اقتصاد وأعمال
غندور: (المركزي) غير قادر على دعم الجنيه مقابل الدولار
وقال غندور ان الحكومة ستبقي على بعض صور دعم الوقود حتى نهاية 2013 لتهدئة الضغوط الاجتماعية،واضاف في مقابلة «لا أعتقد أن الحكومة ستمضي قدما وتلغي دعم الوقود بالكامل، لن يكون ذلك قرارا حكيما سواء من الناحية السياسية أو الاقتصادية»ورأى أن اجراءات التقشف ستوفر سبعة مليارات جنيه وهي كافية لسد فجوة تمويلية بنحو 6.5 مليار جنيه أعلنها وزير المالية علي محمود.
وتابع غندور «ثمار هذه الترتيبات الاقتصادية من المتوقع أن تظهر بنهاية العام شريطة أن يتمكن البنك المركزي من دعم الجنيه»،وقال ان التضخم الذي ارتفع الى 37.2 في المئة في يونيو -مثلي مستوى يونيو 2011- سيتراجع بعد شهر رمضان الذي يشهد عادة ارتفاع الاقبال على الأغذية.
لكن غندور أقر بعدم قدرة البنك المركزي على وقف هبوط الجنيه أمام الدولار رغم الخفض الضخم في قيمة العملة السودانية هذا الشهر.
ويبلغ الدولار حاليا نحو ستة جنيهات في السوق السوداء مقتربا من مستوى تاريخي منخفض وأعلى كثيرا من سعر الصرف الرسمي المخفض عند ما بين 4.3 و4.7 جنيه مقابل الدولار.
وقال غندور «تمكنوا حتى الآن من تحقيق قدر من الاستقرار لكن الدولار يصعد في الوقت الحاضر في السوق السوداء،»لا يستطيع البنك المركزي من وجهة نظري الاستمرار في دعم الجنيه مقابل الدولار فهم يحتاجون اجراءات جديدة.»
وأضاف أن وقف هبوط العملة يتطلب من البنك المركزي منح تراخيص لمزيد من شركات الصرافة لجذب مزيد من الدولارات من السودانيين الذين يتعاملون في السوق السوداء.
واستبعد غندور تحرير أسعار الصرف بصورة كاملة قائلا انها ستكون خطوة «كارثية». [/JUSTIFY]
الصحافة
نظرو فينا سااااااااااى ولا يهمكم..أصلا نحن بقينا شعب ميت سريريا والضرب على الميت حرام.
امبارح اسعار الكهربا زادت بصورة جنونية..الزيادة لاستهلاك اكتر من 600 كيلو فى الشهر..طبعا فى ناس كتيرين ما بحصلو استهلاك 600 فى الشهر..لكن المشكلة انو فى افران بتشتغل بالكهربا وبالتالى حتؤثر عليها الزيادة دى واحتمال يزيدو سعر الرغيف..والشعب سااااااااااااااكت
حسبنا الله ونعم الوكيل
زى البنفخو فى غربة مقدودة فالمشكلة اصبحت فى عصب لاقتصاد السودانى اى مشكلة اقتصادية قومية والبنك المركزى المغلوب على امره كل يوم يعمل فى اجراءات لعلها ترجع القتصاد السودانى المنهار ولكن هيهات لابد ان تحل المشكلة بنظرة قومية شاملة والا ح تستمر الغربة تشر عليكم.
دمرتوا البلد بسياستكم الغبية والفاشلة لو عايزين تحلوا الازمة الاقتصادية للبلاد رجعوا المال المنهوب من قبل حرامية وعصابات ولصوص المال العام من حكام الموتمر الوطنى الموزع فى بنوك ماليزيا وغيرها
انه المرض الهولندي
انه الفساد
الاول علاجه الانتاج الزراعي والصناعة التحويلية .. بالعربي البسيط .. وليس من ضمن العلاجفرض مزيد من الضرائب ..زيالعايرة وادوها سوط
الثاني علاجة احالة الفاسدين للمحكمة على الهواء الطلق