رأي ومقالات
إسحق احمد فضل الله : تفسير مشهد المطار
>في المشرق الآن
> ثم فرنسا في المغرب.
«2»
> والنجاح هذا في مصر الآن يعلن سفير مبارك في واشنطن وزيراً لخارجية السيسي الآن.
> ونيابة الجيش في مصر توجه لمرسي تهمة «الهروب من سجن مبارك يناير الماضي» ليلة الثورة على المبارك.
> وغباء التهمة ليس غباء .. فهو حديث مرسوم للإعلان أن.. السلطة الآن بأيدي مجموعة مبارك.
> مبارك الذي يقوده عمر سليمان مدير مخابرات أمريكا في مصر والشرق الأوسط
> لكن حرب المخابرات الآن تدير المسألة السورية
«3»
> «والجيش الحُر» المعارضة السورية يصبح الآن جيشين مقتتلين
> طالبان تتجمَّع الآن من كل مكان هناك.. وطالبان تعلن أن «العلمانيين في المعارضة السورية هم عدو.. و ليس الأسد وحده».
> وطالبان أخرى.. تصنعها المخابرات الأمريكية تطلق نيرانها بالفعل وتقتل عدداً من قادة المعارضة.
> والجيش الحُر الذي يتلقى الدعم من أمريكا والخليج يجد الآن نفسه بين خيارين كلاهما يهزم الثورة.
> أمريكا ــ التي تقارب حليفها الجديد ــ روسيا تعرض على الجيش الحر الآن خياراً هو ذاته الخيار الروسي.
> خيار بقاء الأسد في الحكم
> والجيش الحُر إن هو رفض العرض هذا أصبح سبباً في هدم مؤتمر جنيف
> عندها تمسك بريطانيا وفرنسا ــ الداعم الوحيد الآن ــ ما كانت ترسله من أسلحة.. وتقارب إيران في مشروع أمريكا الجديد.
«4»
> وإيران تتمدد في المنطقة
> وإيران تدعم الآن الأسد
> وتتمد في لبنان تحت غطاء حزب الله
> وشيعة العراق الذين يحكمون العراق هم جزء من إيران.
>…
> والسلفيون الذين يقاتلون المعارضة السورية يتمددون منذ سنوات من الخليج ــ بدعم خليجي ــ عبر اليمن وعبر مكاتب في دولة مجاورة ــ يتمددون في السودان.
> وفي السودان تصنع مركبًا من كل أطياف المعارضة السودانية من جهة
> وتقيم معسكراتها السرية من جهة
> السلفية تشعر أنها هي من يرث الإخوان في السودان بأسلوبها مثلما أمريكا ترث الإخوان في مصر بأسلوبها.
> هل يصلح هذا حيثيات لمشهد المعارضة.. الوفد الذي يتكون من الشيوعي والشعبي والمؤتمر السوداني والناصري للقاء الجبهة الثورية في جنيف» أمس
الوفد الذي يُمنع من مغادرة المطار.
صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]
كلام فارغ.
لقد اصبحت فارغا تمام وراجت الدماغ والجمجمة فى منعرجات ومرتفعات السياسة الاخوانية التخريبية التى لا تنتمى الى الاسلام بصلة والاسلام بريئ منكم وامثالكم لقد سوقتوا للاسلام وكانه قتل ودمار للامم انما هو حياة وعمار للامم الدين المعاملة كل العقائد السماوية لتنظيم حياة ابن ادم فى الارض وانتم ليس كذلك ان خدعتم الشعب السودانى بثوب الاسلام واهنتوه وذليتوه وسحبتوا سيادته وهيبته منه ومنحتوها الى الامريكان وامثالهم وامثالكم فان اقوالكم وقراءاتكم عن الاستهداف والمؤامرة ضد الاسلام لن تمر على المصرييين فانهم شعب حر يعرف كيف يفصل الدين على الدولة والديمقراطية لا تاتى من بابكم ابدا لان الدين والعقيدة يكفر الاخر والعرق يحتقر الاخر فكيف لكم بدمقراطية فهذان خطان مستقيمان لا يلتقيان ابدا … البرهان حديثك اليوم عن عمرو سليمان الله يرحمه مدير مخابرات امريكا فى مصر والاشرق الاوسط من الذى كان ينوبه فى هذا المنصب ان كنت فعلا تقراء الاحداث كما ينبقى .. والان هو فى الميدان هل ياترى سوف يكون وزير الخارجية القادم ام مدير المخابرات السابق ..
كلام حقيقي يكتب من ذهب في بداية المقال..و فتنة كبيرة في نهاية المقال!!!ا
لماذا؟؟