الهندي عزالدين: فرص (القطريين) و(الإماراتيين) أضعف مرات ومرات من فرصة (السودان) في تقريب الشقة بين الفرقاء في مصر

مقال يدل على سذاجة كاتبه–بعيد كل البعد عن النظرة التحليلية العميقة

[SIZE=3]هو بس كلام والسلام؟ اذا كان السودان ما قادر يتوسط بين قبيلتين في داخل اراضيه، هل تتوقع انه من المقبول ان يلعب دور الوسيط في ازمة اقليمية؟ [/SIZE]

السودان خليه يحل مشاكله وبعدين يحل مشاكل الاخرين وفاقد الشيء لايعطيه يا هندي.

وهل يمكن أن تنجح وساطة وزير خارجية (قطر) ورموز الدولة (العميقة) و(العريقة) في “مصر” بما فيها (الجيش) تناصب “قطر” عداءً مستحكماً ومستمراً من زمن الرئيس الأسبق “حسني مبارك” وإلى عهد الحاكم الحقيقي الآن الفريق “السيسي”؟!
و لا اظن ان حال اخوان السودان مع الحكومة الحالية في مصر بافضل من حالة قطر بل بالعكس ناس قطر حالتهم افضل لانهم ايدوا ثورة المصريين على الاخوان بدليل التواصل مع الحكومة الحالية و عدم قطع المساعدات و لا شنو يا هندي و كل سنة و انت طيب

[B][SIZE=4][FONT=Arial Narrow]من انت حتي تطالب بدخل السودان او عدمه في القضيه المصريه؟ نحن لا نستطيع ان ندير ازماتنا الداخليه ومشكلاتنا مع بني جلدتنا فكيف لنا ان نحل خلافات وقضايا دول الجوار؟ مع العلم ان ملفات قضايانا الداخليه تدار في قطر واثيوبيا, يجب ان تعلم ياهذا ان فاقد الشئ لا يعطيه. اما بخصوص الحديث عن طائرة الرئيس فأنت حقآ جاهل. كان علي الخارجيه السودانيه ان تطلب من السلطات السعوديه ان تمنح الطائره الرئاسيه الاذن بالعبور فوق اجواء المملكه قبل مغادرة مطار الخرطوم لان هذا حق سيادي للمملكه خصوصآ وان العلاقات السعوديه الايرانيه غير جيدة. الاجدر ان تتم محاسبة الجهه المسؤله من ترتيبات زيارة الرئيس لعدم التنسيق مع السلطات السعوديه بدلا من المطالبه بإعتزار رسمي وسريع. اخيرآ هل مصلحة المواطن السوداني في التواصل مع ايران وخسارة كل دول الخليج ام العكس؟ مع العلم انه من حق اي دوله ذات سيادة ان تتواصل مع من تشاء دون ان يضر هذا التواصل بمصلحها العليا.[/FONT][/SIZE][/B]

السودانيين فى نظرة المصريين ، غجر يا استاذ هندى ، ارجوك لا تكون هندى بالجد . القيادة فى دولة السودان غير مؤهلا لقيادة البلاد، والسودان نفسه غارق فى العديد من مشاكل لا يستطيع الخروج منه…. هذا غباء منكم، يا أستاذ الهندي.

أخي الهندي
ألا تعلم اننا لسنا شيئا في الدول العربية
أنا أقيم بين الدول العربية اكثر من عشرين سنة / لا أحد يعتبر لنا اعتبارا ولا يحسب لنا حسابا
بعدين موقف السودان في ازمة مصر لن ينجح لأن السودان هواه مع مرسي والاخوان فمعنى ذلك ليس محايدا
بعدين نسيت لما مصطفى اسماعيل كان مبعوث الجامعة العربية للبنان، نسيت دوره، هل نجح في شيء
بعدين أذكرك شيئا لما تأسست الجامعة وفكر السودان بالنضمام إليها عارضت كتير من الدول العربية لان السودان ليس عربيا وقالوا نسميها جامعة الدول العربية والسودان
اخيرا رفض السودان ان يكون راسا للأفارقة ورضي أن يكون ذيلا للعرب
قطر والامارات شغالة بقروشها ودي اللغة الي تنفع اليومين دي / ماذا لدينا نحن
خلينا نحل مشاكلنا الداخلية اللي فشلت فيها حكوتنما فشلا ذريعا بعدين تفكر برة