الخطر القادم علي السودان هو (..) وليس من تظاهرات الشوارع التي انتهت انتهت إلي لا شيء

لم تقل لنا ماهو رايك . الان لجنة التفكيك لها الرحمة وحكومة السيد حمدوك ايضا لها المغفرة وهو ما كنت انت تتمناه ها هو الرب الكريم استجاب لدعائك , كنت اظنك اشطر من كدة . الانقلاب حركة تصحيحية للثورة .فولكر عميل بالبلد مع عدم احترام ضيوف البلد . جبريل الرجل من اين ياتيكم بالمال .

خم وصر كيزان حراميه

الخطر في امثالك مطبلاتية نظام الكيزان و حلفائهم و خفرهم من مليشيات و امن ، و الخطر أو الدمار الذي اصاب البلد في ال ٣٠ سنة العرفاء التي باع فيها الكيزان و اعوانهم وطن بحجم قارة و مزقوه شمال و جنوب و رهنوا ثرواته للغير( محور الشر) و قتلوا و اغتصبها ابناءه، أين كانت ابواقكم عندما حدث كل هذا.
تتحدث عن قحت و مواضيعكم الانصرافية و تعلمون جيدا من باع و رهن وطنا كاملا
…

الكيزان يشمتون ولكن لن تعودوا ودائما احقد خلق الله هم الكيزان اكثر الناس حبا لأنفسهم الكيزان. هذا الوضع المذري من الذى وضعنا فيه انتم يا كيزان عندما جاءتم بانقلابكم المشؤوم في ٨٩ كان الدولار ١٢ جنيه فقط اوصلتوه الي ١٠٠ الف. فأنتم لم تصلحوا ولكن هدمتم دولة السودان بتمكينكم لأنفسكم في كل شئ والان تتكلمون عن قحط وكما قلت المظاهرات لم تقضي الي لاشئ ولكن ستستمر وسوف تأتى أكلها قريبا ان شاء الله.

كيزان حرامية وفاسدين وماعندهم ذرة خجل الله لا جاب عقابكم صيعتوا البلد ولسةعشمانين

في رأيي المتواضع ان الشيطان كان أصدق من الكيزان لأن الشيطان كان صريحا وصادقا مع الله لانه يعلم جيدا ان الله هو الذي خلقه فقال الشيطان( لأغوينهم أجمعين إلا عبادك المخلصين) أما الكيزان فقد كذبوا على الله خالقهم اولا ثم على الناس فكانوا يقولون هي لله لا للسلطة ولا للجاه وكانت لجيوبهم ألم أقل ان الشيطان أصدق من الكيزان