إذا أراد الجيش أن يحسم المعركة بشكل سليم فليًقم بتفعيل قوانين الخيانة والتواطُؤ مع التمرد
هذه المعركة ليست عسكريه فقط
بل هي متشعٍبه ولهذه المليشيا ذراع سياسي يُساعٍدها ويرصُد لها تحركات الجيش يُوصٍف لها منازل السياسين والمعاشيين يتواطئ بصمته عن إدانة السلوك المٌشين لايتحدث عن ممارساتٍها داخل الأحياء ،،
هذه المعركة ستكون ناقٍصه إذا لم تكتمل أجزاءٌها في آنٍ واحد ،، إن دخول مليشيا الدعم السريع للمستشفيات والمراكز الصحيه هو نتاج لإرشاد لجنة الأطباء المركزيه ،، فهذه اللجنه منعت عناصٍرها من التوجه للمستشفيات ولكنه تُعالج الآن الآن جرحى ومٌصابي مليشيا الدعم السريع بشرق النيل والصالحه!!
إذا أراد الجيش أن يحسم المعركة بشكل سليم فليًقم بتفعيل قوانين الخيانه والتواطُؤ مع التمرد ،،
دكاتره تابعين للجنة الأطباء المركزيه الآن شغالين علاج لمُصابي وجرحى مليشيا الدعم السريع بمستشفى البان جديد ومشرفه عليهم دكتور ( هبه ) وفي ضباط من الدعم السريع مصابين بشرق النيل وسوبا وجبل أولياء معاهم أعداد من دكاترة اللجنه !! فكيف تنتظر خير من ناس زي ديل ،،
كوادر من حزب المؤتمر السوداني بالتحديد شغالين دليل ميداني للدعم السريع بي عربات ملاكي ،، وشغالين مُرشدين يوصٍفوا منازل العسكريين والمعاشين من الجهاز والجيش ،، فكيف مايكونوا داعمين للتمرد ده ،،
من حزب الأمه بيطلع متحدث زي عروة الصادق وبيقول الجيش شغال قصف في منازل الملائين من المدنين والجيش ضعيف مابيقدر يحسم المعركه ونحن بننادي بتدخل الأمم المتحدة وتفعيل البند السابع ،،، دي أحزاب الزول يتشرف بيها
تبيان توفيق