رأي ومقالات
الهندي عز الدين: لا خيار للبقاء، في حكم السودان إلا بالوحدة فمجازر ميداني (رابعة العدوية) و(النهضة) تشير إلى أن المخطط (دولي) و(عميق)..
} نعم، فما حدث في مصر منذ الإطاحة بالرئيس (الإسلامي) المنتخب باستخدام قوة الجيش عبر (انقلاب عسكري) مدعوم ومسنود بمن يسمون (القوميون) و(الليبراليون) إضافة إلى (الفلول) من رموز ومؤسسات وقواعد النظام السابق، وبتخطيط وتمويل (الصهيونية العالمية) وربائبها في المنطقة العربية..ما حدث يؤكد أن مرحلة مكافحة (الإسلاميين) في منطقة الشرق الأوسط قد بدأت بعنف من “الإمارات” إلى “مصر” و”تونس” و”الجزائر”، والقادم الأسوأ سيكون في السودان، إن لم تع القيادات الإسلامية في بلادنا درس مصر (العميقة)!!
} لا خيار للبقاء، ليس في حكم السودان، بل في الحياة، إلا بالوحدة، فمجازر ميداني (رابعة العدوية) و(النهضة) والإسكندرية وطنطا والفيوم وأسوان والإسماعيلية، تشير إلى أن المخطط (دولي) و(عميق)، وليس بالضرورة أن تعلم به قوى الإنسانية والديمقراطية التي تمارس السياسة في الفضاء على مسارح العالم الغربي، فهذه القوى البريئة تصدت لإدانة مذابح المصريين واتخذت من المواقف ما سكتته عنه دويلات العرب وأنظمة الخنوع للصهيونية في العالم العربي الكسير!!
} الإسلاميون مضطرون الآن للوحدة، وفي وحدتهم خير للسودان أجمع، فقد تفجرت الحرب في دارفور بفعل أيديهم، ودفع غبائنهم، وتصفية حساباتهم على حساب الوطن الكبير، ثم انفلت المتمردون من بعد ذلك من أياديهم، فتناسلت الحركات، وتكاثر زعماء الوهم وقادة الغفلة والفوضى، فاحترقت دارفور وتطاول أمد الحريق لعشر سنوات طويلة، والخاسر الأكبر هو إنسان دارفور المختطف!!
} لكن آخرين في وسط الإسلاميين بالجناحين المتحاربين (وطني) و(شعبي) لن تعجبهم دعوة “السنوسي” و”الزبير”.. سيخرجون علينا غداً بتصريحات عرجاء وعوجاء، يعرقلون بها مسير التلاقي.. بعضهم سيتحدث بلسان الشيخ “الترابي”.. يقولونه ما لا يقول حول تحفظات وشروط، وبعضهم في الطرف الآخر سيقولون سراً أو علناً أن قطار الدولة تجاوز تلك (المحطة)!!
} وإذا كانت للماسونية العالمية أياد وعيون في كل دولة وكيان، فما الذي يمنع أياديها وعيونها بين الإسلاميين من وأد دعوة الوحدة في مهدها، تمهيداً لسيناريو إبادتهم بالجملة في ميادين الخرطوم؟!!
صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
يالهندي لو اتوحدو ولا اتفرقو بعد كدة خلاص وقع الفاس في الراس ..واخوان السوداناضعف من ان يقفوا في وجه الاعصار لان تركيبتهم هشة وماعندهم قضية ولا مبدا والناس عرفتهم جيدا فلن يقف معهم احد ….الان نحن نتفرج عليهم وهم يموتون موتا بطئيا.
بدأت نهاية الاسلام السياسي والفاشية الدينية وتجار الدين والمتطرفين والمنافقين وظهرت حقيقتهم وحقدهم على شعوبهم وكشفهم العالم.
الاخوان الارهابيين
..
الاخوان المجرمين
الاخوان الحاقدين
…..ياهندي
توحدهم سيكون للحاق بالغنائم وتقسيم ماتبقي من اموال الشعب السوداني بالله عليك ماذا تبقي من ماء وجه مايطلقون علي انفسهم باسلاميين حتي تدعوهم للتوحد فدعوتك اما ساذجه او دعمهم للمزيد من نهب الشعب الفقير
لمعركه بين الحق والباطل تزداد كليوم حده ووضوحا,فالتجارب الانسانيه المريره التي اذاقت الانسان شرور الانظمه العلمانيه ابتدأ من الشيوعيه والاشتراكيه واللبراليه والديمقراطيه الغربيه والحريات المفتوحه بدون ضوابط الحلال والحرام!! هذه الانظمه اثبت فشلها وسقطت في الغرب والشرق من بعد ماذاقت الانسان العذاب بالاعتقالات والسجون والتقتيل والتنكيل والذبح وبكبت الحريات او اطلاق العنان لها بدون رابط. فالكبت يولد الانفجار ويقتل ابداع لانسان!! والاطلاق يورث الانحلال والادمان والممارسات القاتله والمهلكه لصحه الانسان!! والحريات التي لاسقوف له ولاتقف عند حدود الحلال والحرام تناقض ضوابط الاديان وشرع الله.
فبالنسبه للانسان المسلم فكل مايعارض مع شرع الله فهو مرفوض فتحليل الحرام وتحريم الحلال بالاغلبيه المطلقه شرك بالله كما اخبرنا رسولا الكريم في حديث عدي بن حاتم وهو اساس الانظمه الديمقراطيه. والحريات المفتوحه التي تعتبر ممارسه الزنا واللواط حريه شخصيه يرفضها المسلمين لان تتعارض ايضا مع شرع لله.فالاغلبيه التي تشّرع وتحلّل وتحرّم لنفسها ومجتمعها بضاعه بايره في شرع المسلمين لذلك هو نظام مقبول عند العلمانين مرفوض عند المسلمين الملتزمين بالشريعه.
ومالذي حدث في مصر فيما يسمي(بالثوره الثانيه) في جوهره الا أنتصار للعلمانين (بالانقلاب العسكري) والمظاهرات المفبركه علي تيار الاسلام السياسي بعد فوزه بالاغلبيه الانتخابيه!! ولايمكن تقيم ماحدث الا في حدود الصراع الحاد مابين العلمانين مع تيارات الاسلام السياسي داخل المجتمع المصري.وقد شاهدنا بام اعيننا مايفعله التيار العلماني بالمسلمين والعرب من تقتيل وتذبيح في معارك اخلاء ميادين رابعه العدويه والنهضه ورمسيس في مصر!! ومدن امروابه وابوكرشوله عندنا في السودان بعد اضافه البعد العنصري!!!!.وخلاصه القول ان الصراع بين العلمانيه ومبادئها المتعدده من شيوعيه واشتراكيه ولبراليه ووجوديه وماسونيه وهي كلها بالمناسبه اختراعات يهوديه( شيطانيه) بحته وبين (الاسلام) قد اشتد !!وان كل الانظمه العلمانيه قد اثبتت فشلها التطبيقي العملي !! وان الاسلام يسير في طريقه المستقيم نحو الانتصار الحتمي علي هذه التيارات العلمانيه مجتمعه!! فالنظام الرأسمالي العلماني الاقوي يحتضر الان ويرقع في مشاكله الماليه التي اقعدته وكبلته بالديون التي وصلت الان الي معدلات غير مسبوقه و تهدد بانهيار الدولار باسرع مما يظن ويتوقع الكثيرون.
و الغرب الان وبعد اعطاء الضو الاخضر بالانقلاب!! ووقوع فاس الانقلابيون علي راس الاسلام السياسي!!نكص علي عقبيه من تايد الانقلاب وعزف علي وتر البكاء علي عدم الاعتداء علي المدنين الابرياء العزل!!وخرق القانون الانساني الدولي!! تقديم المجرمين لمحكمه العدل الدوليه حتي يشتد الصراع ويطول ويتحول من احتجاجات سلميه الي مواجهات مسلحه بين (الجيش) وتيارات الاسلام السياسي وفصائله المسلحه المتعدده ويتم تصفيه وتدمير القوه العربيه المتبقيه الوحيده من بعد ان تم تدمير الجزائري والعراقي والسوري!! والهاء السوداني بحروب شد الاطراف ومحاربه الجبهه الشعبيه!! وبعدها ستمتد هجمه العلمانين علي اسلامي السودان بدون ادني شك !! هذا اذا توقفت اصلا. فماذا نحن فاعلون ؟ اعتقد توحيد الجبهه الداخليه واجب وطني وفي مقدمتهم تيار الاسلام شئ لاتتناطح فيه عنزتان او كما قال د. الطيب مصطفي فالي الامام لرتق الفتق لا عذر لمن انذر. والله من وراء القصد ..ودنبق
نهايه الاخوان المتاسلمون اوشكت على الزوال فى كل دول العالم وفشل مشروع الاسلام السياسي القائم على النفاق والكزب
ايها الهندى ليس كل ما يلمع ذهب
عزيزي ماذا يفد الشاة سلخها بعد زبحها – اذهب انت وكل اسلامي العالم الي مذابيل التاريخ لا اسف عليكم – ثم اليس ان الدين موجود قبلكم وكم كانت الاخلاق حميدة نحن ضد كل من يقول ان الاسلاميين هم الاوحد , تخيلت ان دوعتك هي لكل السودانيين وكل الاحزاب لكن انتم دائما ترون ان الاخرين ملحدين وكفرة والله الملحد والكافر اصدق من اي زعيم اسلامي ودنوك الحاصل الان من سيول وامطار