منوعات
اللموزين بين جمال الأناقة وروعة وفن القيادة
٭ كيف كانت البداية وما هي أهم أسباب انتشار اللموزين؟
ــ دخلت هذه التجارة في منتصف التسعينيات من القرن الماضي بمحل صغير يسمى «فايف ام»، ثم دخل الاستثمار في هذا المجال واستيراد السيارات عبر الاعتمادات البنكية، ومع بداية ظهور نشاط شركات البترول والحركة النشطة للاستثمار التي ارتادت البلاد وانفتاحها الكبير على البلاد العربية وغيرها، وكذلك دخول منظمات المجتمع المدني وشركات الاتصالات وغيرها، انتشرت محلات اللموزين في ولاية الخرطوم فقط، لكن مع ساقية الاستثمار الولائي انتشرت وعمت القرى والحضر.
٭ هل أثرت حزمة الإجراءات الاقتصادية الاخيرة على سوق ايجار السيارات وما هي ضوابط استيراد السيارة بالنسبة لشركات اللموزين وما هي اهم مواسمه؟
ــ لا أبداً، بل انعشت سوق الايجار ورفعت من قيمة الايجار، وأثرت في تشغيل السيارة من ناحية المحروقات وانعكست علينا ايجاباً، وذلك لأن كثيراً من التجار وكثير من الناس باعوا سياراتهم لزيادة رأس مال تجارتهم، ومن ثم اتجهوا الى ايجار سيارة بأجل طويل لقضاء حاجتهم، ونحن نخضع لقانون ضوابط الجمارك والاستثمار في مجال السيارات الذي يسمح بدخول موديل السنة وفترة سماح لمدة خمس سنوات وهي المدة المسموح بها، وبعد انقضائها اما نتجه لجمركة السيارة او ارجاعها إلى البلاد التي تم الاستيراد منها، ويعد موسم العيدين الفطر والنحر من اهم المواسم لانتعاش هذه التجارة، وايضا في اعياد رأس السنة الميلادية، وكذلك الفترة من شهر 6 ال« شهر 9، وهي موسم حضور المغتربين من دول الخليج.
٭ ما هي الضمانات التي على ضوئها يتم ايجار السيارة للشخص، أو ما هو العرف المتبع في ذلك، وهل واجهتكم مشكلات في ارجاع السيارة من بعض الاشخاص ؟
ــ أولاً يتم ايجار السيارة عبر العلاقات الشخصية، ومعظم المتعاملين معنا معروفون لدينا، وأيضا تتم تزكية العميل الجديد من أحد الاشخاص الموثوق فيهم لدينا، كما يخضع العميل لإجراءات قانونية بعقد يتم بيننا يحفظ لكل طرف حقه كما يلي: أولاً رخصة قيادة سارية المفعول، ويتم عرض السيارة على المكتب بصفة دورية متفق عليها، وان يلتزم الشخص الموقع على العقد بعدم اعطاء السيارة لأي شخص آخر وأن يحافظ عليها، وفي حالة وقوع حادث فإن المكتب غير ملزم بصيانة السيارة بل يلتزم المؤجر بذلك لاخلاله بأحد شروط العقد، كما يتم دفع قيمة المدة مقدما، ويوجد شيك ضمان بحساب جارٍ باعتباره من اهم شروط التعامل في اطار تأجير السيارات، والكثير من الشروط في حالة توقيع العميل معنا على العقد، ولكن هناك مشكلات تنتج بالرغم من هذه الشروط تتمثل في استخدامات من قبل العميل تعرضنا لكثير من التساؤلات القانونية التي ليس لدينا فيها أي ذنب، بل احياناً نكون في خانة المتهمين او الذين ساهموا في هذه الجريمة، ونتعرض لكثير من الاحتيال متمثلاً في هروب بعض العملاء بالسيارة خارج البلاد، أو أن يتم تأجير السيارة داخل الولاية، وتجد الشخص يستخدمها خارج الولاية، وفي كثير من الأحيان لا ينصفنا القانون، وينص الشرط الجزائي في ذلك الاخلال على دفع مبلغ «1000» جنيه كغرامة.
٭ ما هي اكبر المشكلات التي تواجه عمل اللموزين في السودان، وهل لديكم تنسيق مع الشرطة، وما هي أكثر العربات ايجاراً؟
ــ من اكبر المشكلات التي تواجهنا مشكلة المنظومة الجامعة لنا او الاتحاد او النقابة التي تتحدث باسمنا وتدافع عن حقوقنا نسبة لحداثة هذا النوع من الاستثمار بالسودان، كما أن هناك مجموعات تعمل في هذا المجال من غير واجهة تعرف بها، مثل أن تكون لشخص عدة سيارات شخصية، فيعمل هذا الشخص في هذا المجال ويتعرض لكثير من المشكلات، وتأتينا المشكلات والاتهامات دون أن نكون سبباً فيها، وليس لدينا أي تنسيق مع الشرطة، بل أنا اناشد الشرطة العمل والتنسيق معنا في هذا المجال، كما اناشد كل من له صلة بهذا المجال او يهمه هذا العمل السعي لتنظيم اتحاد او نقابة او كيان يجمعنا. ويتوفر لدينا كل انواع السيارات، ولكن أشهر السيارات ايجاراً سيارات الآكسند، ويبلغ سعر ايجارها في اليوم 120 جنيهاً، والسوناتا والهوندا والكلك يتراوح إيجارها في اليوم بين 120 الى 130 جنيهاً، والتوكسن يبلغ ايجارها في اليوم 200 جنيه، والبوكس يتراوح ايجاره بين 600 الى 700 جنيه في اليوم، واللاندكروزر يتراوح إيجارها بين 600 إلي 1000 جنيه، وكلما طالت مدة الإيجار تناقص المبلغ في اليوم[/JUSTIFY]
الصحافة
من اهم ركائز التقدم والحداثة وسائل نقلها كلام زى العسل ولاكن النحلة اذا لم تهئى بيتها وطريقة حمايته وطريقة تجديده ومتابعة طرق الوصول الى الازهار من المخاطر والمحافظة على تلك الطرق بازالة العوايق ولايتم ذلك الا بالمتابعة اللصيقة ووعى النحل اولا الذى يسلك الطريق بعد نعبيده تعبيدا محططا ومدروسا وودع علامات ترشد وتحذر النحل وبهذا تحافظ على وسائل النقل والارواح واختصار الزمن من الازدحام الذى سببه الاول عدم التخطيط السليم والانانية لبعض النحل الذى لايكترث بالنحل الاخر الذى ايضا له حق فى الطريق والوصول فى امان.
نحن اخذنا العصاء من الاخر يعنى جلبنا الليموزين والشوارع مهترئة جلبنا الباصات لتزحم السيارات مع ان طريق الباصات فى الدول المتقدمة طريق لوحدو لاتستعمله السيارات والعكس شيدنا الطرق المسفلتة التى لايفوت سمكها 10سيتمتر وبالكتير 15 سنتميتر ولم نقوم بعمل مجارى تصريف تحت الطرق المسفلتة وميلانات فى الطرق السفلتة حتى تتصرف مياه الامطار ولم نفوم بانشاء شركات للصيانة والمتابعة منفصلة عن وزارة الطرق والجسور ممكن تقولو التمويل من دقنو وفتلو الطرق السريعة تدفع عند الاستعمال فرض ضريبة على السيارات حسب وزن السيارة مع خفضها على سيارات الشركات والتكاسى والحافلات وان لاتستعمل هذه الضرايب الا على الطرق ومتابعتها وصيانتها وخلق وظايف منها باقامت شركات صغيرة للصيانة والمتابعة وان لاتكون كلها فى الخرطوم وانما موزعة على جميع انحاء البلاد وان يرى المواطن ان مايدفعه ظاهر فى الطرق وليس فى الكروش والعروش وقبل كل هذا التوعية المرورية الدايمة مع ادخال دروس التوعية فى مدارس الاساس
واللة الموفق
فرق شاسع في تأجير السيارات بين السودان والسعودية حيث أن السيارات في مكاتب الإيجار بالسعودية متوفرة في كل وقت وموديلاتها حديثة ومؤمن عليها تأمين شامل ويطلب منك المكتب عند التأجير صورة الإقامة ورخصة القيادة ودفع مقدم مناسب من الأجرة ويتم توقيع العقد فوراً وإعطائك السيارة بدون ان تكون معروفاً لدى موظفي المكتب اوتتم تزكيتك بواسطة شخص آخر، وتكون السيارة بجميع ملحقاتها من اسبير للكفرات ومفتاح عجل وعفريتة وطفاية حريق وفي حالة أن بها خدش او طعجة يتم ايضاح ذلك بالعقد ، لكن في السودان حدث ولاحرج فالسيارات المعروضة للإيجار قليلة وموديلاتها قديمة وبها عيوب ميكانيكية واسعار الإجرة عالية وشروط عقد الإيجار كلها في مصلحة المكتب وليس المؤجر .