اهتزت مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان خلال اليوم الثلاثاء بمقطع فيديو أثار ضجة غير مسبوقة وذلك بسبب خطورة ما يحمله الفيديو بداخله.
ووفقاً لرصد ومتابعة محررة موقع النيلين فقد أظهر المقطع الذي تم نشره قبل نحو 6 أشهر من الأن وأعاد نشطاء نشره مجدداً شاب وفتاة في طور المراهقة وهما يتبادلان الأحضان الرومانسية والقُبلات الساخنة على طريقة أفلام الإغراء.
وتمادى المراهقين في أفعالهم الفاضحة بتصويرهما للمشهد الفاضح دون حياء وكأنهما يجاهران بالمعصية التي ارتكباها على الملأ.
رواد مواقع التواصل الاجتماعي ترحموا على الحال المتردي والسقوط الأخلاقي التردي الذي تعيشه البلاد, وأرجع الكثير من المعلقين السبب في حدوث هذا الانحراف الأخلاقي لإلغاء قانون النظام العام بالبلاد.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
يعني زمن قانون النظام العام الممارسات دي مافي؟
بالله كفايه جهل
كانت في و لكن بدون مظاهرة يا بليد
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) صدق الله العظيم
منتهى الحقارة والسفالة وين اهلهم
ويظل الهدف دائما من نشر هذا الخبر المصحوب بالصور والفيديو وما شابهه من أخبار وبوتيرة يومية .. هو أن تأتي التعليقات عليه بطابع محدد .. فحواه ان الفجور والمجون قد ساد في المجتمع وتفشت فيه الفاحشة والرذيلة بعد الثورة بسبب (القحاتة اليساريين العلمانيين الشيوعيين الملاحدة) أعداء الدين الذين يحاربون قيم المجتمع الفاضلة ويريدون أن تشيع الفاحشة في مجتمع (الطهر والعفاف) الذي كان قد أوجده في السودان نظام (الإسلاميين) السابق .
وهي تعليقات الموالين لنظام (الإنقاذ) البائد من كيزان وأشباههم تقوم على الإفتراء والكذب المحض ولا تأتي إنطلاقا من الحرص على الأخلاق الفاضلة الكريمة وإنما الغرض منها سياسي بحت .. وهو الترويج لنظام الكيزان البائد وإثارة السخط على الثورة التي أطاحت به وتشويه صورة القوى التي قادتها .
انت فاهم والكثير من اهلنا وللاسف لا يعقلون لان النظام السابق قد هيمن علي ادمغتهم ودغدغ وتلاعب بالعاطفة الدينية حتي ابتلينا بمن يدافع عن كل مصائبهم وعاهاتهم وهم تحت سحر وتخدير دولة الترابي الذي صورها لهم بنموذج المدينة الفاضلة والمدينة المنورة وان الكيزان هم امتداد للصحابة..
دعنا نفكر ولو للحظة واحدة هل كل هذا الفساد والخنا والانهيار الاخلاقي والتدهور الاقتصادي نتاج سنة او سنتين كانت قحت تدير فيها البلاد ام هي الثلاثون العجاف التي لم تبقي ولم تزر ؟
كل هذه السموم افرزتها الانقاذ والمحتالين الذين كانوا من حولها وللاسف ترجعها الشعب السوداني ونحن الآن نحاول ان نتغيأها ونخرجها من بطوننا حتي أخرجنا احشاءنا وسالت دماءنا ..
استغفر الله
نسال الله ان يصلح الحال
لكن لا نستبعد يكون من عمائل الكيزان فسبق وان ابتدعوا وظيفة جديد يعجز الشيطان عنها (وظيفة مغتصب بجهاز الامن )
اعتقد ان هزا كزب ممكن يكونوا اثيوبيين او من دول امريكا الاتينيه فهم يشبهونا اقسم انهم ليسوا سودانين الفديو معدل لايمكن يفعلوا هزا ويصوروا انفسهم
يعني يا حذيفة انت عندك شك في ان الفساد انتشر ؟ يعني ايام الكيزان البيضايقوا الناس في عرقيهم و في شكشهم برضو الحاجات دي موجودة هل معناها ح تزيد وللا تنقص في عهد صار المثليون و الق نات و تجار المخدرات يسرحوا بلا رقيب..قليل من المنطق.
الكوز اللسدها ليك قول امين الناس في شنو وانت في شنو
يعني يا حذيفة انت عندك شك في ان الفساد انتشر ؟ يعني ايام الكيزان البيضايقوا الناس في عرقيهم و في شكشهم برضو الحاجات دي موجودة هل معناها ح تزيد وللا تنقص في عهد صار المثليون و القونات و تجار المخدرات يسرحوا بلا رقيب..قليل من المنطق و الامانة مع النفس لو ما في خوف من الله.
وتلك هي ثورة الحرية والوعي والتى بشرتنا بها أحزاب قحط والخارجة عن أخلاق وعادات وثقافة وأعراف وتقاليد أهل السودان والتى جلبت لنا الفسوق والفجور والعصيان والتفسخ والتعرى والشذوذ والذعارة والمخدرات وكل قبيح لإفساد الشباب والشابات وبل حتى الأطفال !
المشكلة في المخانيث اللي يدافعوا عن ذلك باعتبار أن انتقاد هذه الممارسات انتقاد للثورة! طبعا أكيد يا حذيفة ما عندك مانع انو اختك يعملوا معاها كدا وينشروها بالفديو وكذلك المسمي نفسه نيلسون مانديلا ويعتبر ان انتقاد هذه الظواهر جهل!
الغريب أن كثيرات من هذه الانواع اللي تلقاها المبارية المراهقين وجارية معهم طول اليوم في المظاهرات وبعضهن يبيت معهم كما فعلت “الكنداكات” اللي كانوا ينوموا مع الشباب ايام الاعتصام. الواحدة تغيب اسابيع من اهلها ولا احد يسأل عنها ولما يغتصبوها يجي التنابلة ديل يقوموا الدنيا ويقولوا ليك الجنجويد اغتصبوها! طيب ما هي مغتصبة طبيعي، شنو يعني!! المشكلة الاكبر انهم يعتبروا اي شخص ينتقد هذه المظاهر هو كوز، بمعنى ان هذه هي قيم الكيزان وليس قيم الشعب السوداني!
واصبح اي شي يتعلق بالاخلاق يقولوا دا حق كيزان واي شي يتعلق بالدين يقولوا ليك حق كيزان والتور المسمى نفسه مانديلا يصف انتقاد ذلك بالجهل!
ظهرت يا ايجو تاني يا بتاع ساره منصور فتين.
ربنا يسألك يوم الحشر العظيم شفتهم بعينك؟؟ مى تطلعوا اشاعات في بنات الناس ساي. خافوا علي بناتكم واخواتكم
استغربت لهذا الفديو وهو لشباب من دوله مجاوره وهذا الامر عادي عندهم اذا كان من السودان ما تدعي رندا الخفجي لماذا حجب الحديث بصوره واحده حتي تاكد من انهم سودانيين بطلي السخافه يا رندا الخفجي.
دي صوره وصوت في اكتر من كدا إثبات
الله يرضى عليك أن شاءالله! دا الحاصل في السودان اي تناقضات طوالي انت كوز ! شعب قريب وعجيب والله حتى الفهم في السياسة مفهوم قلط!
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ) احتمال الفيديو اتسرب من تلفون احدهم واواحتمال ما سودانيين و اواحتمال هم كمان متزوجين عشان كدا م تنشر في اعراض الناس ساي
المصيبة التي لا يعرفها العامة أن هذا الثنائي متزوجين
ولديهم طفل تخيلو ..!