سياسية
الوطني: أساليب حاسمة لردع من يتطاول على سيادة القانون
وقال الناطق الرسمي باسم المؤتمر الوطني البروفيسور بدر الدين أحمد إبراهيم في تصريح لـ(smc) إن المؤتمر الوطني قادر على مواجهة التحديات التي ظلت تلاحقه منذ توليه السلطة والحكم بكل السبل المتاحة، مبيناً أن حزبه يرصد تحركات القوى السياسية التي تسعى لتقويض دوره السياسي والتنظيمي منذ أكثر من (15) عاماً فضلاً عن الضغوط الإقليمية والدولية التي لازالت تمارس عليه.
وأضاف أن المؤتمر الوطني اتخذ كل السبل لمواجهة التحديات المشار إليها من قبل وذلك عبر الحوار والتداول والمشاركة في الحكم وبعض الحلول السلمية كمرحلة أساسية وإستراتيجية إلا أن المؤامرات لاتزال تمارس ضده بصورة واضحة وتابع قائلاً: إن المؤتمر الوطني سيستنفذ كل طاقاته لحماية السلطة والحكم والثوابت الوطنية عبر الأسس والقوانين المحلية والدولية المتبعة.
وحذر إبراهيم من المساس بالثوابت الوطنية وتجاوز سيادة القانون من كافة الجهات السياسية والمتمردة وبعض القوى الإقليمية التي تقدم الدعم لتلك الجهات.
ارجو الحسم الفوري والسريع دون مطاولات ديل ما ناس دمقراطية وعمرهم ما تنفع دمقراطية معهم عملاء خونة غير حكم عسكري ما ينفع معاهم شي الشعب فوضكم وانتخبكم لاتتركوا العملاء الحسم الحسم الفوري شي واضح خرجوا عن القانون لامكان لهم بالسودان قال علماني قال بلا يخمكم
خلونا من الفجر الجديد التي لن تتعدى خارج من وقعوا عليها لعنهم الله واللعنه الاكبر للمؤتمر الوطني سبب كل المصائب الجاتنا في البلد: ماذا يدور في دواخل المؤتمر الوطني الآن غير خباثات و مؤامرات
ماذا يوجد في المؤتمر الوطني الآن غير كثره من اللصوص والمنتفعين
ما هي اسباب الابتلاءات التي حدثت في السودان طوال الفترات السابقه اكيد المؤتمر الوطني وعضويته التي تنسب الى الاسلام وهي بعيده كل البعد
يا رب يا الله يا مالك الملك انزع ملكهم وطهر بلادنا منن جميع اذيالهم
الشعب يعيش فى فوضى عارمة والقوى ياكل الضعيف وال عنده يشبع وال ماعنده يبقى فطيس يلقى يجثته فى مذابل الحياة
قتل وتقتيل بسبب وبدون سبب ونهب واغتصاب وهتك للاعراض والقيم وتفلتات وتصرفات شاذة لاحصر لها ولا سائل عنها ولاقانون يعنى بها ولاسلطة ولاقضاء رادع يردع مرتكبيها ولا حد لها
وكل هم السلطة هى حماية نفسها ولاغير
لااهتمام جدى بحياة المواطنين ولابسلامة ارواحهم وممتلكاتهم حتى فلذات اكبادنا صاروا سلع تهرب للخارج وتباع
والنيقرز والمجرمون بكل تنوعهم فماذا بقى للحياة ولنعيش فى السودان
الذى كان مضرب المثل فى العالم فى الامن والمسالمة والامان
على السلطة اولا ان تقوم بتامين المواطنين فى مساكنهم ولقمة عيشهم وامنهم وصحتهم ومدارسهم وحرية التنقل امنين لاداء اعمالهم اليومية وفى اسواقهم وتسوقهم فى مركباتهم ومواصلاتهم وتنقلاتتهم تحركاتهم وفى بيوتهم رجال الامن ضاربون بمسؤولياتهم عرض الحائط فقط همهم مد اياديهم للرشاوى ولقبض رواتبهم اما عن مد اياديهم للقبض على هؤلا ءالمجرمين الخارجين على القانونلم تكن …. فقط يمدون ياديهم فيما يخص حماية السلطة والسلطة فقط
نحن نعانى من فقدان ذلك كله اتسمعيننى ياسلطة الدولة ام اصابك الصم والشلل
على شباب كل حى من احياء العاصمة ان يكونوا جماعات وفرق حراسة ليلة ونهارا وفرق مراقبة ومتابعة تحركات هؤلاءالسفلة واقامة نقاط دخول وخروج للمركبات والركشتات لتسجيل بياناتها وبيانات سائقيهاوالات تصوير يدوية للسائقين ولارقام المركبات
وان يقوموا بمعاونة رجال الامن بكل الطرق لتوفير الامن والسلامة للمواطنين قبل كل شئ وعلى السلطات ان تسمح لهم بذلك