صب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي جام غضبهم على مذيعة قامت باستضافة شاب في الشارع العام, وذلك من أجل أن يجيبها على سؤال هايف لا معنى لها حسبما ذكر المتابعون.
وبحسب الفيديو المتداول ورصدته محررة موقع النيلين فقد وجهت المذيعة سؤال للشاب يقول (لماذا يتزوج الرجال السودانيين في فصل الشتاء).
إجابة الشاب جاءت فاضحة وتحمل إيحاؤت جنسية وتدل على عدم ثقافته حيث أجابها بلغة أقل ما يقال عنها لغة (شوارع).
والمؤسف أكثر حسبما قال متابعوا المقطع رد فعل المذيعة, فبدلاً من إيقاف التسجيل وتوبيخ الشاب, دخلت المذيعة التي انتقدها المئات في فاصل من الضحك الهستيري وهو ما جعل الشاب يتمادى ويردد في كلمته.
رندا الخفجي _ الخرطوم
النيلين
بلادة متناهية وغباء مستحكم هذا ليس هو السودان الذي نعرفه ، هذا زمانك ي مهازل فأمرحي و كفى ! ! !
تبا للشيوعية اين ما حلت تبا هذه الوسخة عديمة الاهل
بقينا زى مصر في عهد المماليك،، لما ألف الشاعر عبد الله الشبراوى قصيدة وكانت خالية من المحسنات البديعة والكلمات الجزلة حتى قال النقاد لا فرق بينها وبين القطعة النثرية من شدة نحول قوافيها،، السبب :- إن ملوك المماليك كانوا أعاجم لا يفقهون شيء حتى اللغة،، وكانوا ليسوا بمتعلمين ولا يتذوقون الفن والشعر،، لذا مستوى الشعر والشعراء في ذاك الوقت مثل مستوى هذه المذيعة وهذا الشاب الذي به خلل كبير في كل شيء من سلوك وتربية وعدم وازع دينى وحياء
للاسف الكل اصبح بلا ادب حتى هذه الصحيفه لماذا تصر على نشر مثل هذه التفاهات والله المستعان
الله المستعان
ندعو الله انا يهديها
البنت دي في نظري ماطلعت وسألت الا لأنها عاوزه الستره وحاولت تظهر بفيديو وفيه ماده لها علاقه بالزواج
ياناس افهموها دي ماباقي الا تعمل نفس العملته بنت الاستوب والله والله مبسوط منها َوأدع الله لها حياه زوجيه سعيده
الدعوه لبتاعت الاستوب
…..
دي جاتكم بطريقه تانيه وسلوب غير
دي عاوزه الزووووووواج افهموهااااا
مع خالص شكري وتقديري
مبارك عليكم الشهر
قولو قولا طيبا أو اصمتو
ارجعو الأمور لللشي الحلو والجميل
د
ثورة
موش مدنية ولا ما مدنية
هذا العمل الاعلامي مبرمج ومرتب وقد يكون كل المضافين لهم معرفه بالبرنامج
والهدف هو نشر الرزيله والتشهير لها
في ظل عدم الرقابه المهنه للاعلام
وايضا غياب الدور الحكومه الرادع
لمث هذا
هذه هي العلماتيه الدايرنه🤔🤔
لآ غرابة من أعد هذا السؤال يريد هذه الإجابة…. ماهذا السؤال البايخ ليس كل الشعب السوداني يتزوج في الشتاء.. نحن تركنا كل مصائبنا ونسأل أسئلة تافهة بلا قيمة.. وهذا من أسباب الفساد في البلد… والفساد السبب الرئيسي في المصائب التي نحن فيهاَ.
اللهم ولي علينا خيارنا ولا تولى علينا شرارنا
المصيبه انو عشان تنشهر في بلدنا لازم تتعرى من الحياء وتكون لامبالي من أي كلام بجح ومخل للآداب للأسف الشديد ده الحاصل في بلدنا الكل عاوز اشتهر بالاسلوب ده اللهم أصلح حالنا وحال بلدنا
وتلك هي ثورة الحرية والوعي والتى بشرنا بها القحاطة واليسار وبنى علمان … أفعل ما شئت … تحدث كما تشاء .. تجاوز كل النقاط الحُمر … أنشر الفسوق والفجور والعصيان … كل تلك الخطوات ليست هي بعفويه بل مُبرمجه يتم بها إستهداف عادات وتقاليد وأخلاق الشعب السودانى وكسر الحياء فى الشارع وفى المنزل لتكون البلاد نهباً للضياع والإنحلال وإفساد الشباب والشابات وبل الأطفال …. إنها أجندة الغرب وأحذيته فى السودان من العلمانيين واليساريين ومن لف لفهم من شذاذ الآفاق !!
للأسف البنت بتردده وكمان تضحك من سمعت الوسخ داءقال الكبمةعرمان فوق الشعب السودان وين وزيرالعلام يشيل الصحفيه نهاي
لاحول ولا قوة الا بالله ده الحرية الدايرنها القحاطة. أفيقوا أيها الناس أين القيم؟ أين الأخلاق الفاضلة الذي يشتهر بها الشعب السوداني.؟ اللهم هذا منكر انكرناه ولو استطعنا لغيرناه وحتما سنغيره أن شاء الله وان رغمت الانوف
لاحول ولا قوة الا بالله ده الحرية الدايرنها القحاطة. أفيقوا أيها الناس أين القيم؟ أين الأخلاق الفاضلة الذي يشتهر بها الشعب السوداني.؟ اللهم هذا منكر انكرناه ولو استطعنا لغيرناه وحتما سنغيره أن شاء الله وان رغمت الانوف
طبعا كل مدعي الفضيلة ركزوا مع رد فعل البت.. و خلو الاهبل العوير الجاوب على السؤال..
دا مجتمعنا الغبي.. بفكر كدة..
إذا لم تخش عاقبة الليالي ولم تختش، فأصنع ما تشاء…
يعيش المرء ما أستحيا بخير، ويبقى العود ما بقى اللحاء…
نحن في زمن أفتقدنا فيه الكثير، إذا لم يكن هناك ضمير يردع، فلابد من وجود قانون رادع…
هذا زمانك يا مهازل فأمرحي..
السلأم عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في داعي الاسئله التافهة ديه