إصابة الخرطوم القاتلة في مرمى جوبا
ومع نذر القتال مرة أخرى بدخول سيارات دفع رباعي للجبهة الثورية كما كشف محمد عطا ربما توازن العلاقات مجدداً بعد أن أرسلت الخرطوم تحذيراتها الأخيرة لكن ما زالت حكومة الجنوب تدعم قوات الجبهة الثورية حسب تصريحات مدير جهاز الأمن .
إذن الأدلة التي قدمها السودان وتتضمن تسجيلات صوتية لا يبدو أنها ستردع جنوب السودان عن تماديها في دعم الجبهة الثورية مما يضع خيارات الحكومة في محك صعب تجاه تحمل أعباء السلام رغم الحرب المفروضة أم التفكير بمنطق العين بالعين والسن بالسن .
وفي وقت أكد فيه مصدر مسؤول بحكومة الجنوب أن السودان سلم أدلة إضافية لحكومة الجنوب تحتوي على تسجيلات صوتية تؤكد تورط قيادات بارزة في الجيش الشعبي والقيادة السياسية في دعم الجبهة الثورية والعمل بصورة نشطة في توفير الدعم اللوجستي والعسكري وتوجيه الحرب للجبهة الثورية .
ووصف المصدر الأدلة الجديدة بأنها ” قوية ودامغة ” لم يستطع سلفاكير سوى الإعتراف بها متعهداً بعدم تكرارها ، وأضاف أن الأدلة التي قدمها المبعوث الخاص لعمر البشير رئيس الجمهورية على كرتي ومحمد عطا رئيس المخابرات لسلفاكير ميارديت رئيس دولة الجنوب مؤخراً بجوبا حددت أسماء المتورطين في دعم الجبهة الثورية ومنهم شخصيات مقربة من سلفاكير .
وأضاف المصدر أنه في حوادث مشابهة سابقة عرض محمد عطا من قبل تسجيلات صوتية على سلفاكير مما أضطره للإعتذار سراً وأشار إلى أن الأدلة الدامغة أحدثت شرخا وسط القيادة العسكرية للحركة مما دفع سلفاكير إلى التفكير جديا في إيجاد بدائل لتصدير خام النفط عن طريق ميناء ممبسا بكينيا بعد أن تأكد له أن السودان يملك أدلة ومعلومات توضح حجم التورط الرسمي لحكومة الجنوب في دعم الجبهة وهو الأمر الذي أشار إليه الرئيس البشير في خطابه الأخير .
وقال مصدر مطلع بالخرطوم إن مواصلة حكومة الجنوب للبحث عن بديل لتصدير النفط عبر موانئ أفريقية أخرى يؤكد سوء النية وعدم الجدية في تطبيع العلاقات التجارية والإقتصادية مع السودان ورغبتهم في مواصلة دعم الجبهة الثورية وأضاف أن إنشاء خط بديل خيار ليست له أي جدوى إقتصادية ويكلف دولة الجنوب مبالغ طائلة .
صحيفة اليوم التالي
ت.إ[/JUSTIFY]
[FONT=Tahoma][SIZE=5]الحمد لله في كل حال. ما جدوى افشاء مثل هذه المعلومات الاستخبارية الهامة لشخص وآخرين مثلي ولماذا (إذا صدر عن جهاز الأمن) نشرها بواسطة جهاز الأمن (سبق للجهاز نشر التقاط تعبان دينق والي ولاية الوحدة في معارك هجليج). كل هذا النشر ينبه الطرف الآخر لسد مثل هذه الثغرات التي تساعد حكومة السودان في رصد حركات التمرد. الأمن أسرار يستفاد منها ولا تذاع. اشتغلوا علي نار هادئة أحسن للوطن ولينا وليكم.
هدانا الله واياكم.[/[/SIZE]FONT]
لا مناص من التعامل مع الجنوب الا العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص
زد على ذلك وقف ضخ النفط وقفل الحدود وعدم السماح بايصال اى محروقات او مواد تموينيه من ذره وزيت وسكر وخلافه وعدم الرضوخ لاى ضغوطات ديلوماسيه
أنا أشك بأن هناك تسجيلات صوتية قدم لسلفاكير من قبل كرتي ومحمد عطا يثبت تورط الجنوبيين بدعم الجبهة الثورية ، وإذا كان هذا الكلام صحيحاً نرجو أن تنزلوا هذا التسجيل الصوتي علي النت لنسمعه وبعد ذلك يتم التقييم.
أؤيد كلام الاخ ابوآمنة والأخ عبدالله . لم ارى في حياتي اناس اكثر حقداً علينا من الجنوبيين . ولن يتغير هذا الوضع الى ان تقوم الساعة .
وقف التعامل – تحجيم العلاقات- هم ينتظرون عائدات النفط الآن لتقديم النزيد من الدعم لهؤلاء الخنازير- المطلوب أيضا إعداد قائمة مسئولين جنوبيين مطلوب القبض عليهم لتسببهم لاشتراكهم في قتل مدنيين سودانيين وتآمرهم المثب لتمزيق السودان.
المسألة واضحة جدا فالعلاج هو داوني بالتي كانت هي الداء
أكثر حاجة تعملها حكومة الخرطوم دعم متمردي دولة جنوب السودان
وهم كثر جدا على الاقل نضمن حدود امنه نسبيا منهم ونلوي زراع حكومة
الجنوب ونضمن عدم دخول متمردينا من خلالهم
“””لكن الجزء الأخطر والأهم هو تسجيل صوتي لأحد المقربين من سلفا وهو لا يستطيع أن يصدر أي توجيهات لجيش الحركة والجبهة الثورية دون موافقة سلفاكير .””””
طيب ده ما اكبر دليل ح اوقف تدخل امريكا و اليهود و مجلس الامن البتقودو الزنجيه السحاقيه
رايس
لازم اصل مجلس الامن و تاني بمزااااااج
ح نسرح و نكسح و ننكسح كل الحشراااات الشعبيه
ما دام الله رب العباد بدينا الاذن لدمارهم و قتالهم
الله اكبر
اذا انها الحرب
الحرب الحرب الحرب
نحن زاتو خلاااص بعد نازلين الميدان زي زمان
و نتمني اولا تنظيف البلاد و المركز من العملاء
و توصيل التسجيلات الي مجلس الامن وروسيا و الصين و دعم ثوار الجنوب بالسلاح الفتاك لاسقاط سلفاكير
و اعلان الحرب و فتح المعسكرات و التسجيل لابناء الداخل و الخارج
لا اله الا الله
الله اكبر
و لا نامت اعين اعداء الدين
و لا نامت اعين الحشرااات الشعبيه
كل القوه جوه جوه
هذا خطاْ الحكومة منذ مباحثات نيفاشا كيف توافق علي مقترح تقرير المصير لاقليم طول حدوده الفان كيلو معنا كان الحكم الكونفدرالي افضل لنا واريح لنا بدل هذا الصداع الدائم كان خطاْ المفاوض الشمالي كبيرا فقدنا البترول وفقدنا الامن في حدودنا الجنوبية وولاياتنا الغربية ايضا من الذي فوض علي عثمان طه ليوافق علي هذا الانتحار لن يرحم التاريخ الانقاذ ابدا كانت الحرب افضل لنا وهذا المسلسل احتلال مدينة وتحرير مدينة والشعب هو الذي يدفع الثمن
يجب دعم المعارضة الجنوبية من الشلك والنوير بعربات الدفع الرباعى والقازفات الاربى جى والرشاشات وعينك عينك ياتاجر
ياسبحان الله يقدمون الدعم ونحن نقدم الاعتذار تلو الاعتذار ونحن نقبل وهم يعدون العربات ويدخلونهاونحن لانحرق العربات بمن فيها ونعلمها نتهمهم بالعماله للعدو الصهيوني وافعالنا تشبه ذلك نجهز كتائيبنا وتباد ننتهي من معرك ونعلم امدادهم للجبهة الثورية هم يقدمون الدعم ونحن نكتفي بادلة صوتية فعل تالله جهازنامهذلةليس فيكم من حزم القادة وحكمة القادة والسلطة خشم بيوت
لو لم يقوم سلفاكير والنعاج المعاهو بالرعي داخل حظيرتهم … فعلي الحكومة ان تعمل سياسة الكماشة ام زرد .. ودي كالاتي قفل البترول وقلع الانابيب من مكانها وبيعها في مزاد عام .. دعم متواصل بأسلحة نوعية لثوار الجنوب الحاليين … عمل ثوار جدد في مناطق صعبة ودعمهم عيني عينك … حرق كاودا بالطائرات بعد تحذير المدنيين هناك بالخروج من المنطقة … ارجاع سياسة الارض المحروقة لأي منطقة تطلق منها طلقة .. حتي لو بيت عرس .. اعدام رميا بالرصاص لكل معتقل من البهائم الثورية والطابور الخامس ..
وبالمناسبة دي وين الطابور الخامس الكان داخل اب كرشولا وكان يوريهم مكان الناس الاعدموهم … والله اي رخو من الحكومة في الحاجات دي ..امن الدولة والناس .. احسن ليهم يشوفوا شغلة تانية ونحن قادرين علي حماية البلد
سلام عليكم
ما زلنا ننصح حكومتنا أن تتعظ ولكي لا تلدغ من جحر مرات ومرات، فعليها أن تمسك عن تفلتات التصريحات والسباب، وتكتفي بالكلام الرسمي في الحرب والسلم، لأن البشر كلهم من تراب وماء ويعكرون مثل الطين حتى يكون كدرا.
من من السودانيين شمالا وجنوبا لا يعرف الآخر؟ نحن نحتاج لأطول نفس ممكن ونحتاج لأطول عملية صلح في التاريخ ولا نحتاج لأمثلة وقياس.
استطيع أن أصدق سلفاكير بعدم المعرفة فجهاز استخبارات الجنوب يديره الموساد بأيادي جنوبية خفية من ضمنها أولا أبيّي وهم ضد سلفاكير وربما يدبرون المؤامرات له؛ كما أن أصابع الموساد تمول التمرد ضد الحركة الشعبية في الجنوب لإشغالها بمعارك جانبية وإضعافها لتكون طيعة أكثر؛