مصر وإثيوبيا تتفقان على بدء مشاورات حول سد النهضة بمشاركة السودان

واتفق الجانبان، فى بيان مشترك تلاه وزير الخارجية الإثيوبى تادروس أدهانوم خلال مؤتمر صحفى صباح اليوم، على أهمية مواصلة الحوار والاتصالات بين الجانبين من أجل متابعة نتائج هذا الاجتماع، فيما أعلن أدهانوم قبوله الدعوة التى قدمها وزير الخارجية محمد كامل عمرو لزيارة القاهرة فى المستقبل القريب.
وقال البيان إن “عمرو وأدهانوم أعاد التأكيد على التزامهما بدعم العلاقات الثنائية بين بلديهما، وتنسيق جهودهما للوصول إلى تفاهم إزاء كافة المسائل العالقة بين البلدين فى إطار من الثقة والانفتاح، بما يبنى على التطورات الإيجابية التى شهدتها العلاقات بين البلدين. وأكد الوزيران رغبتهما لتعميق الحوار بينهما حول عدد من التحديات التى تواجه القارة الأفريقية بوجه عام، وخاصة إقليم حوض النيل”.
وأضاف البيان “فيما يخص سد النهضة الإثيوبى، اتفق الوزيران على انه بموجب مراجع الإسناد الخاصة بلجنة الخبراء الدولية، على البدء فورا فى مشاورات بين مصر وإثيوبيا والسودان، حول كيفية المضى قدما فى تنفيذ توصيات اللجنة، بما فى ذلك الدراسات التى تم التوصية بإعدادها.. واتصالا بذلك، رحب وزير الخارجية الإثيوبى بالمبادرة المصرية لبدء المشاورات بين وزراء الموارد المائية والخارجية فى البلدان الثلاثة، على المستويين الفنى والسياسى، لضمان تنفيذ التوصيات المشار إليها أعلاه”.
وتابع “أعرب وزير الخارجية المصرى عن شواغل مصر إزاء التأثيرات المحتملة لسد النهضة الإثيوبى على استخدامات مصر من المياه. ومن جانبه، أكد وزير الخارجية الإثيوبى لنظيره المصرى أن سد النهضة، والذى سيستخدم لأغراض توليد الطاقة، يتم بناؤه بأسلوب يأخذ فى الاعتبار الشواغل الخاصة بالأمن المائى المصرى. وفى هذا السياق، اتفق الوزيران على أن يؤخذ فى الاعتبار المصالح التنموية لإثيوبيا، وكذا الشواغل الخاصة بالأمن المائى لدول المصب”.
وأشار البيان إلى أن الوزيرين “اتفقا، فى إطار العلاقات الأخوية والتفاهم المتبادل بينهما، على البدء فى مشاورات على المستوين الفنى والسياسى، بمشاركة جمهورية السودان، للتنفيذ العاجل لتوصيات لجنة الخبراء الدولية. فى هذا السياق، أعاد وزير خارجية إثيوبيا تأكيد موقف بلاده السابق، الذى يلتزم بمبدأ تحقيق المكاسب للجميع كأساس للتعاون المستقبلى”.
وأوضح البيان أن “الطرفين اتفقا فى نهاية مشاوراتهما، على بذل أقصى جهد لدعم العلاقات الثنائية بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، وأن الوزيرين أكدا على الحاجة لاستمرار الحوار والتواصل بين بعضهما البعض لمتابعة نتائج هذا الاجتماع. وفى هذا السياق، قبل وزير الخارجية الإثيوبى دعوة وزير الخارجية المصرى لزيارة القاهرة فى المستقبل القريب”.[/SIZE][/JUSTIFY]
اليوم السابع







السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،، وبعد
الإخوه الأعزاء بجمهورية أثيوبيا
***بخصصوص بناء سدكم العظيم ، سد النهضه أو سد الألفيه ده موضوع منتهي ومن حقكم بناء سد وسدين وثلاثه ، لا نقاش في ذلك أبدا
***فيما يتعلق بإتفاقية مياه النيل ، أنتم الحق معكم ومن حقكم تطالبوا بإعادة إتفاقية مياه النيل وتوزيع الحصص توزيع عادل بين دول المنبع والمصب
***لكن إنتبهوا لمكر وخديعة المصريين فهم شعب أناني وطماع ، وبربار لذلك كونوا على حزر من إعادتهم للكلام وتدويره ، الوزير الأثيوبي قال في عام 2011 بناء سد النهضة لن ينتقص من حق مصر ولا كاس ماء
***عايزين يتفاوضوا أوكي في حدود إعادة إتفاقية مياه النيل وتوزيع الحصص توزيعا عادل وأنتم أصحاب المنبع فطالبوا بالحصه البلاتينيه أو الماسية
***غير كده ماينفع قولوا لوفدهم حللتم أهلا ورحلتم سهلا مع السلامه وبدون لف ولا دوران
***ودايركت توجهوا لأمريكان للإتفاق معهم لبناء سدكم العظيم وتأمينه ضد أي مخاطر ، وثقوا ثقه تامه بأن المصريين أصحاب جعجعه وبياعين كلام
***وقريبا ستطالب دول منبع النيل الأبيض المكونه لبحيرة فكتوريا (يوغندا وكينيا وتنزانيا) بحصتها أيضا ومن حقهم بناء سدود متى شاءوا ولن يتفاوضوا معهم أبدا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،،، وبعد
الإخوه الأعزاء بجمهورية أثيوبيا
***بخصصوص بناء سدكم العظيم ، سد النهضه أو سد الألفيه ده موضوع منتهي ومن حقكم بناء سد وسدين وثلاثه ، لا نقاش في ذلك أبدا
***فيما يتعلق بإتفاقية مياه النيل ، أنتم الحق معكم ومن حقكم تطالبوا بإعادة إتفاقية مياه النيل وتوزيع الحصص توزيع عادل بين دول المنبع والمصب
***لكن إنتبهوا لمكر وخديعة المصريين فهم شعب أناني وطماع ، وبربار لذلك كونوا على حزر من إعادتهم للكلام وتدويره ، الوزير الأثيوبي قال في عام 2011 بناء سد النهضة لن ينتقص من حق مصر ولا كاس ماء
***عايزين يتفاوضوا أوكي في حدود إعادة إتفاقية مياه النيل وتوزيع الحصص توزيعا عادل وأنتم أصحاب المنبع فطالبوا بالحصه البلاتينيه أو الماسية
***غير كده ماينفع قولوا لوفدهم حللتم أهلا ورحلتم سهلا مع السلامه وبدون لف ولا دوران
***ودايركت توجهوا للأمريكان للإتفاق معهم لبناء سدكم العظيم وتأمينه ضد أي مخاطر ، وثقوا ثقه تامه بأن المصريين أصحاب جعجعه وبياعين كلام
***وقريبا ستطالب دول منبع النيل الأبيض المكونه لبحيرة فكتوريا (يوغندا وكينيا وتنزانيا) بحصتها أيضا ومن حقهم بناء سدود متى شاءوا ولن يتفاوضوا معهم أبدا
***وأخيراً نأمل حصول التوزيع العادل لمياه النيل ، لكل الدول المكونه له أثيوبيا والسودان ومصر ، يوغندا وكينيا وتنزانيا من المنبع للمصب
***وسلامتكم