لفتت فتاة فى متوسط عمرها الأنظار الأمدرمانية بعد أن أخذت تتجول بحافلة روزا سعة (45) راكبا لشراء احتياجاتها، المارون بالطريق اندهشوا لرؤيتها وهى تقود حافلة بهذا الحجم بمهارة فائقة وسط زحام شارع الاربعين، ورغم ان هناك من يقدن عربات الهايس والبكاسى ولكن ربما تكون هذه هى المرة الاولى (تجى بت سايقة روزا) ،ومع انها من غير ركاب ولكنها جلبت الدهشة .
صحيفة الراي العام
[SIZE=4]منتهى السخافة والعوارة والتخلف يعني زي الحاجة الصعبة التقول سايقة طيارة , تلقى انتو ساي اتخيلتوها بت لانو هنا في السودان البنات بشبهو لي درجة بعيدة الرجال[/SIZE]
المرأة بتعمل جنبا الى جنب مع الرجل فى الزراعة فى ريفنا الحبيب ولا غضاضة ولا دهشة بل التى لا تعمل مع زوجها او والدها فى الزراعة تعتبر نظر اهل الريف ما نافعة او دلوعة ايه الفهلوة من اهل الخرطوم ماذا لو ساقت المرأة طيارة ولا سيارة هل هى اقل منهم ثم ان الدين لا يمنع المرأة من اى عمل مادام لا تؤدى الى فتنة
[SIZE=4]منتهى السخافة والعوارة والتخلف يعني زي الحاجة الصعبة التقول سايقة طيارة , تلقى انتو ساي اتخيلتوها بت لانو هنا في السودان البنات بشبهو لي درجة بعيدة الرجال[/SIZE]
مرجلة !!!!
عفولا يا هولاء هذا رجل بس في بعض الرجال الله يهديهم بتشبهوا بالنساء
نصف رجل أمثال الحلو في طريقة تصرفاتهم وميوعتهم
المرأة بتعمل جنبا الى جنب مع الرجل فى الزراعة فى ريفنا الحبيب ولا غضاضة ولا دهشة بل التى لا تعمل مع زوجها او والدها فى الزراعة تعتبر نظر اهل الريف ما نافعة او دلوعة ايه الفهلوة من اهل الخرطوم ماذا لو ساقت المرأة طيارة ولا سيارة هل هى اقل منهم ثم ان الدين لا يمنع المرأة من اى عمل مادام لا تؤدى الى فتنة