تحقيقات وتقارير
هل حقاً كان مصطفى سيد احمد شيوعياً
قبل كل شيء .. فالتاريخ يقول ان الفنان مصطفى سيد احمد كان ضمن عضوية كورال الحزب الشيوعي الذي غني في العيد الاربعين لذكرى تاسيس الحزب الشيوعي السوداني 1986م ويمكن لمن يريد التاكد انيتجه للفيديو المرفوع بموقع اليوتيوب وهذا ان يدل اولا على قرب مصطفى لقطاعاليسار السوداني العريض منذ تلك الفترة ويدل اكثر على عضويته للحزب الشيوعي السوداني بشهادة مقربين منه .. على رأس هؤلاء كل من الموسيقي يوسف الموصلي والاذاعية والكاتبة سلمى الشيخ سلامة وبالطبع اخرون وفوق ذلك هناك من يقول بانه و مصطفى سيد احمد تم قبول عضويتهما بالحزب الشيوعي السوداني في تاريخ واحد وهذا بالطبع في حالة الموسيقي يوسف الموصلي ويمكن الرجوع اليه لكن هذا قطعا ليس مجال حديثنا على الاطلاق فاثبات هذا الامر من عدمه ليس محله الصحافة .. وانما مضابط تسجيل العضوية لدى الحزب الشيوعي ولكن ترى من اين استقى معاوية هذه المعلومة ؟
لكن بالمقابل لايمنحنا هذا الخلط ( الغريب ) والتشكيك والتحامل من قبل الاستاذ معاوية يس ان نقول غير ان معاوية حسن يس يظل من الذين وثقوا للاغنية السودانية في عهودها المختلفة .. يكفي شاهدا قويا على ما اقول كتابه ( من تاريخ الغناء والموسيقى في السودان ) الذي صدر جزأه الثاني نهاية العام الفائت عن مركز عبد الكريم ميرغني ومعاوية من الصحافيين والباحثين المجيدين واهل الثقة في مايختص بتاريخ الاغنية والموسيقى السودانية ..يستنفر لاجل ذلك الجهد والوقت و المال ..ياخذ المعلومة من مظانها ومصادرها ولكن لا ادرى كيف انسربت من تحته هذه المعلومة؟ ام ان هناك (غرضا) ما ؟ ام هو يا ترى عدم اعجابه بمصفى ورأية المسبق فيه ؟ ام هي عثرة الفارس وكبوته ؟ ان كانت الاخيرة فهي قطعاً مهلكة وان كانت غيرها فهي في حاجة الى مراجعة !!
صحيفة حكايات – موسى حامد
[/JUSTIFY]
كفايه انو سودانى
شيوعي ولا ميوعي قد أفضى إلى ربه .
والمعروف عن الشيوعيين محاولة احتواء أي موهبة شعرية ..غنائية …في أي مجال كان ، عشان يكبروا كومهم بالمتميزين .عايشنا ذلك في الجامعات خاصة خارج السودان . ورأينا ورأينا
والله ما بعرف لكن الشيوعيين ديل انضف ناس واكثرهم نزاهه وشفافية عكس اخوانا المدعين الاسلام
ياجماعه افهموا ان الاستاذ مصطفى سيد احمد قدم نفسه كفنان اما موضوع شيوعي وحزب امه وكوز ماعندى علافه بي الفن….المهم انو فنان والحاجات التانيه دي حاجات شخصيه
ياناس ما تكتبوا عن حاجة تفيد الشعب السوداني بدل نبش القبور. مصطفي ذهب الي ربه و إن شاء الله سوف يرحمه. بطلوا الأنانية، ولا تسترزقوا من السابقين، نسأل الله لهم العفو و العافية و نحن اللاحقون إن شاء الله.
الشاعر الكبير محمد مفتاح الفيتوري عده الشيوعيون من شعراء الحزب الشيوعي في القرن العشرين …
ولما كرمه الرئيس البشير بكى ذلك الشاعر الشفاف …
فالانتماء السياسي لبعض المشاهير ليس عميقاً !
شخصياً … أتمنى أن يكون انتماء المنتمين للحزب الشيوعي بالعاطفة وليس بالفكر ليظلوا مسلمين (ويعذروا بالجهل) … عسى أن تدركهم رحمة الله وشفاعة رسوله
ربنا يرحمه
الفنان القدير ابوالسيد
ويرحم ابونا الحوت
معاوية حسن هذا من هو حتى يتطاول على قامة سامقة لا نقول فى المجال الفنى عموما هذا المجال الذى يتحدث فيه كل من هب ودب امثال هذا المعاوية ولكن الاستاذ مصطفى سيد قامة سامقة من قامات الانسانية هو انسان فى المقام هل يفهم معاوية دلالات ان يكون الانسان وبالطبع لا شخص ما انسانا اذا وصف انسانا ﻻ يشكل انسانا فى انسانيته وخصوصا ان كان ذلك فى رحاب الله اتمنى ان يقرأ هذ المعاوية هذا الره واقول يكفى مصطفى حب ملايين السودانين له وللعلم انت وامثالك ﻻ يمكن ان تنالو حب العشرات فقط دك من ملايين البشر ودونك روابط المعجبين به لم ب 5 اشخاص فقط اعلنوا عن اعجابهم بهذا المعاوية
لا اعرف الاستاذ معاويه و لا ادري غ ضه من نشر معلومه مهينه كهذي في حق مصطفى سيد أحمد و ان كان ما ذكره منطقيا الم يكن من الاجدي له الانضمام للمؤتمر الوطني حيث المال و السلطه؟ مصطفي سيد احمد كان شيوعيا ملتزما منذ ايامه في الحصاخيصا و قبل انتقاله للخرطوم بل و حتي قبل ان يظهر عليه المرض