تحقيقات وتقارير
الهندي عز الدين : من أين أتى هؤلاء؟! الوزراء ديل جابوهم من وين !!
{ والذي يجب أن يستقيل حقاً هو وزير المالية – نفسه – وليس وزيرة الرعاية الاجتماعية التي تؤدي واجبها كما ينبغي، بقدر المال (الشحيح) الذي يصلها من وزارة المالية.
{ وأسباب استقالة “علي محمود” عديدة، وآخرها أنه يقدم ميزانية (مقدودة)، كسابقاتها التي عدلها أكثر من مرة، ويبلغ (عجز) الأخيرة (عشرة مليارات) جنيه، من جملة (خمسة وعشرين ملياراً)، هو حجم الميزانية المضطربة!!
{ والأفضل للدولة أن يستقيل “علي محمود” استقالة (جادة)، ليست من شاكلة وزير الزراعة ومدير الطيران المدني!! فقد تكاثرت مشاكل الوزير مع الوزراء والولاة، ابتداء من “كاشا”، مروراً بـ “كرم الله” – الاثنان قدما استقالتين جادتين وذهبا إلى حال سبيلهما – وانتهاء بـ (الشكلة المدورة) داخل البرلمان مع “أميرة الفاضل”..!!
{ وأنا متأكد من أن وزارة الرعاية ستعاني من (الإفلاس) خلال الفترة القادمة، طالما ظل “علي محمود” وزيراً للمالية، و”أميرة الفاضل” وزيرة الرعاية!!
{ الدولار يرتفع إلى (6.7) جنيه في السوق الموازية و”علي محمود” مشغول (بالملاسنات) مع الوزراء تحت قبة البرلمان!!
{ بالله ده كلام ده؟!
– 2 –
{ أما السيد وزير الدولة للمالية “عبد الرحمن ضرار” – (الجابوه فزع وبقى وجع) – فإن خياله الخصب والمتقد لم ينتج فكرة لزيادة إيرادات الموازنة العامة، غير فرض (رسوم) على المركبات العامة والخاصة تبدأ بـ (خمسين جنيهاً)، وتنتهي إلى (مئتين وخمسين جنيهاً) حسب ماكينة السيارة!! وعندما رفض البرلمان الزيادة (غير الدستورية)، فترخيص العربات من سلطة (الولايات) وليس (الحكومة الاتحادية)، عاد (الشاطر) “عبد الرحمن ضرار” إلى البرلمان بقانون (حتة واحدة) لفرض (ضريبة) سنوية على المركبات!! وليس مهماً الاسم واللافتة، رسوم، ضرائب، زكاة، الأهم أن وزارة المالية تريد موارد إضافية وعن طريق (العربات)!!
{ و(الشاطر) “عبد الرحمن ضرار” ربما لا يفهم أن رسوم الجمارك الباهظة جداً، وقد تبلغ (100%)، تمت زيادتها مؤخراً بزيادة (الدولار الجمركي)، وهي تمثل إيرادات (ضخمة) لوزارة المالية من (بوابة الجمارك) على السيارات!!
{ لكن يريدها (مرتين) بل (عشر) إن أمكن، مرة باسم (الجمارك)، ومرة باسم (الضرائب)، وثالثة باسم (الترخيص) ورابعة… و..!!
{ الوزراء ديل جابوهم من وين؟! أو بلغة “الطيب صالح”: من أين أتى هؤلاء؟!
صحيفة المجهر السياسي
[SIZE=5]بدون مجاملة ولا نعرف الحصل بالصدق لان لا يوجد خبر محايد لازم يوضح لك وجه نظره وما يريد لكن حقيقة الله يرحمها وزير المالي الحالي رجل شجاع شجاع فضح مؤسسات حاول لكن اكتوه ليه لا نعرف نرجو عد التدخل يا سعادة الهندي انت شجعت الدولة للوقوف مع بشار ودفعنا ثمن هذا التوجه الاحمق نريد نصح الناس بعيدا عن هلاك البلد هنالك حرامية نرجو ان تكتب عنهم نريد فضح اي حرامي لو وزير المالية نفسه لا نريد هدم رجال لو اختلف مع شخص [/SIZE]
الثمن غالى جدا فى دمج القبائل العربية بالوظائف المفصلية …….باترى ماذا لو تخلصنا من القبائل العربية بدعم الاخرين من زغاوة وفور ومساليت …هل سنخسر اكثر ام بتقريب الاعراب الذين أشد كفرا ونفاقا….ابعدو الجنجويد قبل فوات الاوان انهم كالنار سيأتون على كل شئ ان لم نحد من حركتهم كما حداها السيد على عثمان بفصل الجنوب الى ان الجنوب قال لهم غير مرحب بكم الا زائرين وفى الصيف فو كوتوموتو حتى تفوتو……اما يا اميرة الفاضل بت القبائل فلكى العتبى والى الامام لانك انت نبض المواطن الحقيقى سيدتى ويوما سنرشحك لمركز رفيع لاننا نحبك سيدتى
ربما هذا الوزير اشرف من الشرف المشكلة فى يراسة واعوانة الفسدين والمفسدين والمجنبين قلى من هو المسؤل الماسب الذى هو فىالمكان المناسب ولاواحد .نظام يفرق بين شعبة على اساس العرق اواللون ماذ ترجو منة من صلاح
أسأل إتفاقية قطر توريك الجاب ديل منو !
[FONT=Arial][SIZE=6]ناس الحكومة ما عندهم حلول غير زيادة الضرائب زالجمارك ورسوم الخدمات والناس ديل من ما مسكوا البلد ما عندهم غير فرض المزيد من الضرائب والجمارك وكمان بلا فصاحة قالوا تشجيع الإستثمار بالله منو بستثمر في بلد عايرة وماشة على حل شعرها لا أفكار ولا خطط ولا برامج بس قعدة في الكراسي وفرض في الزيادات على السلع والضرائب والجمارك يا ناس أختشوا لو غلبتكم شوفوا ليكم شغلة تانية أقضوها الشغلة ما كسر رقبة ووزير المالية ده ما ممكن يكون وزير اصلاً وزمان لمّا سألوه عن الزيادات في أسعار السلع والتي ترتفع في كل لحظة بدون توقف قال سعادة الوزير العبقري : دايرننا نعمل شنو- ياخي دايرنكم تشوفوا ليكم شغلة تانية تقضوها غير ممارسة الحكم والسياسة وياريت لو تفرغتوا للعبادة في ما تبقى لكم من أعمار – حسبنا الله ونعم الوكيل – اللهم أرفع عنا البلاء والوباء والغلاء وتحكم الجهلاء .[/SIZE][/FONT]
تخيل ان وزير الماليه السودانى لم يعل فى وزاره الماليه ولو موظف ناهيك عن وزير بل كان مجرد موظف ببنك وتم تعيينه وزير ماليه بدارفور وبعد كده جابوه وزير ماليه حكومه السودان تخيلوا معى رحله حياه وخبره الرجل ده فى دهاليز الاقتصاد وطبعا المحصله تحت الصفر لكن اللوم ليس عليه بل على الشعب الجاهل وبعاين وساكت على الوزير الغبى ده
والله العظيم وصف صغيرة جدا تجعل خزينة الدولة منتعشة لاضرائب على العربات ولايحزنون وهى كالاتى وان متاكد مايعملوا بيها لانها سر كسبهم الحرام وهى 1- ايقاف الشراء من السوق وطريقة الثلاثة فاتورة خاصة للهيئات والمؤسسات وكل دواوين التابعة للحكومة 2- السفر للخارج بالادور واليورو امشى المطار الطاءرة المتجه للقاهرة العدد مثلا 200 فيهم 10 عرسان الباقى كله تابع للحكومة وفى جيب كل واحد اكثلا من 2000 يورو طيارة الاردن 5 عيانين الباقى تابع للحكومة هيئات ومؤسسات ومجلس وزراء ,,,,, ووو نرجع للفواتير مدير اى هيئة او مؤسسه او شركة تابعة للحكومة يبداء من تصديق عملية الشغل يقاتل فى اجتماع الميزانية لرفع سقف العملية خاصتة لمبلغ خرافى مثلا مليار تصل المالية لاحظة التخفيض تخفض الى 800 مليون ثم بعد ذلك بتم الشراء عليها وتكون مثلا اسبيرات ياهو عند محل اسبيرات يااخوة ياودعمة يااخو زوجته ثلاثة فواتير يكتب السعر على كيفة طبعا الثلاثه فواتير من نفس المحل طبعا هو البصدق وفى حاجة اسمها الاقل سعرا الطلعة صليب الحكومة وكلهم يعرفونها جيدا وماتكون حيلتكم فى ضرائب العربات ..
اوقفوا الشراء من ثلاثة فاتورة ومن محل واحد تابع للمدير البصدق وقس على ذلك كم من هئية ومؤسسه وشركة تابعه للحكومة يوميا يتم الشراء للحوجة وغير الحوجة والاقل سعرا الطلعة زيت الموارد المالية
اسحبوا سيارات الوزراء وادفعوا ليهم بدل مواصلات (لزوم التقشف ) وحتشوفوا الفرق ..
ويا الهندى وانت بتسال عن الوزراء بجيبوهم من وين ياريت بالمرة تسال لينا معاك عن كتاب وصحفيى هذا الزمان برضو بجيبوهم من وين ؟؟
اخي الهندي عز الدين للاسف الحاضر مرير والمستقبل مجهول في بلد تكالبت عليه دول البغي والعدوان والظالمين المستبدين من ابناء وجلدة هذا الوطن العظيم والمسالة اكبر من ملاسنة بين اثنين كل يدعي انه علي حق ولكن البلد كله علي كف عفريت ان صح التعبير وقريبا الكورة في ملعب الشعب ولن يطول الانتظار ما لم تحسم الدولة امرها بتكوين لجان للتطهير ورفع راية العدل والنزاهة ومن اين لك هذا وتترجم القرارات الي افعال وتقتص من مصاصي دماء الشعب المكلوم والمجروح الذي يئن تحت وطاة الفساد الذي قضي علي الاخضر واليابس تحت نظر وبصر المشروع الحضاري الذي جاء ليخرجنا من عبادة العباد الي عبادة رب العباد ومن جور وظلم السلطان الي عدل ونزاهة الاسلام ومن عبدة الدولار الي القانتين والمستغفرين في الاسحار ولكن للاسف خابت الامال وانتصر الفساد.
اللهم رحماك بالمستضعفين فانصرهم علي كل من طغي وتجبر يارب العالمين
اميييييييييييييييييييييييييين