تحقيقات وتقارير
وما يظن باقان اننا لا نعرفه (3)
– البحار الستة ليست وحدها هي ما يلتقي الآن ليطيح بسلفاكير.. هناك بحار اكثر عنفاً
– وسلفا كير الذي يطل من غرفته [عشرة نجوم] كما يسميها اهل الجنوب يجد ان [بحر] الجبل .. يرسل اليه قبيلة الباريا الغاضبة.
– و[ادوك البحر] ترسل اليه قاي وقواته المتمردة.
– و[بحر العرب] ترسل اليه السلطان عبد الباقي الغاضب.
– و[بحر السوباط ] يرسل اليه اكوج والشلك الغاضبين.
– و[بحر الزراف] يرسل اليه اطور الغاضب
– والبحار هذه [فعليًا] تلتقي كلها عند [اوباي] بداية النيل الابيض
– ومن اوباي انطلقت قوات اكوج الاسبوع الماضي لالتهام ملكال.. وجوبا في الايام القادمة
– لكن الغرفة [عشرة نجوم] لها احاديث اخرى.. سرية جداً
– فلما كان فاقان يتقيأ في الخرطوم نهاية الأسبوع الماضي [وفاقان يعلن للوطني الآن انه على استعداد لأن يلحس كل ما سكبه].. كان سلفا كير على [العشاء..] يقول لصديقه ميوم ان باقان يحدث عن نفسه فقط.
– وميوم.. يغمز للصحف لتقول هذا مساء امس الاول
– وسلفا كير.. في معركة الحركة الشعبية حيث كل احد يلتهم كل احد.. كان يغرس اسنانه في عنق فاقان
– مثلها وقبل اسبوعين كان سلفا كير يقدم مشار مطبوخاً ومتبلا ليلتهمه فاقان.
– فالاسبوع الاسبق كان [شارع الجنة] يشهد مشهداً غريباً
– و[شارع الجنة] في جوبا يطلق عليه الناس الاسم هذا لانه شارع لا تمشي فيه الا سيارة سلفا كير فقط لكن الدهشة تطل من العيون والعيون ترى عربات اليونيمس تدخل الشارع هذا.
– ثم العيون تستدير كبيرة وهم يرون [اطور بشحمه ولحمه] يهبط من عربات الأمم المتحدة.. ومن حوله رجال الامم المتحدة و[ريكاردو] الايطالي يمشي وهو يعرج قليلاً
– واطور كانت الوساطة تأتي به قبل يوم ويقضي ليله في معسكر الامم المتحدة .. على موعد مع سلفا كير
– لكن فاقان الذي يعرف ما يعنيه مشروع المصالحة هذه [سلفا اطور] والذي يقوده مشار يسبق الناس الى سلفا كير.. ومشهد مثير يجري في استقبال سلفا كير
– والوفد واطور يدخلون
– وسكرتير سلفا كير يدخل اليه لإخطاره بقدوم اطور
قال سلفا كير: اطور هذا.. هل عنده موعد؟
السكرتير قال : لا
وسلفا يقول: قل لهم يعودوا
– واطور يعود.. ويطلق الهجوم الذي يجعل فاقان يصرخ في الخرطوم يتهم الوطني بأنه يدعم اطور.
قبلها.. وحين يقترب مشار من اتفاقية سلام مع جيش الرب.. ينجح باقان في ضرب الاتفاقية.. حتى لا يصعد مشار
– لكن مشار يصعد الآن وبقوة رهيبة
– واكول حين يقارب سلفا كير قبل اسبوعين ينجح [بعضهم ] في طرد اكول.. والشلك ينطلقون
– ومثلما ان سلفا كير يدفن لفاقان فان فاقان [يدفن] لسلفا كير وهو ينتف ريشه بتحويل الحلفاء الى اعداء.
– قبلها كان السلطان عبد الباقي يأتي بقوات ضخمة يبحث عن حلف مع سلفا كير.. لكن باقان يجعل الرجل يعود الى معسكر الاعداء وعبد الباقي يعد الآن للحرب.
– لكن ما لا يعمله باقان واولاد ابيي هو ان العدو الحقيقي هو شخص يقترب الآن
– وكوكو السجين في سجون سلفا كير يقوم مندوبون عنه بتسجيله رسمياً امس الأول مرشحًا لمنصب الوالي ضد الحلو
– وبتأييد كاسح…!!!
– والحلو / الذي يحسبها/ يعد الآن للرحيل
– والحديث هذا ليس [اماني].. ومجموعة العمل الاوربية [المحشوة باستخبارات دول غربية] والتي تزور كادقلي امس الاول هي من يسجل الملاحظة هذه
– والمجموعة الاوربية برئاسة سفير هولندا تطوف جنوب كردفان جنوب النيل
واحدهم ويسمى [نيكلاس] دنماركي الجنسية يظل .. مثل كل جاسوس مبتدئ .. يحمل حقيبة لا يضعها من يده ليلاً ونهاراً
– والرجل ينفرد عن المجموعة كل ساعة وساعة ليجري اتصالات بجهاز خاص
– والمجموعة الاوربية حين تجد ان بعض الحقائق على الارض هي شيء يكتم الانفاس[الوطني هناك اغلبية كاسحة] تقوم بعقد لقاء مع من يسمى [منظمات المجتمع] – ومنظمات المجتمع يجري تشكيلها بحيث لا تضم الا ممثلين للحركة الشعبية وانفصاليين من جبال النوبة.
– وهناك يتحدث عقار عن [الفتنة القادمة] التي [يروج لها المجتمع الدولي عبر الاتحاد الاوروبي] هكذا قال عقار.
– ونحدث غداً عما لا يستطيع باقان ان يقوله
– بريد:
– استاذ .. تستغرب
– في حديثك امس ان تطلق وزارة العدل اعلانًا عن وظائف لكل السودان.. وتستثنى الخرطوم..
– ونستغرب مثلك .. الا تكلف الوزارة نفسها بجلسة في قاعة صغيرة لشرح قرارها هذا
– والتجاهل يجعلنا نتساءل عما اذا كانت المادة [36] من الدستور التي تحفظ الحق في الوظائف لكل سوداني قد الغيت.
– والعجز عن الفهم يجعلنا ننظر الى [اجواء الفوضى في العالم الآن.. والى [250] الف خريج في الخرطوم الآن نصفهم دون عمل
– والعجز عن الفهم يجعلنا نتساءل عن الخط الدقيق بين الخطأ والخطيئة.
[م]
الانتباهة – اسحق احمد فضل الله
الحمدلله ولا حول ولا قوةإلا بالله ( نحن في الشمال نحن في السودان نحن الذين خلقنامن أمثال باقان أموم شخص لكي يستطيع ويخرج على الملأ ويتكلم للعالم ويقول بأنه وأنه وأنه … ولماذا نحن نجامل هؤلاء البشر ؟؟؟ لماذا نحن نعطي من لايستحقون قيمة كانوا لايحلمون بهافي يوم من الأيام وإلى متى يا أخوة نحن نجامل إلى متى نحن نكون بهذه الطيبة وإلى متى هم يتبجحون علينا وإلى متى نحن نفترش لهم ليمشون على ظهورنا ياإخواني طول البال بهذه الطريقة لا ينفع مع هذا ( الباقي أموم)هذا الحاقد علينا هذا الذي لا يريدنا أن نكون بشراً في هذه الدنيا وأرجوكم أرجوكم أن تضعوا لهذا الباقاني الأمومي حداً لكسر شوكته التي بدأت في الإخضرار هذه الأيام ويا حكومة السودان أن كثرة أن تهملوا تصريحات هذا الرجل بهذه الطريقة سوف تقلل من شأننا نحن السودانيين في الشمال ولا نريد السكوت عليها مهماكان ؟؟؟؟ وأسألواأخوه الحاقد الآخر ياسر عرمان أين هو الآن ؟؟؟ والمهم المهم في الأمر أن لا نسمح بأمثال هؤلاء المرجفين الحاقدين أن يثيروا عليها الفتن والضغائن … والله ولي التوفيق والسداد ولا نامت أعين الجبناء والعزة والرفعة لسوداننا وإلى الأمام بإذن الله تعالى ..
ااااااااااااااااخ انا ياجمعت الخير مافى حد من الحكومه قادر يسكت باقان وعرمان دول والله العظيم ااااااااااااااخ ماقدر اكتب اى شى مناالمقصا:eek: 😮 😮