رأي ومقالات

إسحق احمد فضل الله : السودان في قلب المشروع الماسوني لتدمير الإسلام

[JUSTIFY]> وجيش الأسد يدمر ويحرق أمس الأول قبر خالد بن الوليد رضي الله عنه
> وليس مصادفة.. فصحيفة الدستور يذكر أحد كتابها أن الإيرانية الفائزة بجائزة نوبل للسلام كانت تحدثه قبل شهور أن
: إيران لن تنسى ثأرها عند خالد بن الوليد الذي دمر الإمبراطورية الفارسية.. وسوف ننتقم
> وكيري الذي يزور المنطقة للمرة الخامسة في شهور يكمل تجميع أجزاء مشروعه الأعظم
> (مسح كامل للقضية الفلسطينية وضرب الإسلام السني في المنطقة كلها بالتعاون مع الحليف الجديد عدو السنة : ايران)
> وضرب الجماعات السنية يتم في مصر واليمن والأردن وغيرها
> «ضرب» للجماعات.. و«تطويع» للدول
.. وملك الأردن يزور سيسي
> وتطويع الأردن وسوريا مشروع تبدأ خطواته منذ زمان
> فبعد سقوط العراق.. وإيران تحكم العراق.. يجعلون الأردن «يحتمي» بإيران من إسرائيل!!
> والمخابرات تسوق الأردن إلى إسرائيل الحلوة..
> والمخابرات الأسبوعين الماضيين تقوم بنسف أنبوب الغاز المصري/ الأردني ــ عدة مرات
> وإسرائيل تقدم الغاز للأردن.. وخطوات محسوبة
> وزيارة ملك الأردن لمصر تصبح خطوة جديدة ضد حماس
> و… و…
> وعزل الأردن .. السنة.. يكتمل.
> بعدها عزل الأسد يبدأ «الأسد شيعي علوي.. لكن الشعب السوري سني»
> ورويترز تقول إن
: قيادات الأسد في الميدان تتلقى أوامرها من إيران
: جهات أخرى تقول إن
: الأسد يذهب وما يقترب هو قتال جماعات المعارضة داخل دمشق .. ثم تدخل شيعي دولي يحكم دمشق.
«2»
> وتطويع الجماعات ينطلق
> وصناعة الجماعات الشيعية كانت شيئاً يبدأ منذ عقود فالمشروع الإيراني يرسل الصدر نهاية الستينيات إلى لبنان لجمع الشيعة وصناعة جيش
> والحرب الأهلية هناك مسلمون ضد مسيحيين كانت جزءاً من ضربة مزدوجة
> ضرب سنة لبنان من جهة وضرب المقاومة الفلسطينية من جهة
> وما بين تلك الأيام وحتى اغتيال الحريري «أول زعيم سني يعرف ما يجري» يمتد المشروع.
> وإيران تستخدم «عوامل الميدان» لكسب حلفاء من العالم السني إلى صفوفها في حربها الآن ضد العالم السني.
إيران تدعم أكراد سوريا لإقامة «دولة كردية»
> المشروع القديم هناك
> وتطويع الفلسطنيين «حماس» يجري
> ومازن يقبل المفاوضات.
> والاتحاد الأوروبي الذي يعلن الشهر الماضي أنه لن يدعم المستوطنات الجديدة في إسرائيل.. كان بالإعلان هذا يرش العطور على أبو مازن
> بينما تطويع البحرين يتم بإشعال الحرب الأهلية فيها وشرطة البحرين تكتشف أمس الأول عبوة ضخمة من المتفجرات لنسف المصلين.. السنة.. اثناء التراويح
> انفجارها كان يكفي لحرب أهلية
> وفي اليمن العراك الآن في الطرقات.. سنة/ شيعة
> ونموذج البحرين لصناعة الحرب الأهلية من يصنعها هناك كان يزرع المتفجرات في ميدان الخليفة أم درمان في الشهر السابق أثناء حشد الأنصار مع الصادق المهدي
> لسنا ضد الشيعة.
> لكننا ضد خراب يصحب الشيعة أينما ذهبوا.
> فالمشروع الماسوني لتدمير الإسلام ينطلق.. والسودان في قلبه الآن.. الآن
٭٭٭
رسالة خاصة
> أستاذ التجاني
> تلقينا آلاف التعازي في وفاة والدتنا يرحمها الله.. كلها يبقى في النفس.. لكن والدتك.. يرحمها الله ويرحم والدتنا.. حين تقرأ لها ما كتبناه في رثاء والدتنا تستمع ثم تقول في أنين حارق
أحي ي ي.. ياود امي
> وأنينها يبقى في روحنا حتى اليوم
> أستاذ.. أنا وأنت وهي نعرف ما هو الألم
> عزاء!!

صحيفة الإنتباهة[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. اسحق احمد فضل الله ما زال مستمرا في أداء واجبه الماسوني بجدارة وهو تفريق المسلمين على أساس طائفي وجعل العداوة بينهم اشد من عداوتهم للصهاينة وهو فيما يقول يردد ما يقوله الارهابيون المسمون أنفسهم ثوارا وهم قتلة وسفاكوا دماء وهم الذين دمروا قبر خالد بن الوليد ونسبوا تدميره للجيش السوري كما ارتكبوا المذابح ونسبوها كذلك للقوات النظامية, وهم يظنون أن كل الناس غافلين أو مغفلين ولايدركون ماذا يفعلون خدمة لأسيادهم من أعداء الاسلام الذين كل همهم الآن اشعال الفتنة المذهبية البغيضة التي لابقي ولاتذر, ولو سألتك يا اسحق لماذا تنفخ في هذا الأمر كل يوم بماذا ستجيب هل هو نصرة للدين؟ حسبي الله ونعم الوكيل.

  2. علينا طرد القط الشيعي عندنا قلب أن يتحول إلى نمر بمخالب أكبر – المسئولون عن دخول هذا الشر لا يزالون في السلطة وعليهم النهوض بمسئوليتهم التاريخية

    بعدين يا إسحق لم هذه التطلف معهم بقولك: “لسنا ضد الشعة”، باخي إذا كانوا هم ضدنا على طريق عداوة استراتيجية لا حل لها فكيف لا نكون ضدهم ؟ أشهد الله إني ضدهم وضد كل من ساندهم أو أيدهم- أخراهم الله ووقانا شرهم.

  3. كفى هذه الأمة تمزيقا لا يجب أن يتمدد التهتك حتى يصبح صراعا بين سنة وشيعة. يجب أن يفكر المسلمون في العدو الحقيقي والقفز على الصراعات الطائفية لإيجاد صيغة لقبول أهل القبلة بمختلف مشاربهم؛ يجب ألا تختصر المسألة في شيعة وسنة؛

  4. يا جماعة هل يعقل أن نغازل المسيحيين واليهود فيما يسمى بحوار الحضارات وتقريب الشقة بين أهل الملة الابراهيمية ويشد أئمة وعلماء المسلمين الرحال الى الفاتيكان ثم نحارب أناس مسلمون (شيعة) ثم لماذا ننسى شيعة من هؤلاء ونحن نعلم كيف بدأت قصة الشيعة من أصلها ويموها لم يكن الصحابة الكرام تصنيف النايس سنة وشيعة …هذه مسائل سياسية والدين ياهو الدين يغترف كل من أراد بوعائه. واخيرا لا ننسى ان الازهر الشريف التي خرجت الملايين من اهل السنة هي من صنع الشيعة وشمال السودان بإجماه كان يمارس طقويس شيعية في ظل الفاطميين بعض مظاهرها ما زالت باقية في الشمال السوداني….!!!