سياسية
الخارجية :الحكومة تدرس مقترحات أمبيكي بشأن العلاقة بين السودان والجنوب

وقال السفير أبوبكر الصديق محمد الأمين الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية في تصريح (لسونا) إن هناك تفهماً من المجتمع الدولي لدواعي اتخاذ السودان قرار وقف ضخ النفط وأن المجتمع الدولي بات على قناعة تامة من أن حكومة الجنوب ماتزال تقدم كافة أنواع الدعم للحركات المتمردة السودانية .
وأوضح أن كثيراً من المنظمات والحكومات في المنطقة وخارجها لديها معلومات مفصلة من مصادرها الخاصة حول تفاصيل هذا الدعم الذي تصاعد في الشهرين الأخيرين .
وأضاف السفير أبوبكر أن هناك محاولات من المجتمع الدولي للخروج من الوضع الحالي بايجاد وسائل وآليات تضمن تنفيذ اتفاقيات التعاون الموقعة بين البلدين وفق المصفوفة بصورة متكاملة وكحزمة واحدة .
سونا
هذه خطوة جيدة وفهم متغاير جديد من المجتمع الدولي حيال المشكلة الواضحة وضوح الشمس الا لامريكا و من لف لفها !!!! على الحكومة ان تستثمر هذه الفرصة و لا تندفع في اتخاذ القرارات التي تجعلنا نندم بعد فوات الاوان …لا تتنازلوا مهما كانت الاغراءات و الضغوطات عن نقطة واحدة من تطبيق الاتفاقيات الامنية و لو ارجائها الى حين !!!!!نتمنى من الله أن يعين الجميع لما فيه خير هذه الامة ….
1[SIZE=7]. من حق حكومة ان تدرس المقترح . وافى داعى لتضيع الوقت مع حكومة الجنوب.
2. من حق حكومة السودان ايقاف تصدير نفط الجنوب و فقا لمصلحة البلاد ز كما لحكومة الجنوب ايقاف تصدير نفطها
2. والمشكلة الان ان المواطن الجنوبى سنظر الى السودان بعين الحقد و السبب ان القرار ان من حكومة السودان و ليس حكومته ( الشمعاة القديمة و الحقد تجاه الشمال.
3. لن تستقيم الامور الا بنظرة الجنوب الثاقبة تجاه ابناءه و العمل الجاد من اجل تحيقيق الرفاهية لانبائه.
4. من المستفبد من ايقاف نفط الجنوب ؟؟؟؟
5. المستفيد امريكا و ابنتها المدللة اسؤائيل و ذلك بغرض السيطرة على موراد الطاقة ليس فى افريقيا فحسب بل فى كل العالم…………….
5. اما دعم الحركات المتمردة من الطرفين و تاجيج الصراع لن يجدى نفعا للجميع و الحرب بالوكالة عمرها قصير
6. رسالة الشعب الجنوب ادرس مصالحك و تفيد اسؤائيل و لا امريكا
7. التبادل التجارى و الوحدة باى شكل من الاشكال هو ما يجب على الطرفين السعى من اجله و الحياة قصير فلماذا لا تتمتع بها انت و الاخر
و السلام على اتبع الهدى[/SIZE]
لماذا هؤلاء الوسطاء ضد السودان دائما وهل يجوز تسمتهم وسطاء أصلا؟ ألم يقترح هذا الرجل استبعاد المسيرية من التصويت وهم الأقدم مقاما في المكان وثبت وجودهم فيه بالمخطوطات والقبور منذ ما يقارب الخمسة قرون أكيد مقترحاته الجديدة فيها سم مدسوس بعد اتضح سوء نيته وعلى الحكومة أن ترفض وساطته حتى تضع حدودا لصلاحيات الوسطاء في المستقبل وأن يكون لها رأي في اختيار من يتوسط لا أن تفرض عليها شخصيات هي في الحقيقة واجهة للغرب وأتعجب من قوة عين هذا الرجل ومسكنتنا وأكيد تحدثهم معه بالإنجليزية يجعلهم مساكين ومستسلمين، يجب أن يكون التفاوض بالعربي فقط وهم يجيبوا مترجمين لو عايزين.
بسم الله
الله اكبر
عن زيد بن خالد – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: ((من جهَّز غازيًا في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيًا في سبيل الله بخيرٍ فقد غزا))؛ متفق عليه.
من اجل دعم وتكريم ابطال و اسود القوات المسلحه نتمني تخصيص رقم 1956 لتحويل رصيد
من كل مواطن لدعم الابطال للكسسسسح و المسسسسح
النهائي لعملاء اليهود من كل ارض السودان و الاستعداد لمواجه
الجنوب لو ما عاد الي رشده
5 جنيهات اقل مبلغ يستقبله السيستم علي ان يكون معفي من الضريبه و اي شخص يريد الزياده
علي حسب الاستطاعه
ايام مباركات نريد التبرك و نظافه كل البلاد من دنس العملاء و الخونه
نرجو من الجميع النشر قال رسول الله: “الدال على الخير كفاعله”
جمعه مباركه
(( أن الحكومة تدرس حالياً مقترحات تقدم بها ثابو أمبيكي رئيس الآلية الأفريقية )) الحذر ثم الحذر ثم الحذر!!!! أدرسوا المقترحات جيداً( فإن ما وراء الأكمة ما ورائها)لأن الآلية الإفريقية وما يُقال له المجتمع الدولي ( الذي تقوده أمريكا) لا يُعوّل على تفهُمهم لدواعي إتخاذ السودان لقرار إيقاف مرور نفط الحركة الشغبية عبر السودان، ومرة أخرى حذاري من التخاذل وتقديم التنازلات لوعود تُبذل من الآلية والمجتمع الدولي فهؤلاء لا يُوفون بوعودهم وقد خبِرتوهم عند مفاوضات سيئة الذكر نيفاشا وما ترتب على موافقاتكم لقيام الاستفتاء وما تداعى من سوءات ومشاكل. ربنا يحمي السودان من مطبات الآلية الإفريقية والمجتمع الدولي الأمريكي.
لا يجب القبول بامبيكي كوسيط بعد أن أثبت انحيازه الفاضح لدولة الجنوب واقترح استبعاد المسيرية من التصويت وإعطاء الحق للوافدين على أبيي!!! والعجيب أن الكثيرين من المعلقين والصحفيين يثنون عليه وعلى دوره وكأن بهم لوثة!!! شخص منحاز وليس سوى واجهة للغرب فهل ستكون مقترحاته الجديدة سوى سموم مدسوسة في كلام منمق بالإنجليزي، كثير من مسؤلينا يفهمون نصفه ويجهلون الشيطان المختبئ في تفاصيله. لقد ضبط السودان شبكة تجسس تعمل لصالح جنوب إفريقيا، فالرجل آت من دولة لها أجندة وليست محايدة تجاه بلدنا.
لا يجب القبول بامبيكي كوسيط بعد أن أثبت انحيازه الفاضح لدولة الجنوب واقترح استبعاد المسيرية من التصويت وإعطاء الحق للوافدين على أبيي!!! والعجيب أن الكثيرين من المعلقين والصحفيين يثنون عليه وعلى دوره وكأن بهم لوثة!!! شخص منحاز وليس سوى واجهة للغرب فهل ستكون مقترحاته الجديدة سوى سموم مدسوسة في كلام منمق بالإنجليزي، كثير من مسؤلينا يفهمون نصفه ويجهلون الشيطان المختبئ في تفاصيله. لقد ضبط السودان شبكة تجسس تعمل لصالح جنوب إفريقيا، فالرجل آت من دولة لها أجندة وليست محايدة تجاه بلدنا.
[SIZE=3][FONT=Tahoma]للحكومة خيار ان تتريث لمدة عام على الاقل (لتحقيق مكاسب اخرى) ثم تضع شروطها بعد ذلك ، ولو كنت في محلها لوضعت احد هذه الشروط هو مراقبة الحدود بين الدولتين عن طريق الاقمار الاصطناعية باشراك الصين وروسيا اصحاب المصلحة في السودان وجنوب السودان واشراك امريكا وفرنسا شكلياً، والاتفاق مع تلك الدول على نشر الصور في حالة الخرق.
من جانب آخر لماذا لا تبعث الحكومة بعملاء من ابناء مناطق الحدود الذين تخرجوا في الجامعات (مهندسين، اطباء، بيطرييين، زراعيين – اصحاب التخصصات العلمية ) لمراقبة الحدود على ان يتم تدريبهم عسكرياً وامنياً ثم الاهم من ذلك تدريبهم على وسائل الاتصال الحديثة عبرالاقمار الاصطناعية من هواتف للنقل المياشر للصورة والصوت وتحديد المواقع الجغرافية (GPS) وغيرها من الاجهزة اللازمة للتنصت والمراقبة الثابتة والمتحركة وتوفير وسائل النقل والحركة من السيارات والدواب كالابل والخيول والحمير اضافة لكل وسائل التخفي العملية المتاحة. على ان بتم نشرهؤلاء العملاء على الارض ويتحركوا في مساحات واسعة طبعاً هذا باضافة الى توعية القبائل المحلية ورفع حسها الامني.
هناك مايسمى بالعمليات الامنية والعسكرية الاقتصادية وهي تعتمد على تأهيل ورفع كفاءة الافراد على مستوى القيادة والقاعدة في الفكر والنظر والتخطيط والتنفيذ ووسائل التحقيق من الوصول للاغرض المطلوبة، يقوم مبدأ هذه العمليات على موازنة تهدف لتقليل القوة البشرية وبالتالي عدد الارواح المعرضة لخطر الموت او الاعاقة. يتم ذلك بالاستعاضة عن القوة البشرية الهائلة في الجيش والامن بعناصر اقل عدداً ومؤهلة تأهيلاً عالياً تستخدم الوسائل التكنلوجية الحديثة في تلك العمليات الامنية والعسكرية وهو مطلب ضروري جداً من شأنه ان يخفف العبء على الميزانية وبالتالي على اقتصاد البلاد. [/FONT][/SIZE]