حوارات ولقاءات

السقيد :أغنى بالأورغن.. وزوجتي متفهمة لطبيعة عملي

86200871020AMgg fmt[ALIGN=RIGHT]يظل فنان الطمبور جعفر السقيد من بين الفنانين الذين حظوا في الفترة الاخيرة بشهرة واسعة بعد اغنيته الحزينة «مرام ما جات».. ما بين الطمبور والبيت تحدثنا معاً.. يقول السقيد:
– ما قبل الزواج كنت اخرج صباحاً ومعي ملابسي استعداداً للحفلات التى اعود بعدها الى البيت.. اما الآن فإن وقتي انتظم ارجع الى البيت لأعود اليه عصراً ومنه اذهب الى أي ارتباط غنائى لي..
? وماذا عن غيرة الزوجة من المعجبات؟
– لا أنفى وجودها.. لكن زوجتي متفهمة كوني فناناً، بالمناسبة زوجتي تواصل دراستها للطب.. وستعمل بعد تخرجها.. لأن الطب مهنة انسانية قبل كل شيء..
? وبعيداً عن الطمبور هل تغنى بالعود؟
– احفظ الكثير من الأغاني ولكني ادندن بها وحدي واحياناً مع الأورغن في الجلسات الخاصة.. واستمع للهرم محمد وردى وعثمان حسين ويعقوب تاج السر..
– ويتحدث الفنان جعفر السقيد بأن من اصعب المواقف التى مر بها كان قد ارتباط بحفل.. عندما اقترب موعده والناس حجزت مقاعدها.. اخبروني بوفاة شقيقي فلم أجد إلا ان غنيت فاصلاً واحداً اعتذرت بعده للناس وغادرت..
– السقيد يعترف بأنه يحب الجروف ويعدها ملهمة كل شاعر وفنان.. وانه مغرم بأغاني الفنان الكبير النعام آدم الذى غنى له «الوسيم في طبعو»..
صحيفة الراي العام[/ALIGN]