🔴 القضيّة ضد حميدتي وجنجويده جاهزة
القضيّة ضد حميدتي وجنجويده جاهزة:
تجميع تصريحاته الموثّقة عبر السنين من ٢٠١٢
+ تجميع توقيعاتنا كمجني عليهم
+ تجميع جرائم الميليشيا الموثّقة بالصور والأرقام خلال الحرب دي وقبها.
+ تجميع شهادات آلاف الشهود من الضحايا والمتضرّرين
قضيّة مكتملة ومقفّلة:
بس مرميّة في الدرج التحت؛
والمعطّلها بالمناسبة هو إنت دا 🫵🏽، سيد الحق؛
ما بين الخوف المزروع فيك، وفقدان الأمل في جدوى البتعمله؛
ومن وراء هذا وذاك مكر الليل والنهار من العمالة الأجيرة البتخدم أجندة المجرمين من خلال تثبيط أيّ تحرّك ضدّهم.
حقّك تعرف إنّه حميدتي ما خايف كتير من الجيش، عايش هو وأهله في العز، ومتجدّع يسافر من بلد لي بلد كأنّه رئيس، بينما مرتزقة السلاح والقلام شغّالين ليه؛
حميدتي ما خايف جنوده يموتوا، وللا جداده يكمل؛
بشتري غيرهم؛
عارف أكتر حاجة ممكن ترعب حميدتي وتردعه شنو؟!
ياهو تحريك راي عام عالمي ضدّه ينتهي بيه لمصيره المستحق كمجرم حرب؛
وكثير ممن يتحدّثون باسمك ويعدونك بالعمل من أجل وقف الحرب وإنهاء معاناتك، هم في الحقيقة بصرفوا من جيب حميدتي، بطريقة أو أخرى؛
ويعملون، بعلمهم أو جهلهم، من أجل حمايته منّك أكتر من حمايتك إنت منّه ومن جنجويده؛
وقصاد كلّ واحد باع ذمّته لي حميدتي هنا فيه واحدين زيّه في مراكز ولوبيهات صنع القرار العالمي، بعملوا في نفس الأشياء.
آن الأوان لأنّنا نخت يدّنا في يدّين بعض، ونكوّن جبهة وطنيّة عريضة من أجل المطالبة بحقّنا والنيل من العدو الشرّد الملايين منّنا؛
نرجئ كل خلافاتنا، ونقيف ضد العدو الأوحد البجمعنا كلّنا، من أقصى شرق البلاد إلى أقصى غربها، ومن أقصى يمين الطيف السياسي إلى أقصى يساره؛
أيّ زول بحاول بقول ليك “لكن” دا زول قاصد “يلكنها”، ما أكتر، وداير يخدم غرضه على حساب قضيتك الواضحة والعادلة؛
خلّونا نتعاهد على التخلّص من هذا المجرم وتقديمه للعدالة؛
ليكون عبرة للمجرمين الوراه؛
عار علينا والله، بلد كاملة واقفة على فد رجل، ويرعوا فينا زي البهايم من قرية لي قرية، ومن ملجأ لي ملجأ، عشان خاطر واحد، فد نفر!!
خلّونا نمشي خطوات عمليّة؛
الخطوة الأولى: أنشر الفكرة: spread the word زي ما بقولوا؛
شان تعرف المعاك منو، وتتعاون معاهم؛
وتفرز برضو الضدّك منو، وبخدم عدوك على حسابك؛
كفرز أوّل، شوف مدى موافقتك على العبارة دي كحد أدنى نتواثق عليه:
《 أنا فلان الفلاني، بهذا أعلن سحبي لأيّ اعتراف صريح أو ضمنّي منّي، إن وُجد، بشرعيّة ميليشيا الدعم السريع، وأطالب بتصنيفها كمنظّمة إرهابيّة، وتصنيف قادتها كمجرمي حرب، وسأتعامل معها على هذا الأساس منذ الآن فصاعداً؛ وسأبذل ما بوسعي للتصدّي لها 》
وح أفرز العبارة في استطلاع منفصل من باقي الكلام الفوق؛
بعد داك نمشي للخطوة البعدها؛
المعانا يخت لايك ويعمل شير؛
والما معانا يختانا!
عبد الله جعفر