فيسبوك
لتكون عودة صلاحيات الجهاز هي السد الذي تتكسر أمامه المؤامرات والدسائس
عندما أراد الخونة والعملاء أن يعطلوا البلاد ويشلوا حركتها ويسببوا لها الإعاقة الذهنية وجّهوا سهامهم الصدئة نحو جهاز المخابرات وشرعوا في تفكيكه وتقليل صلاحياته ووضعه على الرف ليجعلوا البلاد بوابة مشرعة أمام الأجهزة المخابراتية الأخرى ليضرب السودان في مقتل..
وعندما خطط العملاء والخونة للغدر بالشعب السوداني شككوا وفككوا هيئة العمليات وظنوا أنهم حرقوها ونثروا رمادها لتذروه الرياح وما علموا أو عرفوا (الغبيانين) أن المخابرات وهيئة العمليات شجرة راسخة جذورها مغروسة فى الأرض ثمارها المباركة هم هؤلاء الفرسان الذين يتقدمون الأن الصفوف في معركة الكرامة رجالة وبسالة وحمرة عين..
لتكون عودة صلاحيات الجهاز هي السد الذي تتكسر أمامه المؤامرات والدسائس وعبث العابثين وليصمت للأبد أي خائن وعميل بائع لأرضه وعرضه وشرفه..
أمن ياجن
#ام_وضاح