تحقيقات وتقارير
الهندي عز الدين : سفهاء هؤلاء الذين يظنون أن (السفاهة) تكفي – وحدها – لإسقاط الأنظمة والحكومات!!
} أرجو أن نحافظ جميعاً على هذا الطريق، سائقين، وسكاناً مجاورين، ومستخدمين للشاطئ متنفساً ورياضة و(فرجة).
} حافظوا عليه بالنظافة وباحترام حرمة الشارع العام، فهو ملك للجميع نساء، شباباً، ورجالاً.
} لم أر أناساً يلعبون الكوتشينة على شواطئ الأنهار والبحار إلا في السودان.. في الخرطوم.. وبورتسودان!!
} مبروك والي الخرطوم.. ووزير التخطيط العمراني.. ومعتمدي “كرري”، ” أم درمان” و”الخرطوم”.
– 2 –
} مناضلو “الكي بورد” الغائبون عن الوعي، يكتبون باستمرار عن صحفيين وكتاب من قبيلة (اليسار الديمقراطي)، ويتوهمون أنهم طوردوا أو منعوا من الكتابة، وأن أمثالنا وجدوا (فراغات) و(ساحات) تمددوا عليها في غياب (العمالقة) أمثال الزملاء “مرتضى الغالي” و”فيصل محمد صالح” وغيرهما!!
} لكنني أؤكد لهم أن هؤلاء (العمالقة) كتبوا في صحافة (الإنقاذ).. جريدة .. وجريدتين.. وثلاثاً.. وتقلدوا المناصب من (رئاسة التحرير) إلى مناصب (المستشارين) فلم تحظرهم السلطات، كما حظرت في أوقات سابقة “اسحق” و”عثمان” و”الطيب” وغيرهم من أولاد (الإسلاميين المدللين)!!
} كتب العشرات من معارضي (الأنقاذ)، من قبيلة اليسار (البرتقالي) في صحف (الانقاذ) وتنعموا بحرياتها من (الحرية) إلى (أجراس الحرية)!! وتقلبوا في نعيم الرحلات و(ورش العمل) والسمنارات (مدفوعة الثمن)، ثم (مسحوا خشومهم)!!
} سفهاء.. هؤلاء الذين يظنون أن (السفاهة) تكفي – وحدها – لإسقاط الأنظمة والحكومات!!
} كتب هؤلاء (العمالقة) في صحافتنا ومازالوا يكتبون، وسيكتبون، ولكنهم – للأسف – لم ينافسوا في (سوق) الشعب السوداني القارئ الحصيف، لأن (سفهاء الكي بورد) يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة حتى ولو كانت (الحرية) أو (أجراس الحرية) !!
} سنظل نحن في قلوب الناس لأننا منهم، أما (المشوهون) خُلقاً.. وخَلقاً.. وفكرة ، فسيبقون خارج كل الحسابات، بما في ذلك حسابات (الثورة) و(التغيير).
صحيفة المجهر السياسي
انت يالهندي كل الصحف افردت صفحاتها لرحيل الاسطورة محمود عبدالعزيز الا صحيفتك المجهر المتأخرة دايما عن اهتمامات الشعب السوداني. واذا فاكر نفسك ستظل في قلوب الناس فهذه مستحيلة لأنك لم تشارك الجماهير السودانية ألمها وحزنها على فقيد الشباب محمود. بالله تستكتر محمود على صفحات جريدتك ..
[SIZE=6]أين أنت ياعلي يسن لماذا تتركنا لهذا الهندي يمقص علينا ماتبقى لنا من وطن ..[/SIZE]
السلام عليكم..ليس المشكله ما يقوله كثير من المعلقين(كسير تلج للكيزان)..
المشكله الزول ده متعود يشتم اعداءه بالفاظ نابيه جدا وسيئه الواحد بيندهش عديل ويزعل جدا ويتهجم كمان لما يقرأها في الصحيفه..وهي مهنه عظيمه ولها اخلاقيات مهنيه
[SIZE=5]الزول بقي صحفي كيف ما عارف ..اول حاجة عندو مشكلة مع منتدي سودانيز اون لاين وانطرد شر طردة من هناك ..2/ مستثمر في مجال الطباعة والصحف ..يعني الانترنت والفيسبوك والمنتديات الاسفرية تمثل له بعبع والعدو الاول ..لانها تهديد مباشر لتجارة وعمل الرجل ..يعمل ليل نهار علي مكافحة الانترنت وسب جميع من يكتب او يتطلع علي الانترنت ويمجد صحفة الورقية …يا ود عز الدين ..بالجنية ده انا اقراء الانتباهة والسوداني و جميع الهلال والمريخ والشرق الاوسط والحياة والوطن ..الخ …الخ …فاكر الجنية ده هين ..علشان اشتري بيهو صحفية واحدة واقراء مقالتك الكلها …كلمات نابية ..مثل ..سفية ..سفاة ..يتبول ..يستفرغ ..بلوعات ..يبصق …ده كلااااااام شنو ده انت صحفي عليك الله الغريبة يتهم الاخرين بالضحالة والسفاة
معلومة ..عدد مستخدمي الانترنت في السودان تجاوز 8 مليون مستخدم يا قديم انت
معلومة …عدد كبير من الصحف العالمية اوقفت طباعة الاعداد الورقية او في طريقها لوقفها ….اقعد انت كورك كده …[/SIZE]
حتى انت بقيت تنبز كيس الصاعود والسيجارةافضل من صحفكم كلو كلامكم كسير تلج ما كل الصحف المعارضة للنظام قفلتوة وتركتو صحفكم والشعب اختار الصعود والسيجاير نعم السفاهة تسقط انظمة انظر الدول المجاوة لك
خلية التمباك تعرف المشك اخير من جرايدكم
انتو يا جماعة الزول دة منو ؟؟؟ هو اى زول ببقى صحفى ؟؟ حسع فى صحفى بيتكلم كلام عارى كدة !! و بعدين هو بقى صحفى متين اصلو ؟ و الله صحى هذى زمانك يا مهازل فامرحى !!!
فعلا غاب اب شنب ولعب اب ضنب
بلد قائد الرأي فيها الهندي
ماذا ننتظر اذاً
هو الود الهندي دا لسه ما ادوهو وزاره يقزقز بيها ؟؟!!!!!!!!!
يا سبحان الله .. السفيه شتب الباشا انه اخر الزمان فعلا … انت قبل يومين ليك بتنقل عن بيان من السفارة الامريكية ولا انا غلطان … اسال نفسك اولا لماذا اعطوك هذا البيان يا خايب ولا عملاق الصحافة السودانية خليك من سفهاء الكى بورد لانهم احرار ويستطيع اى واحد فيهم اى واحد ان يتف سفته او يرمى حطام سيجارته فى وجه مواليك واسياد نعمتك يا سفيه العقل والراى والخلق .
عليك الله يالهندي افتتاح شارع يستحق تهليلك ياخى اتق الله انت سابح عكس التيار وستحكم علي نفسك بالفناء فانت رغم ماتسطر من هراء كاتب موهوب بالفطرة فزين موهبتك بالوقوف مع آلام الناس ومعاناتهم ولاتستفز الناس بعبارات نابية وجارحة كيس سعوط وسجارة برنجي هذا الشعب مسحوق ومن يستعملون البرنجي 90% بعد ماكان بستعمل الروثمان والبنسون والولاعات الراقية فقل للمخطىء اخطأت حتى لو كان حاكما والتاريخ يرصد ويسجل ولن تجد لك موقعا او موطئافي أي صحافة قادمة فكن لبيبا والكتابة علي الجدران فاحسن قراءتها
أنا معاك يا (رفيق) الحرية التي وجدتها الصحافة في عهد الأنقاذ لم تجدها في أي عهد والدليل شتم المسؤولين على عينك يا تاجر من بعض الصحفين أمثال شخصك وعثمان ميرغني والظافر (الذي يحتمي بالجواز الأمريكي) وفيصل محمد صالح وغيرهم . لكن يا هندي لسانك يتبرأ منك ما شفته إلا عند ترباس
علينا جاى نبيع كلام بدون نقط
كل واحد يمكن ينقط زى ما عايز
ال صحفى ال
[B]بصراحة أنا أحيي أخي الصحفي الكبير الهندي عز الدين
حفظكم الله ورعاك …. أحترم فكرك وقلمك وحيادك ، وذلك لأن هناك أناس لا يعجبها العجب … ولا الصيام في رجب
الرجل يتحدث عن توسعة شارع النيل الجديد فهو مفخرة للوطن ويحسب لسلطة ولاية الخرطوم شئتم أم أبيتم ، تعلموا حب الوطن !
إذا خاطبك السفيه فلا تجبه … فخير من إجابته السكوت
يزيد سفاهة وتزيد حلماً …. كعود زاده الإحراق طيبا
اللهم أرفع مغتك وغضبك عنا ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا [/B]
انتا يالهادي فلاحتك بس في انجازات الحكومة والفساد الحاصل في البلد ما بتتكلم فيه يا اخي خليك راجل عندك غيرة على بلدك الجماعه ديل سافين البلد وانت تمدح فيهم طيب خلي لينا الكيبورد والبنغو وخليه هم يدفعوا ليك الجنيه ويشتروا منك الجرائد
الشعب السودانى يحب المهاترة والمهاترين هذه حقيقه دامغه … واسلوبك المهاتر هذا جلب لك رواج كبير فهنيئا للمهاترة بك
نقول للهنيدي : كل الصحف السودانية صفر كبير على الشمال ولا يوجد فيها أي جديد أخبار وأخبارها كلها منقولة من الإنترنت والتلفاز والموطن بإمكانه الحصول على هذه الأخبار وبصورة صحيحة غير مفبركة وكاذبة من الإنترنت ومن الستلايت “الماليها عدد” وأناشد كل المواطين بعدم شراء أي صحيفة سودانية لأن كل الأخبار الموجودة في الجرائد يمكن الحصول عليها من الراديو أو التلفاز أو الإنترنت , محررين ومدراء تحرير وهم كبير وصفر كبير على الشمال.
الاخ الهندي ارجو منك مراجعة كتاباتك وترشيد حماسك واندفاعك ووزنها بميزان الدين وعدم السخرية من خلق الله وذلك في أشارتك للمشوهين خَلقياً
وشكراً
[B][SIZE=4][FONT=Arial]لماذا لا تتحدث اخي الهندي عن القرض القطري الذي بموجبه تم انشاء هذا الطريق والذي سيدفع من دماء الشعب السوداني وهل انشاء طريق داخلي يحتاج لقروض خارجي [/FONT][/SIZE][/B]
[B]نحن مابين مطرقة المنادين للتغيير باسم (راكوبة) القبلية وسندان النظام الذين يدعون مناهضة الفساد وهم اهله
سفهاء الكي بورد يفضلون شراء (كيس صعوط) أو (سيجارة برنجي) بينما يستكثرون (واحد جنيه) قيمة لصحيفة
والله معاهم حق ياخ جرايدكم دي لو أخدوها مجاناً يكونوا غلطانين والجواب يكفيك عنوانه الله يرحم السلطة الرابعة
هَل يَستَوِي الَّذِينَ يَعلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعلَمُونَ……….ياخ ما تقول كلمة وتخصة باشارة بمقالك الهابط هذا وافكارك الشاذة هذه فذلك العمل لقد كان من بنات افكار وزير التخطيط العمرانى المهندس فقيرى يا هندى يا من ادمنت السقوط
غطان يا هندي عز الدين هذه الانجازات التي تحققت هي عبارة عن مشاريع قام باقتراحها وتصميم خططها المتعافي وليس الخضر – الخضر لم يفعل اي شي لولاية الخرطوم غير الجعجعه والكلام الكتير — يقول ما لايفعل ويمكن ان تسميه ابو كلام — لان الخرطوم في عهده كانت اكثر اتساخا ولم ينفذ اي مشروع يشار اليه بالبنان حتى الباعه المتجولين وستات الشاي عجز ان يعالج مشاكلهم ومظهرهم البائس الذي شوه وجه الخرطوم عبد الرحمن الخض افشل والي ولايه في السودان — ولكن جاءت به الاقدار صدفه ليكون واليا على الخرطوم — ماذا فعل بالقضارف
بكره يا الهندي حا تلقا الشارع الجيد مرصوص كراسي بلاستيك وستات شاي حبش وغير حبش وبكره حا تلقى – الشماسه يقوم بغسيل العربات على رصيف الشارع — نحن قوم لا ينفع معنا الجمال – نصنعه ثم ندمره بانفسنا
ردود على المدعو الهندي:- الوطنية ليست وصف يستجديه الآنسان من افواه الآخرين .. الوطنية تجرد ومسئولية .. حب الوطن غريزة لا تحتاج الى شهادة من الآخرين .. من يحب وطنه لا يحب نفسه بشهوانية ..الخيل تجقلب والشكر لحماد .. من يخصص عمود كامل لمدح نفسه وافعاله لا يستحق ان ينشر له مقال عملا بمقولة الناس فى شنو والحسانية فى شنو .. لم ولن اصل الى قناعة يوما ان هذا النرجسى يستحق شرف الكتابة فى شأن يخص اهل السودان .. تخيروا اخوتى فى النيلين فمسئولية تقديم ما يفيد القراء تقع بالكامل على عاتقكم .. اريحونا !!!!
عابر سبيل هو الهندي عز الدين …وانا أهدي هذا المقال لعابر عز الدين ..
[SIZE=3][HIGHLIGHT=#2900FF]الهندي عز الدين قذافي الصحافة السودانية[/SIZE]
فكرت كثيراً في أن أتجاهل ما كتبه الهندي عزالدين في الهجوم على (السوداني) بعموده أمس. زمالة سابقة وبعض ذكريات وضحكات وملح وملاح
وبدايات مشتركة، كانت تعظني بتجاهل الهندي وغض الطرف عن عنترياته الذبابية، (الزميل كطائر السمندل يجدد حياته بالاحتراق في
النار)..ولكن الرجل لم يترك لنا مجالاً لتجنب الاصطدام به..!
والهندي ظل يهاجم ويعرض بـ(السوداني) منذ عودتها للصدورفي عشرة- عشرة -2010. وفي رقصة الهياج لم يترك الهندي كاتباً أو سياسياً لم
يتعلق بثيابه.. فهو له حرص طفولي على توسيخ ثياب الآخرين بالإساءة والإسفاف وبذئ الكلام وجارح القول…!
ويظن واهماً أن تجبن الرد عليه أو الاحتكاك به دلالة خوف وجبن ولم يدر المسكين أن الكثيرين يترفعون عن الدخول معه في تلك المستنقعات
الآسنة..!
الهندي وهوفي حالة ترنحه بعد الضربات القاسية التي تلقاها من شركائه الذين ضاقوا ذرعاً برنجسيته ونزقه، أصبح أشبه بالقذافي في زنقته
الأخيرة.. يطلق عبارات عصابية في تمجيد الذات وتحقير الآخر، هو (الجبل الذي لا تهزه ريح وهو يوسف الصديق والآخرون إخوته الحاسدون
وهو الذي صنع الأهرام والاهرام لم تصنع الهندي، وهوهوهو)، وتتضخم الذات وتنتفخ، في ادعاءات لا تحدها حدود، تطأ على كل شيء، الزمالة
والصداقة والقيم والذوق السليم..!
في عدد واحد من أعداد الأهرام تحضر صورة الهندي 14 مرة.. نعم 14 مرة!!
هذا لا يحدث في الألبوم الشخصي لأي إنسان عادي دعك من صحيفة تباع للجماهير!!
رئيس تحرير ينشر صوره 14 مرة في عدد واحد. ويتحدث من على منصة ثلج عن المهنية والصحافة المحترمة ويبكي بدموع الذئاب على
المصداقية المذبوحة..!
وبعيداً عن المهنية والمصداقية ومترادفاتها ستقوم (السوداني) بترشيح الهندي والـ14 صورة لموسوعة غنيتس العالمية، كأول رئيس تحرير في
العالم يكرر صوته 14 مرة في عدد واحد!!
(السوداني) ليست في حاجة لشهادة مهنية ومصداقية من الهندي، فهو غير مؤهل لإصدار تلك الشهادات، لأسباب وعوامل يدركها الجميع، فالرجل
الذي اختار اسم الجلالة ليمارس تحت ظله المقدس استثماراته الصغيرة ويسجل شهادات مدعياً أنها لله، وهي للذات والأنا الدنيا غير جدير بتقييم
الآخرين، قال (شهادتي لله)!
والذين يعرفون الهندي وحالته القذافية، يذكرون عندما ضحك الجميع على الهندي وهو يكتب في إحدى شطحاته (الهندي عزالدين يلتقي الرئيس
أسياس أفورقي)!.
حالة الهندي مادة تندر ونكات في مجتمعات الصحافيين، وكنت كثيراً ما أقول للزملاء الهندي شخص مستحق للعطف لا للاستياء والسخرية، فهو
رجل تسيطر عليه حالة شعور عميق بالضعف تجعله شديد العدوانية تجاه الآخرين!
مصدر هجوم الهندي على (السوداني) معروف. عندما أجرى معه الزميل أحمد دقش حواراً بعد إقالته أراد لـ(السوداني) -بسذاجة- أن تكتفي بذلك
الحوار ولكن (السوداني) لأنها صحيفة مهنية وذات مصداقية وتعمل بنشر الرأي والرأي الآخر،أجرت حواراً مقابلاً مع الأستاذ مزمل أبو القاسم،
ومزمل كشف رغبة ومسعى الهندي للنيل من شركائه والاستحواذ على الصحيفة.. لذلك السبب قرر الهندي التمادي في الهجوم على (السوداني)
لأنها لم تكتف بإفاداته وسمحت لخصومه بعرض وجهة نظرهم!!
الإثارة السالبة التي تحدث عنها الهندي كان هو أستاذها المبجل، عندما أتى في عدده الأول بامرأة مجهولة، لتقول إنها زوجة ثانية للرئيس جعفر
نميري وظل الهندي يرقص فرحاً على قبر الرئيس الراحل على أنغام ذلك الادعاء الكذوب والافتراء على الموتى، منتشياً بأرقام التوزيع، ولكن
الأكاذيب ومنابر الثلج لا تحتمل أشعة الشمس، ثبت للجميع أن امرأة الهندي كانت كاذبة وأرقام التوزيع تناقصت وتراجعت لأكثر من 40% من أول
عدد (أسالوا المدير العام للأهرام)، والهندي ينظر بغيظ لـ(السوداني) وهي تنتقل من نجاح لآخر تنفرد مع الزميلة (أخبار اليوم) بخبر “مقتل خليل”
بينما الهندي يحتفي بزيارة الوفد (الفلاني) وباقات زهور الوفد (الفلتكاني)، ثم يذهب لينام من الساعة التاسعة, باعتبار أنه سينافس تميز الآخرين
بالشتائم…!
فهو كل ما تراجع توزيعه سعى للبحث عن معركة في الوحل.. ولكن المسكين لا يعمل بتلك النصيحة البراغماتية (كما عليك اختيار الأصدقاء
كذلك عليك أن تختار من تعادي)!!.
نحنا من ما وقفو التيار بقينا جرايدكم دى نلف بيها الطعمية (كلها الا المجهر,دى بنلم فيهاالزبالة)
نحنا التيار من ما وقفوها الجرايد كلها بقينا نلف بيهاالطعمية ماعدا المجهر بنلف بيهاالتمباك
هل تصدقوا الهندي اكبر سفيه
و ماكل مال السفهاء
كفاية الهندي وكفاية سخف
كفاية الهندي
كفاية الهندي
كفاية الهندي