رأي ومقالات
الهندي عز الدين : نعم .. سنهاجم “عبد الرحيم” مثل “نافع”
{ نحن مستعدون – كما استعداد الحكومة للحوار مع قطاع الشمال – لتعبئة الرأي العام السوداني ضد أي (مشروع) اتفاق يعيد إنتاج فوضى وعبثية (نيفاشا)، أو نفخ الروح في (الاتفاق الإطاري) الذي مات وشبع موتاً.. لا أعاده الله.
{ هذه البلد ليست حكراً لزمرة (ساسة)، أو بضعة (جنرالات)، ليبيعوا فيها ويشتروا كيفما يشاءون، فالحكم والفيصل هو الشعب، وقد صبر على أخطائهم كثيراً، وتسترنا جميعاً على هفواتهم عديداً، حفاظاً على وحدة ما تبقى من هذا التراب.. هذا الوطن.
{ لكننا لن نألوا جهداً في أن نقاومهم بالقلم، ونجادلهم بالحجة، ونواجههم بالحقائق، أعلنوها أو أخفوها، في زمن لا يعرف الكتمان، ولا يحب التخفي!!
{ لقد قمنا بواجبنا تجاه الوطن بكل مسؤولية وتجرد، نقداً ثبتت صحته ودقته لاتفاقية (نيفاشا) وما تلاها، فتحقق ما قلنا به، ونبهنا له بالمسطرة.. والحرف بالنقطة والشولة!!
{ انتهت (نيفاشا) إلى تقسيم بلادنا إلى دولتين متحاربتين، وسينتهي أي اتفاق مشابه مع (أولاد نيفاشا) من بقايا الحركة الشعبية في دولتنا إلى (انفصال) أقاليم أخرى من السودان (الشمالي)، بعد أن ذهب (الجنوب القديم)، وتهيأوا لعملية (بتر) الجنوب (الجديد)!!
{ “عرمان” و”عقار”، و”الحلو” و”ياسر جعفر” و”وليد حامد” ليسوا سياسيين مؤمنين بالديمقراطية والحريات، وحقوق الإنسان.. لم يمارسوها ولم يعرفوها، بل هم مجرد (ضباط) في جيش الحركة، لم يتخرجوا في (الكلية الحربية) السودانية ولم يتأهلوا في مدرسة (الوطنية السودانية)، وبالتالي فإن أي اتفاق (وهمي) معهم سيشبههم لا محالة.. يشبه سلوكهم السياسي والاجتماعي.
{ سيحترق (كل) من يقود الحوار مع (قطاع الشمال)، استناداً إلى تراث (نيفاشا)، مهما علت رتبه ومقاماته.
{ ونبقى نحن، ويبقى الوطن، بينما يظل أصحاب الأقلام (الرمادية) يتفرجون على المشهد وكأنهم غير معنيين، لا بالقضية ولا بالسودان.. يطلقون أسئلة مهزوزة من شاكلة: (هل سيهاجمون “عبد الرحيم” مثل “نافع”)؟!! ثم أنهم سيتمسحون بـ (كريم) السلام (المضروب) فاقد الصلاحية.
{ جمعة مباركة.
صحيفة المجهر السياسي
يعني خلاص يا صحفي الغفله إنت الأنقاذ موئمنه بالديمقراطيه والحريه وحقوق الأنسان .. يا راجل خليك أمين مع نفسك ومره قول كلام يقبل ويستوعب
كسره .. شوفك ليك شغله تانيه.
يا شافع شوف ليك لقيط قطن ما لك ومال السياسة
“هذه البلد ليست حكراً لزمرة (ساسة)، أو بضعة (جنرالات)، ليبيعوا فيها ويشتروا كيفما يشاءون”
%10000000000000
اذا تم التفاوض و تم ادخال القاذورات الحشرات الثوريه الي القصر الجمهوري
ف عندها الشعب وحده باذن الله سيخرج الحشرات الثوريه سافكه الدماء و معها اولاد النيفاشا
و كبهم ف مذبله التاريخ الي الابد !!
الشعب صاحي و ما نام و الشعب لابد و منتظر اي خرمجه جديده و تنازل من اجل كراسي اولاد نيفاشا
الشعب السوداني وقف اكبر وقفه تاريخيه مع الاسد البشير من اجل الكرامه الوطنيه و العزه
جاء دور اولاد نيفاشا اردو للشعب جميله ووقفتو بالرخاء و الرفاهيه مش بجلب الحشرات الثوريه
الي القصر الجمهوري مره اخري
لا يلدغ الشعب المؤمن من الجحر مرتين
احمدو الله و حاربو الحشرات الماتت بالفعل و تبقي اخر انفاسها و لا تعيدوا لها الروح و اسعدوا الشعب الا استعدوا للرحيل الشعب يفضل تقديم الروح بدل تقديم الارض و التنازلات لمن لا يستحق
هذا هو الكلام يا هندى وهذا ما نريده من الكتاب السياسين الكتابة
بشجاعة والسودان اولا وثانيا وثالثا
مهما قلت ومهما فعلت ننصحك بترك الصحافه لما هو اجدى وأنفع لك ولاهلك
كسرة خط هيثرو . مدحت , الاقطان , التجنيب , المواصلات , التعدى على المال العام ,……………………………………
يا بالونة الانقاذ
هل تريد الحرب ولا تريد السلام لانك اكبر مستثمر فى الحرب ببث اخبارها
لذلك لاتريد السلام !
وكتبت انت قبل المفاوضات مع دولة الجنوب او الحشرة الشعبية كما تمسونها ان عبدرالرحيم والوفد لم ياتوا با اتفاق وقد اتفقوا يا كبير الهتيفة والمطبلاتية وصاحب الانا انا انا انا اناعملت جريدة كدة واسست كدة
بالمناسبة انت خريج وين يا بالونة الانقاذ ؟
(( لكننا لن نألوا جهدا فى ان نقاومهم بالقلم و نجاهدهم بالحجة و نواجههم بالحقائق )) ؟؟؟ عن اى قلم وعن اى حجة يتحدث الهندى … الحقيقة التى يعلمها كل اهل السودان ان نظام الآنقاذ الذى يطبل له قلمك قد حكم السودان 23 عام فبدلا عن التطوير حصدنا التدمير وثمرة الجهاد فساد باين و المليون ميل مربع التى كنا نباهى بها الآمم اصبحت فى خبر كان .. 23 عام حصادها الحصرم .. بعد 23 عام من الضجيج و الجاز والآعجاز اتت المحصلة انتظار نتائج المصفوفة .. جنيه صلاح كرار دخل الآنعاش فى انتظار المحلول الوريدى بأمر الدكتوور سلفا كير و مستشاره باقان .. بعد ان عشمتنا الآنقاذ بدولة السودان العظمى بات مبلغ منانا ان يرضى باقان و سلفا و يوقعوا المصفوفة .. العاقلون يدركون سلفا ان المصفوفة وان صدقت فهى مسفوووووفة .. المشروع الحضارى اصبح طاااال انتظاااارى !!!!!!
بستغرب للشابكيننا الشعب صبر الشعب حايعمل الشعب ما حيوافق شعب شنو يا وهم هو فضل فيه شعب الشعب نصه طفش خلى البلد والباقى فى مخيمات النازحين وجزء جارى فى اكل العيش لافارق معاه اتفاقيه ولا البشير قعد ولا مشى الشعب خلاص مات وكل الناس بتتكلم بى اسمه هو انتو فضلتوفيه شعب
منافق
[B]لست أدري ما هى أسباب الهجوم على هذا الصحفي الناجح الذي يقول الحقيقة المرة … صحفي شاب … الحقيقة تجري بين السطور ونقي الكلمة يهاجم صحيح أن للنجاح أعداء !!
أنا شخصياَ أحترم كلمة الأستاذ الهندي …وحتى تحليله ومشاركاته موضوعية [/B]
هذا المدعو الهندي انسان لأيريد ان يقول الحق كاملاً يريد ان يلاعب العقول
فيجرنا الي رفض ماهو مطلوب اري ان يعرفنا بنفسة اولأ وتاريخة ومن اين اتي
والى اين يطمح الأنتهاذية فنون يالهندي عذالدين ونتا طلعتا قلبا عديل
الهندي صحفي معروف ويقف مع كلمة الحق ، وكل ما كتبه هو في مصلحة الوطن والمواطن السوداني الحر الذي يحب بلده . الذين قاموا بالتعليق المضاد – ضد السيد الهندي- معروفون هم أعداءه من الصحفيين المعروفين الذين دخلوا بأسماء مستعارة ليسبوه بلا سبب قاصدين تحقيره بلا مبرر وهذا ملاحظ من الشتائم الواضحة والتي ليس لها دخل في الموضوع لا من قريب ولا من بعيد وهذا يؤكد أنهم زمرة من الحاقدين والحاسدين الذين يعرفهم ونعرفهم جيداً .
الرجل القوي والمحترم ان مثل هذه العبارات ان كسيت بها من مدحته فتاكد انك ايضا سوف تنال استهجان الملايين ولن يجدوا لك صفة غير المنافق يا رجل اكسب الجماهير بدلا من رضا القادة فهم زائلون وتاكد انك مهما علوت بالنفاق وجلست في موقع اعلي من مقامك وامكانياتك فانك لا محالة هابط ما طار طائر وارتفع الاوكما طار وقع 0