مصطفى ميرغني: الجيش صار هو الشعب السوداني
يحمد لقيادة الجيش الحالية
توحيد الشعب السوداني خلف راية واحدة
العدو الداخلي و الخارجي كان حريصا على زعزعة النسيج الاجتماعي و تعدد الأطراف في الحرب وتنوع الرايات لكن الآن بفضل الله
يا أبيض يا أسود
المؤسسات العسكرية كلها جيش شرطة أمن
الحركة الإسلامية
جماعة أنصار السنة و السلفيين
الصوفية
الحرية و التغيير الكتلة الديمقراطية
حركة تحرير السودان مناوي
و العدل المساواة جبريل
و من قبلهم مصطفى تمبور
و مالك عقار
الحركة الشعبية الحلو
و الشعب السوداني
ديل كلهم الآن خلف الجيش
حتى صار الجيش هو الشعب السوداني
و بالمقابل القحاته والدعامة بس
وحتى المجتمع الاقليمي و الدولي المجرم
استطاع دهاء البرهان أن يحييدهم
فاللهم النصر القريب
اللهم أصلح قادتنا وولاة أمورنا وانصر بهم يارب العالمين…
مصطفى ميرغني
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة