رأي ومقالات
ياسر عرمان لأحد أبناء دارفور : عندما شعش الأحمر في رأسه : أنا أحق بحكم السودان لأني من النيل
= في جلسة صفاء أوروبية وفي ليلة شاعرية قالوا اليوم سكر وغد أمر.. قال عرمان للرفيق(…) إنه أحق في حكم السودان لأنه من (النيل)..
= وعندما (شعش) الأحمر في رأسه قال.. خليكم معي واسمعوا كلامي.. علاقاتي (ما في زيها).. أحكم ليكم البلد العالم كلوا يرضى عنكم..
= عرمان وعد بحرية كاملة غير منقوصة (فهذا المسجد وهذا البار) وللإنسان حرية الاختيار!.
= الرفيق أكثر صلابة.. وبه بقية إدراك ووعي.. قال له و(بعدين)؟.
=عرمان: عمر الزهور وعمر الهناء.. و(أربعتاشر) سنة.. تاني ( دايرين) شنو؟.
= القائد الميداني كان يستمع ويتأمل في النضال والمناضلين.. هو من أبناء دارفور ومنطقته وجغرافيته وتأريخه من كردفان.. تعجب من حاله وأشفق على نفسه.. وسألها معاتبا أمن أجل هذا جاهدنا؟.
= وسالت دموعه.. وكان من شأنه أمر فعندما عاد أمر القائد جيشه بالانسحاب.. وجاء بهم إلى ما بعد كاودا..
= وقبل التمرد.. هذا القائد.. كرمه المشير عمر البشير رئيس الجمهورية.. مرة.
= وكرمه البشير مرة أخرى.
= فهو حافظ للقرآن الكريم ومقرئ!.
= إثارة الفتنة والنعرات القبلية تقتل وحدها حد السيف.
= عرمان يشارك في صناعة جديدة للهزيمة الوطنية.. وفي لغته (مخاطبة جذور الأزمة).. وخاطب جذورها بلا تحفظ.
= يحبذ (القاصرات).. والدين دين والدولة دولة! .. ويرى في نفسه رئيسا للسودان.
= القائد الميداني يتبع له حوالي ثمانية ألف مسلح.. سمع ورأى وكان مع الحركة الشعبية.. وتجمع كاودا.. وشاهد تفاصيل الترتيب لما يجري الآن.. وما هو معد له.
= السيناريو.. وتفاصيل حياة أكثر من رفيق.. وكيف (تحزم الأوراق وتوضب الحقائب).. وجدتها في حوار شامل مع القائد الميداني.. الذي كرمه البشير.. [/JUSTIFY]
صحيفة المشهد الآن – نور الدين أبوبكر
لا أرانا الله يوما يحكم فيه ” سجمان ”
ليوم مثل ذاك باطن الأرض خير لنا فيه من ظاهرها
اتقوا الله يا كذابين !
صدقناكم
موش شايفين ريالتنا
اولا ياسر عرمان لابسف تمباك ولابيدخن حتى السجاير الاحمر ام شربه
للخمر يساوى انضمامه لحزب المؤتمر بقياده عمر البشير!
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=7]اسلوب ركيك فى كتابة القصة القصيرة[/SIZE][/FONT]
[SIZE=4]ياسر عرمان رجل انقى من الثوب الابيض وكلام الانتباهة ما بدخل الراس
شىفوا ليكم لعبة غيرها [/SIZE]
[SIZE=7]والله العظيم ووالله العظيم كذب وفبركة [/SIZE]
ياسر زميل دراسة قرينا الفرع سواوالبعرفو عنو انه قاتل قتل بلل في احداث الفرع ومسكو الناس وسلموه البوليس ودخل السجن وطلع بكفالة وهرب الي لندن وطبعا ده كان زمن حكومة الصادق وبعد نيفاشا كان من شروطها العفو عن القضايا واستفاد عرمان من هذا العفو ودخل البلد تاني . لكن السؤال اللي بيطرح نفسه اهل بلل وين ؟ والبشير من حقه يتنازل عن الحق العام (الدولة) لكن الحق الخاص (أولياء الدم) فده حق اهل بلل وبس .
اراحنا الله من هذا العرمان
اكثر ما يعجبنى فى الطيب مصطفى رغم كرهى له رايه الواضح فى الرويبضة
هل هذه هي الصحافة السودانية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اتفففففففففففففففوووووووووووه مشاطات القرن العشرين …. ياخي ما يشرب خمرة ولا ديتول عندو رب يحاسب …. الغلاء والفساد والانهيار الكامل للدولة اهم من شرب عرمان للخمر….هذا أسلوب كيزاني عفن …. تكلم عن حكومة أفسد من مشي علي الأرض ….؟؟؟؟؟؟؟ ان لو إلان أعطوني السودان ده ملك حر ما أعوزه!!!! بلادي أصبحت مثار شفقة العدو قبل الحبيب….
[SIZE=6[B]][COLOR=undefined]روى لى من أثق بمصداقيته فى مدينة جوبا فى العام 1996 أنه كان بمدينة ( أروا ) فى أقصى شمال يوغندا وبالقرب من حدود السودان حيث أن هذه المدينة قريبة جداً من مدينة كايا السودانية وقتها أنه ذهب للإقامة بأحد فنادق مدينة أروا تلك وشاهد ليلتها بأم عينيه ياسر عرمان فى بهو الفندق وهو فى حالة سُكر شديد ومُحاطاً بفتاتين ، هذا للذين ينفون سُكر هذا الخاسر السجمان .[/COLOR][/B][/SIZE]
يعني دي مشكلتنا بقت خلاااااص السودان بقا مرتاح جدا جدا والبلد رخاء وكل شي تمام ؟ عشانتكتبوا مقالات في ما يقوله عرمان ولا برمان ولا البشير ولا ما يفعله سجمان ولا الغفير يا جماعة اكتبوا عن شي نقدر نستفيد منو في تغير الحياة الاقتصادية وخلوا الخلق للخاق وحاولوا شوفوا الناس الحوالينا وحاكمننا الان خلينا من البعيدين ةقةلةا للاعور اعور ما تتلهوا عن الشي الامامنا الممكن يغير وضعنا شنو عملوا لينا وح يعملوا شنو