[JUSTIFY]وجه الرئيس عمر البشير بإعداد دراسة تعنى بإحصائية الإحتياج الفعلي للعمالية التقنية والفنية لتبنى عليها خطط تدريب وإستيعاب الخريجين في هذا المجال ، مشيراً الى أن البكالريوس أصبح لا يؤهل لدخول سوق العمل ، وقال لدى مخاطبته إفتتاح المصنع السوداني الصيني لعدادات الدفع المقدم ” ورثنا ثقافاتنا أن التعليم الأكاديمي هو أساس الدخول للوظائف المرموقة ، ونريد أن نقنع الشباب وأسهم بأن التعليم الفني والتقني هو الأساس ، وأشاد بدور الصين في التنمية بالسودان .
[SIZE=5]البكالريوس ده هو انت عندك ما هدا حاكم السودان
يا بتاع الثانوية
قال البكالريوس ما بشغل هاهاهاهاها
انت شغال رئيس دولة وشهادتك ثانوية
بعملية حسابية كده مفروض ابو بكالريوس ده يكون امين عام الامم المتحدة [/SIZE]
خلاص خلو الجامعات الماتتسمي هذه تعطيهم شهادة الدكتوراة والأستاذية مرة واحدة ” زيدوا السنوات الدراسية 3 أو 4 سنة زيادة و أعطوهم دكتوراة عديل كدي ، بكلاريوس جامعات الإنقاذ هذه لا يساوي شهادة متوسط زمان وخريجين بعقول فارغة ولا يجيدون أي شئ مما درسوه ” نت وونسة وحفلات وكلام فارغ وهذا ماتريده الإنقاذ لهو الشباب وصرف إنتباههم لأشياء أخري حتى لا يعكروا عليهم الأجواء .
[FONT=Tahoma][SIZE=1]صاح,,ما ممكن الناس كلها تمشي هندسة وطب ومذيعين وكتاب وموظفين بنوك، الثقافة الاجتماعية هي المؤثر الأكبر، لكن على الدولة مسؤولية توفير الفرص والامتيازات للجميع، وعلى الفرد أن يدخل المجال الذي يبدع فيه، التنوع موجود بالفطرة لكن تأتي المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية لتحييد توجهات الأفراد في النشاط الاقتصادي.[/SIZE][/FONT]
سلام عليكم
الفصل بين القدرات الذهنية والمهارات اليدوية هو كارثة البلدان النامية.
لابد من الاستفادة من كل إنسان حسب ما أعطاه الله، والناس كلهم في مصنع واحد.
أما مشكلة السودان هو التعليم للماهية. وتقسيم المدارس إلى عادية ونموذجية وموهوبين،وهذا يصنع الفوقية ولا يصنع التفوقية.
[B]والله المجال الفني ما خربو إلا سياساتكم وتدخلكم في الأمور الفنية للمؤسسات ذات الطابع الفني البحت زي الكهرباء والمياه والصحة وتعيين أشخاص عديمي الخبرة الفنية لأنهم أصحاب ولاء سياسي وتشريد الأكفاء لأنهم غير منتمين لحزبكم المجرم هو الأدى لتدهور كل المؤسسات ذات الطابع الفني وظهرت فجوة في الخبرات المتراكمة مما اضطر هذه المؤسسات للإستعانه بالأجانب المشكوك أصلا في خبرتهم ومافي خبير أجنبي فاهم بيجيبوهو بلدا زي بلدنا دي إلا الكرور ساي بيجيبوهو .[/B]
كانت السياسات التعليمية تهتم بالتعليم الفني و التقني ابتداءا بالمدارس الثانوية الفنية مرورا الى المعاهد التقنية … و كان حظ التقنيين في المجالات الفنية اكبر من حظ الجامعيين لما لهم من تاهيل عملي في المجالات الفنية… حكومة المشير الرقاص استهدفت كل انواع التعليم تدميرا خاصة التعليم الفني و حولت المدارس الفنية و المعاهد الى جامعات و كليات نظرية لا تؤهل و لا تعلم
سيدي الرئيس سوق العمل في ظل حكومة الظالمة ازالها الله اصبح الدخول الية حسب الانتماء الحزبي (الواسطة) من دون اي مؤهل لابكالريوس ولاماستر انااعلم الالاف يحلمون الماستر بل الدكتورة لايجدون عمل لماذا سيدي الرئيس؟
نعم البكالوريوس لا يؤهل لسوق العمل سوى ان كان فني او غيره…حتى اي درجة من التعليم والعلم لا تؤهل المؤهلات المطلوبة في السوق هي الانتماء والإرتماء والمحسوبية…نعم نحن نحتاج للفنيين والتقنيين لكن واقع الحال هو ان هذه الفئة هي اكثر العاطلين والمشردين في داخل وخارج البلد…نسأل الله العافية
في بدايات عهد الانقاذ ( البئيس ) كنا نقول: أليس بين هؤلاء رجل رشيد يقود القوم نحو التعليم الفني الذي يمكن استغلال بل وتصدير كوادره ويكون مصدر دخل للدولة بدلا من الجامعات الوهمية التي ستخرج العطالى والخريجين غير المؤهلين الذين سيمثلون عبئا على الدولة لكونهم عطالى وغير راغبين في القيام بأعمال كان بامكانهم القيام بها لو ان معهم شهادات ثانوية او شهادات معاهد فنية
عموما سيدي الرئيس لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب فأنت وزمرتك السبب فيما تذهب إليه بعد اكثر من عشرين عاما فعدد محدود من الخريجين ذوي الكفاءة والاقتدار كان افضل من نتاج ثورتك التعليمية او بالاصح دمارك التعليمي يا سيدي الرئيس فتخريج عشرين طبيبا من ذوي الكفاءة افضل من الالاف الذين ترمي بهم في الشارع سنويا والحديث يطول ولكن خير الكلام ما قل ودل سيدي الرئيس
[SIZE=5]البكالريوس ده هو انت عندك ما هدا حاكم السودان
يا بتاع الثانوية
قال البكالريوس ما بشغل هاهاهاهاها
انت شغال رئيس دولة وشهادتك ثانوية
بعملية حسابية كده مفروض ابو بكالريوس ده يكون امين عام الامم المتحدة [/SIZE]
خلاص خلو الجامعات الماتتسمي هذه تعطيهم شهادة الدكتوراة والأستاذية مرة واحدة ” زيدوا السنوات الدراسية 3 أو 4 سنة زيادة و أعطوهم دكتوراة عديل كدي ، بكلاريوس جامعات الإنقاذ هذه لا يساوي شهادة متوسط زمان وخريجين بعقول فارغة ولا يجيدون أي شئ مما درسوه ” نت وونسة وحفلات وكلام فارغ وهذا ماتريده الإنقاذ لهو الشباب وصرف إنتباههم لأشياء أخري حتى لا يعكروا عليهم الأجواء .
[FONT=Tahoma][SIZE=1]صاح,,ما ممكن الناس كلها تمشي هندسة وطب ومذيعين وكتاب وموظفين بنوك، الثقافة الاجتماعية هي المؤثر الأكبر، لكن على الدولة مسؤولية توفير الفرص والامتيازات للجميع، وعلى الفرد أن يدخل المجال الذي يبدع فيه، التنوع موجود بالفطرة لكن تأتي المؤثرات الاجتماعية والاقتصادية لتحييد توجهات الأفراد في النشاط الاقتصادي.[/SIZE][/FONT]
وإنت عندك شنو ؟ مؤهلاتك شنو ؟ شغال رئيس
ههههاى يا عمك ضحكتنى والله ……..
قلت لى إلا ماجستير !!!!
يعنى ال6مليون عاطل الشايلين بكلاريوس ديل إلا يمشو يحضرو ماستر؟
طيب …
الماستر ده بى قروش ولا مجان …
وتانى حاجة إنت مؤهلك شنو عشان تنظر لينا كل يوم؟ .
قوم لف ياخ الواحد بقى لما يشوفك ولا يسمع تصريحاتك دى بجيهو طمام
عديييييييل كده
سلام عليكم
الفصل بين القدرات الذهنية والمهارات اليدوية هو كارثة البلدان النامية.
لابد من الاستفادة من كل إنسان حسب ما أعطاه الله، والناس كلهم في مصنع واحد.
أما مشكلة السودان هو التعليم للماهية. وتقسيم المدارس إلى عادية ونموذجية وموهوبين،وهذا يصنع الفوقية ولا يصنع التفوقية.
[B]والله المجال الفني ما خربو إلا سياساتكم وتدخلكم في الأمور الفنية للمؤسسات ذات الطابع الفني البحت زي الكهرباء والمياه والصحة وتعيين أشخاص عديمي الخبرة الفنية لأنهم أصحاب ولاء سياسي وتشريد الأكفاء لأنهم غير منتمين لحزبكم المجرم هو الأدى لتدهور كل المؤسسات ذات الطابع الفني وظهرت فجوة في الخبرات المتراكمة مما اضطر هذه المؤسسات للإستعانه بالأجانب المشكوك أصلا في خبرتهم ومافي خبير أجنبي فاهم بيجيبوهو بلدا زي بلدنا دي إلا الكرور ساي بيجيبوهو .[/B]
كانت السياسات التعليمية تهتم بالتعليم الفني و التقني ابتداءا بالمدارس الثانوية الفنية مرورا الى المعاهد التقنية … و كان حظ التقنيين في المجالات الفنية اكبر من حظ الجامعيين لما لهم من تاهيل عملي في المجالات الفنية… حكومة المشير الرقاص استهدفت كل انواع التعليم تدميرا خاصة التعليم الفني و حولت المدارس الفنية و المعاهد الى جامعات و كليات نظرية لا تؤهل و لا تعلم
سيدي الرئيس سوق العمل في ظل حكومة الظالمة ازالها الله اصبح الدخول الية حسب الانتماء الحزبي (الواسطة) من دون اي مؤهل لابكالريوس ولاماستر انااعلم الالاف يحلمون الماستر بل الدكتورة لايجدون عمل لماذا سيدي الرئيس؟
نعم البكالوريوس لا يؤهل لسوق العمل سوى ان كان فني او غيره…حتى اي درجة من التعليم والعلم لا تؤهل المؤهلات المطلوبة في السوق هي الانتماء والإرتماء والمحسوبية…نعم نحن نحتاج للفنيين والتقنيين لكن واقع الحال هو ان هذه الفئة هي اكثر العاطلين والمشردين في داخل وخارج البلد…نسأل الله العافية
في بدايات عهد الانقاذ ( البئيس ) كنا نقول: أليس بين هؤلاء رجل رشيد يقود القوم نحو التعليم الفني الذي يمكن استغلال بل وتصدير كوادره ويكون مصدر دخل للدولة بدلا من الجامعات الوهمية التي ستخرج العطالى والخريجين غير المؤهلين الذين سيمثلون عبئا على الدولة لكونهم عطالى وغير راغبين في القيام بأعمال كان بامكانهم القيام بها لو ان معهم شهادات ثانوية او شهادات معاهد فنية
عموما سيدي الرئيس لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب فأنت وزمرتك السبب فيما تذهب إليه بعد اكثر من عشرين عاما فعدد محدود من الخريجين ذوي الكفاءة والاقتدار كان افضل من نتاج ثورتك التعليمية او بالاصح دمارك التعليمي يا سيدي الرئيس فتخريج عشرين طبيبا من ذوي الكفاءة افضل من الالاف الذين ترمي بهم في الشارع سنويا والحديث يطول ولكن خير الكلام ما قل ودل سيدي الرئيس
كدي خلونا من دا !!!!!! الزول بيفتح في مصنع جمرة خبيثة استعدو ساي و المرة دي صينية سودانية .. يعني تشحن بي هنا و يطلع و يكمل بي هنا
اما موضوع مؤهلاتو متأكد من ماجستير العلوم العسكرية و جزء منو كبير كان في امريكا 6 شهور ..