تحقيقات وتقارير
صدمة السودان في «د. صابر» وليست في الانفصال
٭ هذا بجانب د. صابر نفسه الذي أعلن من قبل ملاحقة التجار الشماليين «الجوكية» الذين هربوا خارج البلاد بالانتربول في الأزمة في مطلع العقد الماضي، لم تصدر عنه أي أقوال بخصوص الجوكية الجنوبيين لا بايجاب أو بسلب، بل ظل حديثه خلال الفترة الأخيرة لإقالته من بنك السودان يتحدث عن تحمل الشمال للديون الخارجية وحده وعدم تقسيمها مناصفة مع الجنوب، لذا فإن صدمة السودان الاقتصادية بالتأكيد لن تكون من الانفصال وتبعاته التي ستفتح على الشمال بوابة الانطلاق وإنما من سياسيات د. صابر التي سيعاني منها السودان وأراد الأخير تحميلها للانفصال.[/JUSTIFY]
الانتباهة
[SIZE=5]رسلوه للجنوب مع اشباهه
امثال عرمان وخلافهم
من الخائنين
ويجب محاسبته عن كل الاخطاء الجسيمة
التي ودت الاقتصاد في دهيه
لكي يكون عبره لغيره[/SIZE]