قلة النظافة تحصن مناعة الأطفال
وأوضح الفريق الطبي من معهد الأبحاث في العاصمة براغ أنه كلما زاد دخول بعض العوائق إلى معدة الإنسان في صغره تعرف عليها الجسم وتحصن ضدها بشكل أكبر، لأن أجسام الأطفال تتعامل مع البكتريا والجراثيم بطريقة إنتاج أنواع تشبه طريقة الحفظ في الذاكرة لمعالجة الأمر مستقبلا وبنفس الطريقة التي تم القضاء فيها على تلك الموانع عند الصغر عبر الجهاز المناعي في الجسم.
وأفادت طبيبة من مركز علاج أمراض الحساسية (إمونوليغ) بأن البحث الجديد الذي اعتمد على العديد من الحالات التي تم علاجها في المركز بيّن أن كثرة حالات الإصابة بأنواع من أمراض الحساسية لها علاقة وثيقة بعدم معرفة الجسم لمواد لم يصادفها عبر منعها من الدخول إليه، نتيجة تحصين الأطفال في أجواء منعت عنهم الإصابة مثلا ببعض الالتهابات المعوية، أو بعض الأمراض السارية، والتي تصادف كل طفل نتيجة ملامسته للبكتريا غير القاتلة.
وأضافت ميلانا تبلتوفا للجزيرة نت أن هناك ما تعرف بالأنشطة غير المناسبة في جسم الإنسان نتيجة تناوله لبعض الأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة مثلا، أو مواد كيميائية أو بعض أنواع من البكتريا والفيروسات والفطريات، بالإضافة إلى عوامل بيئية (تحدثت عنها الدراسة) مما يؤدي إلى خلل في الجهاز المناعي، وتصيبه بنوع من التوتر الزائد ينتج عنه ضعف عام في الجسم ورد وهميّ مبالغ فيه تجاه تلك الأنشطة غير المناسبة وبالتالي نسمي الحالة بمرض الحساسية.
وتشير تبلتوفا إلى أنه عندما يتعود الجسم منذ الصغر على مواد متنوعة، يتعرف عليها الجسم ويضعها في الذاكرة الباطنية، حيث يسهل عليه عند عودة تلك المواد الغريبة إيجاد الطرق الكفيلة بمعالجتها دون رد غير طبيعي من الجسم، فعلى سبيل المثال يحدث اضطراب في الامتصاص في المعدة نتيجة دخول مواد غير معروفة إليها تؤدي إلى إفراز إنزيمات غير طبيعية تتسبب في خلل في بعض وظائف الجسم.
وذلك يؤدي إلى زيادة النشاط في تلك الوظائف مما يؤدي إلى نوع من خلل آخر في الإفرازات الهرمونية، وكذلك في عمل الغدد الدرقية، وبالتالي الإصابة بنوع من الحساسية المفرطة لدى بعض الأشخاص الذين يتم تشخيص حالتهم حسب قوة وضعف الجهاز المناعي الذي يتفاعل بشكل وهمي ويستجيب لمثل هذه الحالة التي لم يتعرف عليها مسبقا بنوع من الغرابة والمبالغة مبديا أقصى مجهود للقضاء عليها.
ويُعطى للمريض الذي تظهر عنده إفرازات مخاطية ودمعية مفرطة، مثلا، نوع من الدواء بشكل حبوب تسمى “أيرهوس 5 ملغ” تعمل بشكل أساسي على التخفيف من الرد غير الطبيعي لجهاز المناعة، وبالتالي يحد من مادة الهستامين التي تسبب تلك الإفرازات المزعجة.[/JUSTIFY]
الجزيرة نت
كده يكون تأكيد لكلام كبارنا : الأطفال حارساهم الملائكة
[SIZE=4]عشان كد من زمان ما قاعد استحمة وانا الحمد لله هسي ماقاعد يجيني اي مرض[/SIZE]
عشان كده تعليقاتك معفنة ؟وهسه أنا رديت عليك من بعيد عشان ما أشم ريحتك ،، “”ويفوح من جسمك المغمور روائح تغمر الشارع “”
[SIZE=4][FONT=Arial Black]عشااان كدددا
الحلو كان يومه كلو تلقاهو قاعد جوه برميل الزبالة ، يا شقي إنت كنت عارف فائدة الحكاية دي[/FONT][/SIZE]
تبرعوا لجمع الآتي: شوال كبير ليف ؛؛؛ كرتونة صابون غسيل ؛؛؛صابون بودرة؛؛؛كرتونة صابون حمام من جميع الانواع لوكس+كامي+دوف وغيره؛؛؛ومجموعة من المطهرات ،:،؛؛ وذلك لصالح الحملة الصحية المتوجهة لمنزل المدعو ( < الحلو>)للقيام بحمام إجباري يشارك فيه جميع زوار المنتدى من الرجال ” ممنوع حضورالجنس اللطيف”
تنويه : ننبه بضرورة استعمال كمامات ، وقد أعذر من أنذر، والحملة غير مسؤولة عن أية نتائج
[SIZE=5]عشان كدة الشماسة صحتهم كويسة ونادر جدا يمرضوا بالرغم من اكلهم لفضلات الاكل من الزبالة والكوشة..والحوامة في الشمس طول النهار [/SIZE]