لن يخسر البرهان شيئاً إن غادر في غضون الأيام القادمة إلي دولة الصين لتقديم إعتذار

موضوع خطير لابد من محاسبة من يقف خلف منع التعامل مع الصين والمفارقة ليست امريكا من تتعامل مع الصين حتي دول المنطقة تتعامل مع روسيا ويزور زعماء مصر والخليج موسكو وتغطية الزيارة تتم بكل اريحية اما اعلام الخليج الذي يحاول تغطية زيارة حميدتي وتخويف الامريكان منها فهذا وغيره استهداف ممنهج لمنع السودان من تعامل يجلب استثمارات لخيرات بلاده….كون أمريكا تمنع التعامل مع الصين وتحاصر البلد بدل ان تعوض تعاملنا مع الصين فهذا هو نهجها في تضييقها علينا وحصارها حقدا منهم لمنع تقدم البلد والحصار الأمريكي مستمر ولن يتوقف وحتي حجج حقوق الإنسان والديمقراطية بشهادة الجميع السودان اكثر تقدما من الخليج وكثير من دول المنطقة. …..يجب افهام امريكا وسفراؤها ومسؤوليها ان حصار الشعب السوداني جريمع يعاقب عليه القانون ويشرعون في ذلك لفك الحصار …والاهم هو ترك الامريكان والتعامل مع كل دولة فيه مصلحة للبلد حتي لو اغضب ذاك امريكا وبعض ارزال سياستنا المغفلين معدومي الضمير وعديمي الفكر

يا حبو و نعم بالله.. لا مفر و لا خجل من التعامل مع الصين او روسيا اذا انصعنا و تعاملنا مع امريكا التي ليست هي حامية الاسلام في العالم .. السؤال يجب ان يكون موجها للشيوعيين . لماذا معاداة الدول الشيوعية روسيا و الصين و الركوع لأمريكا ام الاستعمار و الراسمالية . اظنه فقه ضرورة المادية الديالكتيكية.

عودة دولة حرامية الاخون الغير مسلمين مره ثالنية عاد الكفرة الفجر اكلي مال السحت وزناي نهار رمضان….. هي لله هي لله

الافضل ان تترك هذه المهنة وتحاول تغسل ذنوبك بحق هذا الوطن واهله مما مارسه قلمك من تضليل طيلة مهنتك قلت لم يخسر البرهان فعلا لن يخسر البرهان ومن يحميهم البرهان من قتلة وفسدة سوف يخسر الوطن الم ترجع لصوابك 30 عام امركا روسيا قد دنا عذابها طلع قادة الجيش لهم علاقة باليهود هذه ادارة دولة ليس كيد شخصي ولا مكان للغضب الشخصي في قضايا الوطن للاسف انت شخص وامثالك كثر سبب رئيسي في ضياع البشير لو عملنا مقارنة البرهان الضرر الذي الحقه بالسودان البشير بفساده ومن حوله لم الثلاثة سنة حقت البرهان السنة بعشرة دمار وفساد هذا المقال سقطت في نظري بغض النظر عن انت كوز انت طلعت شخص ضحل الفهم والوعي للاسف كوادر الاسلاميين تم اقصائهم من عشرات السنوات حزب صار عقلية عسكرية وعصابات تهريب عمارات وقروش كيف تحمون هذه الاموال الا بالعمالة والخيانه للوطن