سيكتب التاريخ ان ابعاقلة كيكل كان علي رأس قيادة قوات تقتل أهله وأبناء عمومته

في هجوم غادر من قبل مليشيا الدعم السريع علي اربعه من خيرة شباب قريتنا،اربعه اشخاص في مقابل 12او 13 عربه قتاليه بكامل عتادها وهم بعدد بندقيه واحده،وبرغم ذلك قتلوا من المليشيا ثلاث أشخاص،ذهبوا لربهم وهم صائمين له،وهم مدافعين عن مالهم في وجه تلك المليشيا،سيكتب التاريخ ان ابعاقله كيكل كان علي رأس قياده قوات تقتل أهله وأبناء عمومته،ويتم اطفالا،ورمل بنات ما زِلن في شباب نضير،وحرق كِباد أمهات واباء كان ابنائهم هم يدهم اليمني في كل شئ.

لا يسعنا إلا أن نقول “الموت عزال ” فقد كانوا رجال بحق،رحم الله العم : الصديق علي رانفي
وأبن عمي : عبدالغني الزبير يوسف
وأبن أخي: محمد علي جادالرب “ود المعيا”
والأخ: الصديق محمد علي “حديد ”
في جنات النعيم في مقعد صدق مع الصدقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا..

El-zubair Al-hag