زوجة وجدي صالح كانت تستخدم سيارة مصادرة من رجل الأعمال عبد الباسط حمزة

السيد وجدي صالح كان يستخدم عربات تمت مصادرتها بواسطة لجنة تمكينه المبادة ..زوجة وجدي صالح كانت تستخدم سيارة خاصة برجل الأعمال عبد الباسط حمزة .. وقعت السيدة المذكورة في مخالفة مرورية بشارع المطار وعند حضور شرطة المرور فشلت في إثبات ملكيتها للعربة !!
تفاصيل أوفي لاحقاً !!
منذ الأمس لم يتوقف وجدي صالح عن الصراخ والولولة ..عاتب الرجل اللجنة التي خلفته في منصبه لأنها لم تطلب منه الحضور للتعرف علي المستندات والاستماع إليه ..وكأن البعثي الملتزم كان حريصاً علي مقابلة من صادر أموالهم وحجز علي ممتلكاتهم بغير وجه حق ..
الجميع كان شاهداً علي طريقة وجدي العبثية في التشهير بخصومه وأخذ أموالهم بغير وجه حق ..
ليس غريباً أن يبدو وجدي صالح مذهولاً مما جري ويجري له وأصحابه في لجنة التمكين المبادة ..هذا ليس غربباً ..الغريب هو حالة التبرع بالمعلومات التي يسير وجدي علي خطاها هذه الأيام !!
عبد الماجد عبد الحميد
كذب ونفاق وانت رجل صحفى مفروض تكون صادق ومع ذلك يبقى وجدى صالح رجل صالح نال احترام الشعب السودانى
الشريف وسوف يظل كذلك ونثق فى امانته وعدم فساده لانه كشف فساد تجار الدين ورجل امين وشريف موجود ولم يهرب
وكل يوم يتحدث بكل شجاعه
مافی شخص اکذم من المانیین ومضا ثلاثا وزراء مالیه ولم یعترفو باستلام ای اموال من وجد واصحابه این الاموال یا فاست الذی تزعم ان وجد هو مافاسد
لجنة وجدى إنتهت وحفرت قبرها منذ ظهور قصة خالد عجوبة عضو لجنة التمكين وما تم ممارسته من نهب وابتزاز على شركة صينية يديريها صيني وزوجته فتخيلوا حجم المأساة ولماذا هرب جميع المستثمرين الأجانب بأموالهم الى دول الجوار.
كتر من الاسهال يا اللاك وجدى وطلعت طالح .. ستسهلون
أخونا في الله عبد الماجد ندرك بأنك مؤتمر وطني حتى النخاع فمن باب الأمانة والخلق القويم ونقد التجربة والممارسة، أيهما أكثر فسادا وظلما المؤتمر الوطني بعقوده الثلاثة أم لجنة إزالة التمكين بافتراض أنها فاسدة. نستحلفك بالله أن تقول الحق.
هذا هو حال الأحزاب همها الأكبر هو تصفية الحسابات والردح والانتقام فيما بينها واستغلال الأبرياء مع عدم تقديرها لحال البلد المتردي ولا حال الشعب المسكين والدليل أنهم جميعا لا يملكون مشروعا للتنمية ولا للاقتصاد ولا للسياسة ولا لأي شيء ومشروعهم كله هو التمكين الحزبي والتمكين المضاد وهم الدكتاتوريون وليس غيرهم.