فيسبوك

وزارة الصحة لازال يعبث بها قحاتة والوزير هيثم مستسلم لا بهش لابنش لا جايب خبر


إذا كان جنود وضباط القوات المسلحة والأجهزة الأمنية يواصلون الليل بالنهار لدحر التمرد فكيف لهم أن يكتمل النصر في وجود جنجويد وقحاته يديرون الوزارات..

إذا كانت وزارة مهمة وحيوية كوزارة الصحة لازال يعبث بها قحاتة والوزير هيثم مستسلم لا بهش لابنش لا جايب خبر..

أذا كانت وزارة كوزارة الإعلام بلاحراك ولاوجود ولا تأثير ولا فاعلية ولامنابر تملك المعلومات وتدحض الشائعات وتنبري للمجتمع الدولي..

إذا كانت وزارة كالخارجية لاتشغل أي حيز في معركة الكرامة ويكفي أن يصيبك الغثيان وانت تستمع سفيرنا في فرنسا وهو يقدم المبررات المخجلة على مؤامرة باريس وكأنه سفيرها وليس سفيرنا..

إن أستمرار هؤلاء أكبر مهدد للدولة وهم دعامة ونهابة وشفشافة لابسين ملكي..
نريد حكومة بذات حرارة قلوب المستنفرين..
نريد حكومة بذات شجاعة المقاتلين..
نريد حكومة بذات صلابة وصمود الصابرين..
نريد حكومة تشبه المرحلة والمعركة والتحدي..

#ام_وضاح