نائب بالبرلمان المصري يرفع الأذان أثناء الجلسة – صورة وفيديو
الكتاتني: لسنا في الفاتيكان
ورد الدكتور محمد سعد الكتاتني رئيس المجلس بهجوم شديد اللهجة على إسماعيل بعد أن قاطع كلمة أحد نواب مجلس الشعب ورفع الأذان، قائلاً: “لن أسمح لك بذلك، أنت تساوم ولست أكثر منا إسلاماً، قاعة مجلس الشعب ليست للصلاة، هي مخصصة للحديث فقط، وأنت لست فقيهاً أكثر من النواب”.
وفي اتصال مع العربية.نت، أكد ممدوح إسماعيل أنه سبق وطلب من رئيس مجلس الشعب، الدكتور سعد الكتاتني، أن ينظم أوقات الجلسات لكي تتناسب مع أوقات الصلاة، مضيفاً أنه كان يبدي تجاوبا في الكلام دون أن يغير أي شيء.
ووصف ردة فعل رئيس المجلس على أذانه بـ”الديكتاتورية”، مضيفاً أن الكتاتني، في هذه المسألة، هو الذي أخطأ لأنه لم يف بما وعده به.
وختم إسماعيل قائلاً: “نحن لسنا في الفاتيكان، نحن بلد مسلم”.
وزير الداخلية نفى إطلاق الخرطوش
وقام النائب سيد عسكر عضو مجمع البحوث الإسلامية بعرض الأمر من الجانب الفقهي، وأكد أن الأذان بالمجلس أمر غير مطلوب.
وكانت الجلسة التي شهدت تدخلات حادة من كثير من النواب خصوصا ممثلي الأقلية، استمعت إلى اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية، الذي نفى إطلاق الخرطوش على متظاهري محيط الداخلية، موضحاً أن قوات الأمن أطلقت قنابل الغاز المسيلة للدموع فقط لتفرقة المتظاهرين وحماية أمن الوزارة مع وصول المتظاهرين إلى مسافة 15 مترا منها، وذلك بعد تحذيرهم ومطالبتهم بالعودة إلى ميدان التحرير.
وقال إن وزارة الداخلية تتعرض لهجوم منظم، وإنها التقت بعدد من القوى السياسية ونواب مجلس الشعب وممثلي الأندية المصرية لتهدئة المتظاهرين، لكن المحاولات لم تفلح.
وأوضح إبراهيم أنه وردت معلومات مؤكدة بشأن مخطط لاقتحام وحرق مقر وزارة الداخلية وبعض أقسام ومراكز الشرطة بمحافظات مصر عقب انتهاء الجلسة الماضية، مشيراً إلى أنهم فوجئوا بـنحو 8 آلاف متظاهر أمام الوزارة على مسافة 15 مترا من الوزارة مما دفعهم للتحذير ثم إطلاق القنابل المسيلة للدموع، وأنه أخطر النائب العام قبلها لمعاينة تسليح القوات وثبت أنه لم يكن معهم سوى قنابل فقط.
وأشار إلى إصابة عدد من الضباط خلال الاشتباكات التي حدثت على مدار الأيام السابقة حيث أصيب نحو 9 ضباط ومجندين بخرطوش فيما فقد أحد اللواءات بالأمن المركزي عينه.
وتابع إبراهيم بأنه استمرارا لمبادرة التهدئة، وضعت قوات الداخلية الحوائط الأسمنتية، لكنها فوجئت بالصعود عليها بجانب إلقاء الحجارة، قائلاً “كما أن من عملي أن أحمي المواطن، فمن عملي أيضا أن أؤمن المرافق العامة للدولة”.
God bless you Mr Mammdoh. You are ideal Moselm .
[SIZE=4]خلالالالالالالالالالاص يا امر المؤمنين[/SIZE]
الايمان ما وقر فى القلب وصدقه العمل
صاحبنا شكلوا داير اللفت الانتباه ساي في القاهر في ما اقل عن ثلاثة الاف مسجد – وفيهم مكرفونات .. يا مكرفون ..
طيب لو انت عارف مواعيد الصلاة ما تقوم تمشي تصلي المقعدك شنو زاتو .
[SIZE=5][FONT=Arial Black]عايزين الحق
ما دامت الغالبية العظمى من الأعضاء من المسلمين كان من المفروض ان تكون هناك إستراحة للصلاة كما يحدث عادة في أماكن العمل فلا يحتاج هذا العضو للنداء إلى الصلاة [/FONT][/SIZE]
والله يا الحلو انت مر وما فيك شئ حلو وانت تستخف بواحد رفع الاذان في قاعة .وربنا قال في القرآن العظيم
“” ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوي القلوب “”..
واذكر ان الله انزل آيه توعد فيها صحابه كانوا يصفون اصحاب اللحي والمداومون علي قرآءة القران بانهم كذابون وكثيرين الاكل ..
فاحذر يا مر ان يسقط الله عليك كسفا من السماء جزاء ما جني لسانك وان كان قلك سليم ..والله اعلم