مأمون حميدة محسود ..
مأمون حميدة من أولئك الأفذاذ الذين يحسدهم زملاؤهم قبل غيرهم، وإذا دققت النظر فإن الرجل جمع المجد من أطرافه وهو من (أشطر الأطباء) وأكثرهم حكمة وحصافة، لذلك كان أستاذا جامعيا لامعاً، ومديراً ناجحاً لجامعة الخرطوم، وهو من شفى الله بيديه الآلاف، وهو من الأطباء القلائل الذين أقاموا مستشفيات خاصة، بمستوى معاصر، وقبل ذلك أنشأ جامعة مرموقة بدأت بكلية مأمون حميدة الطبية، التي طبقت شهرتها الآفاق، حتى وفد إليها الطلاب من أمريكا وكندا والخليج التماساً للانضباط والمنهج الصارم حتى يتخرج الطلاب أكفاء يبزون طب الخرطوم وغيرها، بما توفر لها من كوادر وأجهزة وبرامج علمية تنال الرضا والاعتراف.
بروف مأمون حميدة، فوق هذا كله يستقبل شكاوى المرضى عبر برنامجه التلفزيوني الشهير، ويتبنى الحالات الخاصة ليضمن لها التشخيص المجاني بين يدي أكبر الاختصاصيين.
وهو حين ينشئ مستشفيات رويال كير والزيتونة والأكاديمي وغيرها إنما يعمد إلى توطين العلاج عالي المستوى للمقتدرين الذين ينفقون آلاف الدولات خارج البلاد، وأما متوسطو الحال، فإن مستشفاه الشعبي مفتوح أمامهم برسوم تناسبهم ناهيك عن عيادته الخاصة.
رجل يجسد النجاح بحذافيره ما شاء الله، ولكن حسدنا الأعمى يجعل عيننا الساخطة تبدي منه المساوئ، ومن منا بلا خطايا؟.
ولكن أخطاء المميزين ممّن أعلى الله درجاتهم بين عباده، فإن الناس يضاعفونها ويتنادون من أجلها.
كيف لا ونحن الوحيدون بين شعوب العالم الذين يجتمع أغبياؤنا لضرب المميزين (الأوائل) من طلابنا يوم توزيع النتائج، لجريرة واحدة لا غيرها، وهي أنهم طلعوا الذرى، وتذهب الأقاويل بين الأمهات إلى أن (نمر) ولدي أخذت منه وأعطيت لولد فلانة!.
وكم من ناجح شكك المجتمع السوداني في قصة نجاحه وأسهبوا في بؤس ماضيه وأنه لم يك شيئا، ودونك قصة نجاح ود الجبل، وصلاح إدريس، والكابلي والترابي وكمال أبو سن، والمتعافي.
وقد أبقى البروفيسور عبد الله الطيب رحمة الله عليه بيننا قولاً ماثورا حول حقد مجتمعنا الذي يكال كيلاً ضد من آثرهم الله بفضل علم، أو فطنة أو وجاهة.
كل من يتقدم الصفوف نحو الصدارة عندنا تطلق وراءه سهام الشكوك والشائعات في مسعى حثيث لتحطيمه وحتى(ينفشخ في الواطة دي).
مأمون حميدة ضحية هذه الثقافة السالبة، فالكل يجمعون على أنه يريد أن يجفف المستشفيات العامة لصالح مستشفياته الخاصة، وهذا كلام ساذج وغير منطقي، لأن تحويل المستشفيات إلى أطراف العاصمة لا يضمن قط انتقال المرضى إلى مستشفياته هو تحديداً، لعدة أسباب أهمها أن مرتادي المستشفيات العامة غالبا فقراء لا يستشفون في رويال كير أو الزيتونة أو يستبشرون، فضلاً عن أن هنالك العشرات من المشافي والمستوصفات الخاصة الشهيرة والمتاحة أمام المرضى حتى قبل ظهوره، ثم إن هذه المستشفيات البدلية أقيمت على مقربة من الأحياء الشعبية النائية تسهيلا على الفقراء، فلماذا يصرّ البعض على تكدس كل المستشفيات الكبرى وسط الخرطوم، قرب عيادات البعض، ومستشفيات البعض الآخر.
ابحثوا عن حساد مأمون حميدة وخصوم تدابيره بعيدة النظر، وسط زملائه الأطباء، الأشد شراسة منه في امتصاص دم المرضى (يحسبون كل صيحة عليهم، هم العدو فاحذرهم).
صحيفة المشهد الآن
محمد عبد القادر سبيل
باختصار شديد هو محسود لانه طماع وحرامي حريف وسياسي فاشل
ومحسود لانه نسي انه دكتور وجرى وراء حماية نفسه بالتلوث مع الكيزان لعنة الله عليه وعلى من عينه وزيرا
محسود لانه غبيء بناء مجده على مص دماء الشعب السوداني
واكبر حسد لانه طلع كل الشعب لا يفهم مثله
دفع ليك كم وحاجة الزينة
دا اسمو كسير تلج …………..
[B] بسم الله الرحمن الرحيم
أولاً مع احترامنا وتقديرنا الشديد للدكتور مأمون حميدة وللأطباء
والعلماء عامة في بلادنا الحبيبة : إلا أنه هناك بعض الملاحظات
نحمد الله ونشكره أننا لا نعرف الحسد ولا الحقد على النجاح
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يزيد الدكتور من فضله ونجاحه
في ماله … وعلمه … ومنشآته الخاصة
لأننا نؤمن تماماً أن الرزق مقسوم … والأجل معلوم ومحتوم
ونعرف أن التفاوت بين الناس والتفضيل في الرزق
من أجل استمرارية الحياة .. والتعاون فيها : قال تعالى
أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي
الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ
بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
في رأيي أن موضوعك تطبيل ليس إلا :
هو حين ينشئ مستشفيات رويال كير والزيتونة والأكاديمي
وغيرها إنما يعمد إلى توطين العلاج عالي المستوى للمقتدرين
الذين ينفقون آلاف الدولارات خارج البلاد، وأما متوسطي الحال،
فإن مستشفاه الشعبي مفتوح أمامهم برسوم تناسبهم ناهيك عن
عيادته الخاصة.
يا ترى ماذا يفعل الفقراء والمحتاجون ن وذوي الحاجة
حيث أن عامة الشعب أصبح من الفقراء
وهذا العلاج يجب أن يكون بالمجان ، وأي مستشفى
شعبي تتحدث عنه ؟
كيف تقنعني بالتخلص من مستشفى الخرطوم التعليمي
أعرق وأكبر مستشفى في السودان بجميع تخصصاته
وتوسطه وسط الخرطوم ، بل وتوسطه أقاليم السودان
المختلفة … وهو المستشفى المركزي والمرجعي
والتخصصي ، فضلاً عن قربه لأبنائنا طلبة الطب
ومساكن وداخليات كلية الطب ــــ وتقولي أنقله إلى
الأطراف …… كيف تقنعني بالتخلص من مستشفى
الدكتور جعفر للأطفال وسط البلد وهو مجاني
كيف اهدم ما هو قائم وأنا محتاج إليه ؟ …
حتى يتخرج الطلاب أكفاء يبزون طب الخرطوم
بالرغم من أني لست طبيب ولم أدرس طب
ولم أتخرج في جامعة الخرطوم
إلا أن المعروف للقاصي والداني أن جامعة
الخرطوم هى جامعتنا الأولى وكلية الطب
بجامعة الخرطوم ينتسب إليها المتفوقون
كما هو معلوم ، كيف يبزها من لم يدخلها
ويدرس بالفلوس ؟ أوهام
بذمتك من هو المحسود والمحارب
لو كان عنوانك الدكتور كمال أبو سن لوافقتك
هذا الدكتور الذي شاهدناه في الأعلام ودخل قلوبنا
من أوسع أبوابها ، هذا الطبيب العالم ، الذي يجوب
مجاهل أفريقيا … ويحضر من لندن خصيصاً
لعلاج بني وطنه … نفاجأ قبل أيام بالإعلام
أنه أوقف من مزاولة المهنة لمدة عام !
إحترموا عقول البشر يا ناس
[/B]
عين الحقيقة … و الاشتغل او مرض و رقد في مستشفيات وسط العاصمة بيفهم الحقيقة دي .. انا شخصيا الزوبعة دي كلها ما شايف فيها غير الًراجل دا جا الاول و بعد النتائج سكوهو الزملا الطيشة .. و لا كسير تلج و لا هو بيعرفني و لا بيسمع السمع بي كلامي البكتبو دا ،، و لو كان بيسمع في المتل دا ما كان بقي ماااااامون حميدة … الناس شغالة مص دماء و فساد و كلام هلامي عام منقول من منتديات الجماعة البسكو الاوائل .. جيبو دليل واحد يورط مامون في اي فساد .. و الله انتو لو عارفين الحاصل في مستشفيات وسط الخرطوم و الاخصائي الشغلو في المستشفي هو قاعد في عيادتو 24 ساعة و يرد علي جماعتو في المستشفي بي التلفون دا لو رد اصلا ،، و يقول لي النائب اعمل ليهو العملية الفلانية و هو في عيادتو لي الساعة 2 صباحا و تاني يوم ينتظروهو يجي مرور الساعة 8 يجيهم الساعة 11 و يقولهم بي سرعة يلا عندكم شنو انا طالع ..و يطلب تحاليل لي المرضي بي الشي الفلاني و يلزمهم يمشو يعملوها عند دكتور فلان و اي مختبر غيرو ما بعتمدها … صفوف من مرضي الزكام و الملاريا و الزائدة و التايفود و في نصهم واحد في غيبوبة فشل كلوي منتظر دورو … و واحد في زبحة قلبية عالق في زحمة السير في كبري الحرية و واحد بتلد في التاكسي في السجانة. لي دا كلو ؟؟؟ عشان دكتور فلان عيادتو قريبة من المستشفي و ما عاوز يحولوهو مستشفي بشاير البعيد من العيادة ؟؟ و ما عاوز ايضا حد يلزمو بي دوام في المستشفي من الصباح لي الساعة تلاتة .. خلي ناس الزكام و الملاريا و الحمي في الاطراف اي دكتور او اخصائي بيعالجهم و ركز جهدك علي بتاع الغيبوبة و القلب دا و شوف النتائج حا تكون كيف و شوف الزحمة و الموت الفي الحوادث حا يقل كيف .. مش تحكمو علي موضوع انتو اصلا ما فاهمنو و لا عايزين تفهموهو و لا عاوزنو يتعمل عشان تحكمو عليهو بالنتائج .. دكتور جعفر بن عوف خدم البلد دي بي علاقاتو الشخصية و سخَّر نفسو للاطفال .. بس اذا الاطفال حقين الملاريا ديل ممكن علاجهم فييييي مايو البجو منها دي .. لي ما يعالجوم في مايو و التتعقد حالتو يحولوهو لي مستشفي جعفر بن عوف التخصصي لعمل اللازم بدون ما يزحموهو و يزحمو الاطباء البعالجوهو ناس الزكان و الالتهاب الرئوي البياخدو في البنسلين المائي مع مرافقنهم و زوارهم و عييييييك … الموضوع واضح وضوح الشمس و ريحة معفنة تفوح من المعارضين ليهو .. العاوز يفهم اليمشي يدخل مستشفي الخرطوم عنابر الباطنية و الجراحة و يشتري جريدة و يرقد في سراير المرضي يقراء جريدتو و ياخط نومة و لوموني لو صحي كويس … ما بالك شخص مريض اصلا راقد فيها … الله يوفق الراجل دا في البسوي فيهو دا و الما فهم كلامي دا ارجوهو ما يرد عليهو .. بس اليقول اللهم وفق الراجل دا الي ما فيهو الخير للناس دون ان يفتي اين هو الخير و اين هو الشر
[SIZE=4]اول شى تنويه للكتب المقال دا
مستشفى رويال كير ماحقت مامون حقت ناس البرير تاكد اولا
تاني شى مامون لانو علاقاتو واسعة ساعدتو على انشاء الحاجات دى ورجل بس خيها مستورة ساي عشان مانكسب سئيات [/SIZE]
كاتب المقال اتهامك للشعب السوداني بالحقد على مستر حميده أتهام مجحف وغير مسنود باي أدله واقعيه … والدليل الأمثله التي ذكرتها ود الجبل وصلاح ادريس أغلب السودان يعلم كيف جمعوا المال والمتعافي وحميده دا لولا الانقاذ ما كان رطبو وبرطعو في الشعب السوداني .. اتحداك واتحدي قبيلة كلها هذا الجوز ما كان تقوم ليه قايمه إذا ما كانوا موالين لنظام نقلهم نقله نوعيه وفتح ليهم السودان على مصراعيه .. يعني إذا كانوا شطار قدر دا لما لم نسمع بهم قبل الأنقاذ … بعدين كلامك مردود وغير موزون في الكابلي الكابلي رجل يحبه أغلب السودانين … أما الترابي وابوأسن كلامك عنهم أثبت أنك لا تعلم عن السودان التكتح … كسر تلج كويس إن شاء الله ينفعوك.
موضوع انو داير يودي المستشفيات العامة في اطراف الولاية ده القلاط والاجرام بحق المواطن الفقير لو واحد في الكدرو وطفلو تعب ولا شرب جاز والمحسود بتاعك دة ودي مستشفي الاطفال في الكلاكلا اعمل شنو اجر امجاد ولا حق الامجاد يوديهو بيهو الزيتونة ده لو عندو حق الامجاد اتقي الله وبطل كسير تلج
كل من ادلى بدلوه يعتبر فى نظرك حاسد او غبى كما نعتهم و و صفتهم ؟
للاسف كسار تلج و لديك مأرب اخرى فى حميده المنزه المكافح المحب للرقى بالبسطاء و يسعى لراحتهم و يخفف من معاناتهم ؟
الدكتور ابوسن قامة و هو محسود من مامون شخصيا و الدليل على ذلك القرار الصادر من المجلس الطبى تم نشره بعد أن حدث القط و الهطرقات فى وفاة الحاجه وينه عليها الرحمه و المغفرة ؟
و فى لقاء تليفزيونى و عرض استطلاع لجمهرة من المواطنين البسطاء وبينهم رجل مسن يحمل طقله على ظهره هذا المامون علق على المشهد باذدراء و عنجهيه واصفا هذا الرجل الذى ف اب له انه استعراض و غباء و ما كان من مقدمة البرنامج أن ردت عليه بأن الرجل لا يلك وسيله او مال فكيف يحمله على سيارة او ماذا ؟
هذا هو مامونك و نحن الحساد و الاغبياء يا شرشبيل ؟
[SIZE=7] قال كاتب المقال((الأشد شراسة منه في امتصاص دم المرضى)) صدقت فهو شرس شوس جدا ولا شك هنال الاشرس منة[/SIZE]
[SIZE=3][B]يعنى العالم دى كلها حاسدة و الحسد اكل قلباو ما راضين انو بابا مامون غنى و مشهور و ببنى فى المستشفيات يعنى حذارحذار يا قوم اى واحد فيكم فقير و ممرمط او صحفى غيور على الحقيقة او مواطن استوطنت فيه جميع الامراض المزمنة او طالب ما كان عندو قروش كافية انو يقرا فى مامون حميدة فهو حاااااااااااااااسد و الحقد مالى قلبو من بابا مامون سامعين يا جماعة عشان كدة خيرا لكم ان تحضرو قصيدة غزل زى صاحب المقال دة الما بختشى او بالله لو سمحتو الصمت التامو ما دايرين فرفرة[/B][/SIZE]
[SIZE=7] اللهم ارحم حاجة الزينة [/SIZE]
مصنع المشهد الان للتلج لصاحبة محمد عبدالقادر سبيل ،، الفلاتى بتاعك دا المفروض يحلقوا ليهو راسو صلعة ويختو ليهو فيهو صحن قورو او اقاشى ..
كنا سابقا او لازلنا نقول ان المصريين اكثر شعوب الارض حسدا على بعضهم ولايريدون الخير ، وينزعجون من نجاحات الاخرين ..
الا اننا اكتشفنا ان السودانيين اكثر خلق الله ممارسة للحسد والتمني زوال نعمة الغير ,,
ان الدكتور مامون حميدة كلف بالمنصب ولم يسعى اليه وحسب علمنا انه رفضه ولم يوافق الا بضغوط من الوالي ..
والرجل كان نزيها وطالب بتكوين لجنة تحقيق في اي ملابسات في الحادث الطبي الذي حدث بمستشفى الزيتونة واقر انه مستعد لاي مسآلة ومحاسبة ..
كل الذي يحدث الان مع مامون حميدة بغض النظر عن لونه السياسي انما هو مكايدة من بعض الاطباء الذين يرون انفسهم انهم اكثر تأهلا منه للوزارة واكثر خبرة ولكن نقول لهم رجل امتلك هذه الامبراطورية الطبية والعلمية وتدار بكل نجاح وكفآءة لجدير ان يتولى امر الوزارة بالولاية . ونقول لكم لو كنتم ناجحون لحققتم ربع ما حققه هذا الرجل ..
بشوية عقلانية وتفكير ونظرة حقانيةالى برنامجه لايجاد العلاج في اطراف العاصمة نقول انه برنامج جميل ومهم جدا بحيث يخف الضغط على المستشفيات التي تزدحم بالمراجعين لامراض يمكن ان تعالج في مستوصفات او مستشفيات اقل كفاءة ولا تحتاج ان تكون بحجم المستشفيات الحالية ولكن عزله لبعض الاطباء المخربين والمتسيبين جعله صيد سهلا ربما لوقت لسهام هؤلاء . ولكن صدقوني هذا الرجل يسعى لتجويد العمل .. وان واجهته المتاعب ,, والتي خلقها البعض عنوة ومن ثاني يوم لتوليه المنصب ..
ياخونا البروف واحد من ابناء السودان الطيبين لكن هناك حقائق لا يمكن تجاهلها
فى اى دوله او سميها مجتمع هناك رجال اعمال يسعون سعى وراء الكسب المادى بكل قوه ولا احد ينكر عليهم هذا و لكن هناك اجهزه تنفيذيه رقابه سلطويه تضبط هذه الشهوه العارمه لصالح المجتمع فهى اشبه بلعبه القط و الفار و لكنها مشروعه.
مشكله البروف الجمع بين الخصم و الحكم و مهما صلب عود البروف من القوه و العدل لم ولن يسطيع التوفيق بين الطرفين المتناقضين داخل نفس هذا الرجل و الله العظيم انا اشفق على هذا الرجل… نسال الله السلامه من كل ذنب