بابكر سلك

بابكر سلك يكتب: شكارتها دلاكتها


*كتير جداً كتبنا عن ضرورة حكم المريخ بمنهجية وشفافية .

*كي نتفادي إشكالات العشوائية التي ندفع ثمنها غالياً.

*فكم من محترف قبض حقو.

*واستغل عدم منهجيتنا.

*إشتكانا للفيفا .

*وحصل على حكم في مواجهتنا .

*وكم من أجنبي لاشافنا لاشفناهو.

*إشتكانا وقال عندو عقد معانا وداير حقو.

*وكم من أحكام داخلية كبرت لما بقت تنفيذات في مواجهتنا.

*ونحن نسعى خلف الريس أبو جيب كبير وأبو جيبين متوسطات.

*ونرحب بهم .

*لانبحث عن ريس يعرف كنه الإدارة الناجحة .

*ويدير النادي بعالمية ترفعه لمصاف الأندية الكبيرة حقاً وحقيقة .

*وبعد نتقدر ونجيب الريس النافش ريشو.

*نشتغل معاهو بطريقة شكارتها دلاكتها .

*لمن يدمن الدلكة هو ذاتو.

*إنتقدنا كثيراً سياسة التلميع .

*والتمييع.

*وسيطرة الرجل الواحد.

*وقلنا أبداً لحكم الفرد لا.

*أيها الناس.

*لما طالعنا الغرايري يطير للإمارات لتوقيع العقد (طبعاً بعد تلميع الغرايري).

*إنتقدنا الطيران للإمارات.

*وقلنا العقد في المكتب التنفيذي قال مابتوقع؟.

*رفض التوقيع؟.

*مالو المكتب التنفيذي؟.

*فيهو شوك؟.

*لكن إدماننا للقرار الواحد بإدعاء أن من يدفع يقرر.

*الفول فوله زرعه وحده وحصده وحده يبقى(يأكله) وحده .

*جعلنا نسكت على طيران الغرايري.

*أسي.

*لما بقينا دايرين طيران الغرايري.

*يقال أن الراتب والشرط الجزائي في السما.

*ماحدش عارف العقد وشروطو غير سي السيد .

*والسادة القاعدين أسي رفقة الجيبين.

*معظمهم كان رفقة الجيب الواحد.

*ويقال أنهم لاشافوا عقد ولا عارفين ما بالعقد.

*هذا الكلام إذا صدق.

*سجم الراجي المريخ.

*وكل ذلك يعود لبحثنا عن أب جيب ماكن.

*أو عن أبي أكتر من جيب.

*وجيب من جوة.

*أيها الناس

*أليس هو الغرايري صاحب تلك السيرة العطرة المدهشة؟.

*درب الصفاقسي مع منو كدة ماعارف.

*تحمل مسؤولية الفريق الفلاني في أحلك الظروف .

*لما كان لاعب كان بجضمها من جضومها الأتنين.

*أليس هو الغرايري صاحب الشخصية القوية صاحب النفطي الختاها للصيني؟.

*بين يوم وليلة الدلكة نشفت وبقى أغبش؟

*أليس هو الغرايري الجاب الأجانب بمعرفتو براهو؟.

*هم وينهم الأجانب؟؟؟

*السعيدي وموسيس وخلافهما؟.

*الليلة ناس الدلكة لاكوهو علكة وبقى لا لعب في المنتخب ولا درب. الصفاقسي؟.

*أيها الناس.

*كان الله في عون المريخ .

*أيها الناس.

*إن تنصروا الله ينصركم.

*أها.

*نجي لي شمارات والي الخرتوم.

*تعرف يا والينا .

*ناس قحت استدعوا الخجلة الفينا.

*بتفاوضوا ورموزهم في الحراسات قابعينا .

سلك كهربا

ننساك كيف والكلب قال طيب كان وهم ماشين على طاولة المفاوضات يغشو وجدي يدوهو مخدة .

وإلى لقاء.

سلك

صحيفة الانتباهة