سياسية

” سافنا ” تنفض يدها عن ” الثورية ” وتلتحق بالدوحة

[JUSTIFY]كشفت حركة جيش تحرير السودان والقوى الثورية ” مجموعة السافنا ” عن إستغلال حكومة الجنوب للحركات المسلحة لتمرير الأجندة الغربية والسعي لإستقطاع وإحتلال أراضي سودانية حدودية بتصعيد العمل العسكري فيها .

وأكد الأمين السياسي للحركة صديق آدم ابكر في مؤتمر صحفي امس ان حكومة الجنوب كانت توفر لهم كل الدعومات اللازمة لمواصلة العمل العسكري ضد حكومة السودان ، مبيناً انهم كانوا جزءً لما يعرف بالجبهة الثورية ، مؤكداً انفصالهم التام عنها لأن أهدافها لا تتسق مع القضايا الوطنية ، بجانب ان الحركات المسلحة اصبحت أداة مرنة في يد الغرب وغياب الرؤى والأهداف ، وإستخدام أسلوب النهب السلب وترويع المواطنين لدعمها تحت مسمى نصرة قضايا التهميش ، بجانب تنفيذ الحركات لإعتقالات وإغتيالات وسط أفرادها على أساس قبلي وتمييز عنصري ، فضلاً عن التأكد من الرغبة الأكيدة لدى حكومة جنوب السودان في إحتلال وإستقطاع أراضي من السودان ، مبيناً أن هذه الأهداف لا تخدم الى فئات معينة ولا تخدم قضية دارفور وتضر بمستقبل السودان ووحدة أراضية وتساعد الدول الغربية في تحقيق أهدافها .

صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. هل الكلام دا صحيح عن قناعه ام لانو سلفاكير مجبور وسوف يفك الارتباط بيكم:confused:

  2. [B]نرحب بإخوتنا الغائدين … من أبناء الوطن الحبيب
    ونسال الله سبحانه وتعالى أن يعم السلام في ربوع الوطن
    وان يهدي إخوتنا في دار فور الحبيبة للسلام
    وأن يعم السلام أرض السودان … وأن يكفينا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ، إنه نعم المولى ونعم النصير [/B]

  3. مسيره الشعب الغاضب
    ضد الفجر الكاذب
    مسيره الشعب المقاتل
    ضد اسلوب الدوله المجامل

    الزمان

    جمعه الغضب بعد صلاه الجمعه

    المكان

    اي مسجد في السودان

    هيا لنصره الدين والوطن

    ” تجمع مقاتلي السودان المسلم”

  4. ويستمر مسلسل استيعاب قاطعي الطريق وقاتلي الشعب في حكومة الطغيان الاكبر .. لكي يتمكنوا من القتل والسرقة بمرسوم دستوري

  5. الحكومة تفاوض اى جماعة لايتعدى عددها 15 شخص بس يكون لافى شال على راسه ولالبس نظاره سوداء من 15 عشرة يتم توظيفهم والساقية لسع مدوره تانى يجى 20 شخص بنفس الملابس والنظارات السوداء برضوا يتم التفاوض معهم وهكذا افرض ان المتمردين عددهم 10000 كل سنه ينضم 20 شخص للحكومة يعنى نخلص بتيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن