[JUSTIFY]أكد وزير الدولة بوزارة الصحة الاتحادية الخير النور المبارك وجود مشكلات ومعوِّقات تواجه وزارة الصحة تمثلت في عدم توفير ميزانيات الأنشطة الوقائية من الأوبئة وتأخر وصولها وتزامنها مع ضعف الدعم الخارجي من قِبل منظمة الصحة العالمية واليونسيف مما أثر في فعالية الاستجابة والسيطرة على الأوبئة، وأشار النور خلال جلسة مجلس الولايات أمس إلى تخوُّف وزارة الصحة من انعدام الدواء إذا لم تسدِّد الوزارة ما لديها من مديونيات استيراد الأدوية غير المصنَّعة محليًا.وقال إن بنك السودان تعهد بدفع «5» ملايين يورو أسبوعيًا إلا أنه لم يلتزم مما قاد الوزارة لإيجاد الحل الأمثل بتصنيع الدواء محليًا، وأوضح أنه تم إنفاذ مشروع توطين العلاج بالسودان باستيراد الأجهزة بمبالغ ضخمة إلا أنه اتّضح أن جزءًا منها لا يعمل، وأقرَّ النور بإهمال الوزارة لعدد من مراكز الرعاية الصحية الأولية وخروج الكوادر منها.[/JUSTIFY]
[FONT=Comic Sans MS][COLOR=#FF0017][SIZE=5](أجهزة بمبالغ ضخمة إلا أنه اتّضح أن جزءًا منها لا يعمل،) عليكم الله اقروا الكلام مرة مرتين .. دي بلد تاني نافعة ولا اهلها بينفعوها .. يا اخي حرام عليكم تحرم عيشتكم وتحرم عليكم الجنة .. لم اتضح انها لا تعمل ما يجيبوا الاشتراها دا ويشنقوا وسط المستشفى ..
من المسؤول عن هذا العبث ومن المسؤول عن هذا التقصير .. اين المهندسين الذي وافقوا على المواصفات اين الاستشاريين الذين اعدوا الطلب اساسا للوزارة اين اعتمادات بنك السودان وعلي اساس تمت الموافقة على الاستيراد؟؟ دي فرقها شنو هسي من التقاوي الفاسدة ،، ديك تنمو وتكبر الشجرة وتكون جميلة بس بلافايدة وهذه نفس الشي جميلة وكبيرة وغالية وبوهية جديدة بس ( اتضح انها لاتعمل ) فاذا حوكم المتعافي على تقاوي فهذا يجب ان ينفذ فيه حكم الاعدام بدون محاكمة لانه ثمن ماكينتين او ثلاثة تعادل قيمة تقاوي المتعافي .. لانه معروف ان الاجهزة الطبية من اغلى الاجهزة وقد يصل الجهاز الواحد لمبلغ 100 الف يورو .. يورووو عارفين ايه يعني يورو ودا ما تنسوا من غير عمولة الجماعة ..
والله الواحد ماعارف يبكي ولا يدعي على العالم دي .. لا ديوان محاسبة ولا ديون استشارة ولا ديوان ادارة كله طلقيت في طلقيت .. خادم الله تشتري وعطيات تبيع .. ونحن نقلب ايد فوق ايد ، وتكتحنا البارادوات عربات الباكستانين في الرياض ، وبقى اكبر حلم لاي موظف يلهف لهفة ويشتري الترتارة كليك ولا الاتوووووز يطوزكم في عينكم .. [/SIZE][/COLOR][/FONT]
وزارةالصحة تستورد معدات واجهذة فاسدة ،وزارة الدفاع تستورد ٢٠٠ دبابة فاسدة ولاتعمل ،والمتعافي يستورد تقاوي فاسدة ،،وزارة الاوقاف فاسدة -اقصاء يوسف عبد الفتاح لفسادة في المدينة الرياضية والتاكسي التعاوني–بالمناسبة اين ذهب حديد وجملون سوق الخرطوم المركزي للخضر والفاكهة ؟؟؟
[SIZE=3]للاسف الشديد الحكومة تظن انا اعداء الوطن هم من يحملوا السلاح فقط لكن اتضح انا العدو الحقيقي بالداخل وفي قلب الحكومة العدو هو من يعطل المشاريع الزراعية ويدمر الاراضي الزراعية ويقتل الهمة في المزارع ويقفل باب المستثمرين ويظن ان لاسلطان عليه ولا احد يعترض عليه ,العدو الحقيقي هو الزي يفشل في سياسته كل يوم ويظن انه على صواب ويحمل المواطن نتائج اخطاه وهو يرى الاقتصاد يتدهور والعملة اصبحت لاتساوي كوم تراب والسوق يسحق المواطن ولاحتى يفكر في الاستقالة هل هدف وزير المالية الانتهاء من الاقتصاد السوداني حتى لاتقوم له قائمة مره اخرى ,العدو الحقيقي هو الزي جعل من الاطباء تجار واصبح يتاجر في المرض ولايهمه ان يموت طفل او شاب لايهمه ان تشحت او تسرق لتاتي بي ابسط الاشياء لعلاج امك او اختك او ابنك تم ادخال ثقافة التجارة في العمل الطبي واصبح الطبيب كا لتاجر ,العدو الحقيقي هو من يدمر المصانع ويشرد العاملين ,, العدو الحقيقي داخل السودان وهو اخطر من العدو الزي يحمل السلاح وهو عدو معروف ونثق في القوات المسلحة في حسمه لكن من يحسم عدو الداخل لانه هو الزي يساعد عدو الخارج بالسياسة الخطاء [/SIZE]
ابناء الكيزان واقاربهم مرابطين في موانئ الامارات بدبي وجبل علي لان هناك اجهزة ومواد غذائية وانواع كثيرة من السلع تمنع من دخول الدول لعدم مطابقة المواصفات فيأتي بها اصحابها بمبدأ المال تلتو ولا كتلتو الى المناطق الحرة في الموانئ الخليجية ليجدها ابناء مناديب الدول الفاسدة فمثلا سلعة ثمنها خمسة ملايين دولار يتم رفضها من قبل هيئة المواصفات في ابو ظبي فتظل في الميناء حتى ياتي ابناء الكيزان ومدراء اعمالهم ويقومون بشرائها بتراب القروش وبيعها للدولة والمواطن بسعر السوق
ومن هذه البضائع الاجهزة الطبية والمواد الغذائية ومفروشات وسجاد ثبت تسبيبها لامراض خطيرة وكل انواع المواسير لانو المناطق الحرة وسوق الراجع في الموانئ هي اسواق مواسير
قال تعالي ( وما ظلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون ) مساكين ظلموا أنفسهم
هههههههههههاي ،،، إلا أنه إتضح أن جزءاً منها لا يعمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وزارة يا ناس وزارة تعرفوا يعني إيش وزارة …………..
وبعدين أغلى ما عندنا في السودان الأدوية وكيف يكون الوزارة عليها مديونيات ،،،، حق الدواء بس ممكن يشغل ثلاث وزارات وممكن ثلاث دول بأسعاركم النار دي .
[FONT=Comic Sans MS][COLOR=#FF0017][SIZE=5](أجهزة بمبالغ ضخمة إلا أنه اتّضح أن جزءًا منها لا يعمل،) عليكم الله اقروا الكلام مرة مرتين .. دي بلد تاني نافعة ولا اهلها بينفعوها .. يا اخي حرام عليكم تحرم عيشتكم وتحرم عليكم الجنة .. لم اتضح انها لا تعمل ما يجيبوا الاشتراها دا ويشنقوا وسط المستشفى ..
من المسؤول عن هذا العبث ومن المسؤول عن هذا التقصير .. اين المهندسين الذي وافقوا على المواصفات اين الاستشاريين الذين اعدوا الطلب اساسا للوزارة اين اعتمادات بنك السودان وعلي اساس تمت الموافقة على الاستيراد؟؟ دي فرقها شنو هسي من التقاوي الفاسدة ،، ديك تنمو وتكبر الشجرة وتكون جميلة بس بلافايدة وهذه نفس الشي جميلة وكبيرة وغالية وبوهية جديدة بس ( اتضح انها لاتعمل ) فاذا حوكم المتعافي على تقاوي فهذا يجب ان ينفذ فيه حكم الاعدام بدون محاكمة لانه ثمن ماكينتين او ثلاثة تعادل قيمة تقاوي المتعافي .. لانه معروف ان الاجهزة الطبية من اغلى الاجهزة وقد يصل الجهاز الواحد لمبلغ 100 الف يورو .. يورووو عارفين ايه يعني يورو ودا ما تنسوا من غير عمولة الجماعة ..
والله الواحد ماعارف يبكي ولا يدعي على العالم دي .. لا ديوان محاسبة ولا ديون استشارة ولا ديوان ادارة كله طلقيت في طلقيت .. خادم الله تشتري وعطيات تبيع .. ونحن نقلب ايد فوق ايد ، وتكتحنا البارادوات عربات الباكستانين في الرياض ، وبقى اكبر حلم لاي موظف يلهف لهفة ويشتري الترتارة كليك ولا الاتوووووز يطوزكم في عينكم .. [/SIZE][/COLOR][/FONT]
وزارةالصحة تستورد معدات واجهذة فاسدة ،وزارة الدفاع تستورد ٢٠٠ دبابة فاسدة ولاتعمل ،والمتعافي يستورد تقاوي فاسدة ،،وزارة الاوقاف فاسدة -اقصاء يوسف عبد الفتاح لفسادة في المدينة الرياضية والتاكسي التعاوني–بالمناسبة اين ذهب حديد وجملون سوق الخرطوم المركزي للخضر والفاكهة ؟؟؟
[SIZE=3]للاسف الشديد الحكومة تظن انا اعداء الوطن هم من يحملوا السلاح فقط لكن اتضح انا العدو الحقيقي بالداخل وفي قلب الحكومة العدو هو من يعطل المشاريع الزراعية ويدمر الاراضي الزراعية ويقتل الهمة في المزارع ويقفل باب المستثمرين ويظن ان لاسلطان عليه ولا احد يعترض عليه ,العدو الحقيقي هو الزي يفشل في سياسته كل يوم ويظن انه على صواب ويحمل المواطن نتائج اخطاه وهو يرى الاقتصاد يتدهور والعملة اصبحت لاتساوي كوم تراب والسوق يسحق المواطن ولاحتى يفكر في الاستقالة هل هدف وزير المالية الانتهاء من الاقتصاد السوداني حتى لاتقوم له قائمة مره اخرى ,العدو الحقيقي هو الزي جعل من الاطباء تجار واصبح يتاجر في المرض ولايهمه ان يموت طفل او شاب لايهمه ان تشحت او تسرق لتاتي بي ابسط الاشياء لعلاج امك او اختك او ابنك تم ادخال ثقافة التجارة في العمل الطبي واصبح الطبيب كا لتاجر ,العدو الحقيقي هو من يدمر المصانع ويشرد العاملين ,, العدو الحقيقي داخل السودان وهو اخطر من العدو الزي يحمل السلاح وهو عدو معروف ونثق في القوات المسلحة في حسمه لكن من يحسم عدو الداخل لانه هو الزي يساعد عدو الخارج بالسياسة الخطاء [/SIZE]
ابناء الكيزان واقاربهم مرابطين في موانئ الامارات بدبي وجبل علي لان هناك اجهزة ومواد غذائية وانواع كثيرة من السلع تمنع من دخول الدول لعدم مطابقة المواصفات فيأتي بها اصحابها بمبدأ المال تلتو ولا كتلتو الى المناطق الحرة في الموانئ الخليجية ليجدها ابناء مناديب الدول الفاسدة فمثلا سلعة ثمنها خمسة ملايين دولار يتم رفضها من قبل هيئة المواصفات في ابو ظبي فتظل في الميناء حتى ياتي ابناء الكيزان ومدراء اعمالهم ويقومون بشرائها بتراب القروش وبيعها للدولة والمواطن بسعر السوق
ومن هذه البضائع الاجهزة الطبية والمواد الغذائية ومفروشات وسجاد ثبت تسبيبها لامراض خطيرة وكل انواع المواسير لانو المناطق الحرة وسوق الراجع في الموانئ هي اسواق مواسير