زينب السعيد: شركة بدر للطيران.. ايقونة الجو
منذ زمن ليس بالقصير وانا من الزبائن الدائمين لشركة بدر للطيران اولآ لانها ناقل وطني، وثانيآ لانها شركة محترمة ذات خدمات مميزة وطاقم غاية في الاتقان والتجويد..والشاهد أنني قبل أيام كنت في رحلة عمل الي الجنينة حاضرة غرب دارفور( وما أن حطت الطائرة في مطار( الشهيد صبيرة) إلا وطلبت من إحدى حسناوات الضيافة أن تسمح لي بالحديث مع كابتن الطائرة الذي حفظت اسمه( محمود مصطفي) فسمحت ..وقلت للكابتن بعد التحية..اهنئك ياسيدى من كل قلبي ( فأنا مصابة بفوبيا من اقلاع الطائرة وهبوطها ولكني تعودت دائما في بدر للطيران إلا احس إلا وشارة ربط الحزام قد اطفأت واليوم اود ان اقدم تحية عبرك لهذه البراعة التي ازالت خوفي وجعلتني كلما يممت شطر دولة أن اسأل( بدر من ضمن الخطوط) ولطالما أتاني الجواب نعم..
اللطيف في الأمر الكابتن البارع( محمود مصطفي اشار بكل فخر لشاب صغير يجلس بجواره وقال أن هذا الشاب هو الذي كان يقود الطائرة…قدمت التهنئة ونزلت وانا ارقص طربآ لانني أشعر بطعم النجاح الحقيقي في بلادى من شركة وطنية خالصة يقودها شاب سوداني يملك الجسارة والشجاعة ويعمل وفق تخطيط ممنهج مدروس( ليملك الجو) ( أحمد ابو شعيرة ) اداري بارع وقيادى رفيع يختار موظفيه بدقة ويعمل وفق رؤية محسوبة وخطة استراتيجية نحسبها تسير بذات القدر من الجهد المبذول فالعدالة السماوية حاضرة والجزاء من جنس العمل …
ولاغرو بعد كل هذا النجاح الداوى ان تنتاشها السهام ويبحث اصحاب الغرض والمرض( عن منفذ وثغرة للنيل من دعامتها الراسخة)…بدلأ من منافستها بشرف وترقية أداء يبحثون عن وسيلة لضرب فرس الرهان وحصان الجو الاسود في ساقه بعد بزهم في المضمار ولكن هيات(..فبدر) ليس لقمة سائغة تنهار كلما مسها لغوب فهي مؤسسة رائدة تقوم علي اسس وقوانين وحنكة وخبرة..والاهم تقوم علي المحبة ففيها كادر بشري ( يدين لها بالولاء والمودة والإخلاص الحقيقي) ..ولن أخوض بشأن تسليم المطلوب( وانا القانونية التي تعلم أن ذلك يتم وفق بورتكول واتفاقيات تسليم المتهمين بواسطة الانتربول الدولي في إطار التعاون الدولي وحقوق الانسان..ولايمكن أن تلعب مؤسسة عريقة كشركة ( بدر) دور الشرطة لتسلم (متهم )فما بين مصر والسودان في هذا الشأن لايحوجها لهذا الفعل…ومن قبل أحبطت ذات الشركة تهريب كمية مقدرة من الذهب ..وغيرها من الممنوعات فلماذا لم تجد التقريظ والاحتفاء؟؟
زاوية اخيرة …
إذا أردت أن تنالك الاتهامات والشائعات وحتي الاساءات فكن ناجحآ..
زاوية اخيرة..
كلما رأيتك تحلقين في الجو دعوت الله في سري وعلني أن يكفيك شر حاسد إذا حسد …ايابدر البدور اليك يا آخرخيول فرسان الرهان في بلد انت بكل فخر ايقونتها وبريقها الذي لايخبو..
د. زينب السعيد
الرواية الاولى
كان يا دكتورة ان تحدثينا عن من هي شركة بدر للطيران وكيف تم تكوينها ومن هم المساهمين والقائمين عليها وبلاش رحلة الجنينة دي لأنها تستغرق حوالي ٤٥ دقيقة اما عن حكاية تهريب الذهب وتسليم المطلوبين لدولهم فالشعب السوداني مطلع وسوف يجد الحقيقة المخفيه داخل الشركة في عدة مواقع وصحف تتسم بالمصداقيه ولا يثق في صحفيي الداخل و صحفهم التي
أصبحت شركة علاقات عامة لتجميل صورة من يدفع
والله ي دكتورة ما قلتي الحق وشركة بدر متورطة في سرق الذهب والأن في التواطؤ في تسليم المطلوبين وغدا نكتشف تهريب الأثار وماخفي أعظم
اين هي العراقة؟ربما الدكتورة لا تعرف معنى العراقة! إذا كانت تعرف المعنى المصيبة اعظم. احتمال ليست لديها تجارب مع الطيران، من اين اتئ هؤلاء؟ شئ محزن .
بيض الله وجهك
بيض 🥚 وطماطم
أدوك كم؟
في أيام محنة غدر للطيران دي، يعتبر هذا المقال (قيم جداً 💵💵💵)
برضو شركه خاينه للامانه في تهريب الذهب وسماحها للركاب. في الصبض عليهم
زينب سعيد لبسوك ذهب ولاشنو
من هي هذه السعيد اولا،
ثم هذا المقال الساذج الضعيف
لايمكنه تحسين شركة بدر
بعد ان اساءت للشعب السوداني وللحرية
بهذه العملية الدنيئة
مجرد ان العملية تمت فى مصر هذا يثير عفاريت راس كل سودانى والطامة الكبري يضاف الى ذلك سابقة تهريب الذعب الى الامارات مع وجود شريك فى ملكية بدر سبق ان اشترك فى عملية الفلاشا مع وجوده على راس زين التى تم بيعها لشركة مقرها الامارات.. ياتري البلد دى ماشة لى وين…………..
الحدوتة ناقصةحميدتى والفريق طه عثمان
شركة كيزان ،مسروقة من سودانير الناقل الوطنى. سمعة سيئة فى الحضيض ووكر تهريب وكمان جابت ليها عمالة و ارتزاق. الكل يعرف كيف بدأت وكيف تدار ومن يديرها. وجه مسود ولن يبيض بذهب الأرض
كنت عايز أعلق لكن بعد التعليقات السبقتني دي اكتفيت،
عموما من رأيي أن أي عملية ترقيع أو مكياج لتجميل القبيح والبشع لن تؤدي إلى الجمال وانما تُعد إلتفاف خبيث وتزييف وهو غالبا وللأسف الشديد يكون مدفوع الأجر لأن طمس الحقيقة يحتاج لأجر يدفع لضعاف النفوس حمانا الله منهم
سبحان الله إنتي مالك ومالهم ……….. والله بقينا نحن السودانيين زي بعض الناس نطبل بس …… والله يكون في عون السودان ….