الصين وعدة دول عربية وخليجية طالبت بالسماح لها باستضافة البشير
• أعادت الظروف الصحية المعقدة التي يعيشها الرئيس عمر البشير هذه الأيام الحديث عن ظروف وبيئة احتجازه في سجن كوبر وما ظل يتعرض له من قسوة في التعامل تحملها المشير البشير في صبرٍ وجلد أذهل الذين يتباهون من وقتٍ لآخر أنهم قاموا بدور بطولي بنقل البشير إلي كوبر وحرموه لاحقاً حتي من النظرة الأخيرة في وجه والدته ثم حرموه لاحقاً من حضور تشييعها إلي مثواها الأخير ..ثم تمادوا في عدم وفائهم وساديتهم ومنعوا شقيقه الراحل اللواء عبد الله البشير من حق العلاج بالخارج حتي فارق الحياة ومن بعدها جاء قرار براءته من التهم التي قادته إلي السجن حتي الموت !!
• ليس غريباً أن تهتم دول ورؤساء بأمر الرئيس البشير ..الرئيس اليوغندي موسفيني أعرب أكثر من مرة عن أسفه الشديد لظروف ومكان وطريقة التعامل مع البشير في محبسه ..موسفيني تقدم بطلب رسمي للحكومة السودانية لاستضافة البشير ..
• عدة دول عربية وخليجية طالبت بالسماح لها باستضافة البشير..
• دولة مثل الصين أوفدت مبعوثاً خاصاً قابل الفريق البرهان للاطمئنان علي صحة البشير وظروف اعتقاله وتقدمت بكين بطلب رسمي أيضاً لاقامة البشير في الصين تحت ضيافة ورعاية الحكومة الصينية التي يقدر شعبها للبشير شجاعته وصدقه في التعامل مع الصين وفتح قنوات التعاون الصيني مع دول القارة الأفريقية ..
• لن يكون البشير آخر القادة والزعماء السودانيين الذين تتم معاملتهم بطريقة مهينة ومذلة لاتراعي جهدهم وبذلهم في خدمة أمتهم ..
• كان المشير جعفر نميري محظوظاً لأنه وفي أيام عمره الأخيرة كان البشير في سدة الحكم حيث قام بمعاملة نميري معاملةً تليق به كقائد للجيش السوداني ورئيس للدولة السودانية ..
• أخشي أن يموت البشير ولايجد من قادة الدولة الحاليين من يمشي في جنازته ..
عبد الماجد عبد الحميد
بمقاييس الشعب وبكل صدق وبعيدا عن الانتماءات فالبشير هو ابو الانجازات وعلى كل واحد ان يلتفت بجواره سبجد الإنجازات الاكثر والابرز تم إنجازها في عهده .لكنه لؤم الساسة السودانيين الذين افسح لهم تلبشير المشاركة في السلطة اولاد المهدي والميرغني والحركة الشعبية وحتي ذيل السياسية السودانية الشيوعيين شاركوا الحكم وكان متوقع ان يكون احدهم شجاع ليدافع عنه ويطالب باطلاق سراحه لكنه جبن النفس وحب السلطة وخوف في غير محله من المنافس السياسي .هكذا الدنيا ويوم القيامة لكل هذه الافعال وجها اخر
معاملة البشير دليل على الدرك الاسفل من الاخلاق الذي وصل اليه غالبية الشعب السوداني حاكمين و محكومين.
ما ال اليه الوضع في السودان من تحت رأسه
لا و الله الخير و البركة منه و لن ياتي السودان بمثله . لا تسمع اكاذيب الشيوعيين و حركات التمرد الحاقدة.
كان الله في عونك يا أسد السودان
السودان افتقدك يا قائد
مهما حاول عبد الماجد مصادر وحسن اسماعيل (حسن طرحة) تجميل صورة المخلوع عمر البشير فلن يفلحا أبدا .
فالمخلوع إرتكب الكثير من الجرائم .. كل واحدة منها كفيلة بإصدار الحكم عليه بالإعدام لو تم تطبيق العدالة بحقه على الوجه الأمثل .
وبمناسبة حديث كاتب المقال عن المعاملة القاسية التي لقيها البشير وحرمانه من تشييع أمه وإلقاء النظرة الأخيرة عليها بعد وفاتها .. نذكره بإعدام المخلوع عمر البشير ثمانية وعشرين ضابط بالرصاص في أواخر أيام شهر رمضان والعيد على الأبواب .. ودفنهم جميعا في حفرة واحدة في العراء دون أدنى اعتبار لحرمة الموتى وتعاليم الإسلام في تشييعهم ودون أي إكتراث بمشاعر أهلهم وبحقهم في تشييعهم ودفنهم في مكان معلوم . بل وإن توقيت إعدام الضباط الذي وقع قبل يومين من عيد الفطر كان القصد منه أن تكون الفاجعة أكثر إيلاما لأهلهم وذويهم .
أما الفعل الذي تمت معاقبتهم عليه بالإعدام فهو (محاولتهم) القيام بإنقلاب عسكري .. وهو نفس الفعل الذي قام به المخلوع عمر البشير .. غير أن ما قام به المخلوع لم يتوقف عند المحاولة وإنما مضى الى التنفيذ .
الصينيين حياكلوه
الامارات والسعودية حيستجوبوه ويذلوه
الهولنديين حيحاكموه وينتحروه
خليه يعفن في كوبر لمن يموت احسن ليه واحسن لينا
بعد كل الجرائم والدمار كيف يفكوه اصلا
الى الجحيم ولا أسفا عليه وانت معاه يا عبد الماجد يا ارزقي
يقول المثل الشائع ( الما تلحقه جدِعه ) وهذا ما قامت به أحزاب التيه والضلال من يساريين وطائفيين وهم أصحاب الخصومة الفاجرة وبعد وصولها للحكم بواسطة العسكر عقب إنقلابهم على الرئيس البشير قامت بحملة شعواء على الرئيس البشير بقصد تشويه سمعته وهو الذى يعرفه الوطنيين فقط من أهل السودان بما قدمه للسودان وشعبه وحفظ كرامة وعزة وهيبة السودان وشعبه وجيشه والآن نرى العجب العُجاب وبعد وصول تلك الأحزاب وفى غفله من الزمان لحكم السودان وهي الأحزاب الكرتونية والتى ليس لها جماهير بل هي أصحاب لافتات وفقط … وما قدمه الرئيس البشير للسودان وشعبه وخلال 30 عاماً لن تستطيع كل أحزاب السودان ولو إجتمعت أن تقدمه ولو حكمت السودان لــ300 عام !!!
ربنا يفك كربته ويشفيو قدم للبلد الكتير عهدو كلو انجازات كبيره رغم المعارضه العميله واهو شفنا المعارضه الكضابه لما مسكت البلد اى ملف مسكوهو بوظوهو لى الاخر وهدى نتيجتم الواقع القدامنا
فى الاخر دا كان راس الدوله واجب احترامو
كان قايد الجيش واجب عدم اهانتو وحفظ كرامتو