رأي ومقالات

القيادي في صمود شريف محمد عثمان أو “شريف أم كعوك”

□□ أقيمت في الأشهر الماضية عدة ورش تتحدث عن خطاب الكراهية في عدة عواصم افريقية، شاركت فيها قيادات سياسية وأكاديمية من قحت/صمود!

□ ولمن يستغرب عن جدوى الحديث عن الخطاب والبلد تحترق، فقد قدم لنا

سامح
سامح الشامي
الطالب المجتهد الذي أعاد تسميع ما تم تلقينه لهم في تلك الورش، ظاهرها إيقاف الحرب، والغرض المستتر منها عمل إعادة تلميع وتنظيف للميليشيا وجرائمها.

□ الدغامي ينهبك، ويقتلك، ويهجرك، ويطالبك القحاتي وبكل قوة عين ليس بأن لا تكرهه فحسب، بل حتى أن لا تعبر عن حقك الفطري بالأساس.
□ وهو يفعل هذا بعين قوية، دون مروءة ولا حياء.
لن يطالب هؤلاء الميليشيا بكف جرائمها، ولا الكفيل بأن يوقف دعم الميليشيا، بل يطالبوننا نحن بأن نكون مخصيين.
□ قبله بيومين كان محمد الفكي سليمان “فكي منقة” يذكر إنجازات فترتهم في السلطة فيقول حفظنا حق المواطن السوداني في المحافل الدولية!

□ يقصد لبس البدل الزرقاء واستقدام الخواجة وصياً علينا.
□ خيال القحاتي لا يتجاوز سقف ورش المنظمات، ولا يستطيع تخيل حياته بدون خواجة، عميل مبرمج على ترديد ما يسمعه في ورش الdonuts والأوبن بوفيه. ومحدود قدرات لا يميز حتى ما يضره هو ناهيك عن التفكير في الآخرين.

سامح الشامي