عالمية

الأسد ورث “ثروة” غازات عن أبيه تبيد عشرات الملايين + صورة

[SIZE=5][JUSTIFY]الرئيس السوري بشار الأسد ليس لعبة، فقد ورث عن أبيه “ثروة” سامة تثير حسد الطغاة، وقام بتطويرها حتى تضخمت وتنوعت إلى درجة لو فلتت معها أعصابه واستخدمها جماعيا بالشرق الأوسط في إحدى المرات لفتك بعشرات الملايين من سكانه بين عرب وبعض الجيران.

يمتلك الأسد 1000 طن غازات فاتكة، تصبح مفروزة مليون كيلو، أو مليار غرام تماما، ولأن معدل 3 غرامات يكفي لقتل إنسان، أو تشويهه كليا بحيث يبدو كفرانكشتاين السينمائي، فسيبيد بها الملايين، لذلك فهي تعادل عمليا عددا من القنابل النووية.

وما أوردته “العربية.نت” في الفقرتين أعلاه ليس للترويع، بل أقل من الواقع أيضا، لأن لاستخدام الغاز السام توابع كارثية على من تلم به التشوهات ويبقى حيا. أما عن كمية ما لدى النظام السوري من غازات سامة، فوردت بتقرير نشرته أمس “صحيفة الأحد” الفرنسية، الصادرة مرة بالأسبوع، والمعروفة باسم Le JDD اختصارا.[/JUSTIFY][/SIZE]

العربية نت
[CENTER] [IMG]http://www.m5zn.com/newuploads/2013/09/02/jpg//2a52bdaa38e39fc.jpg[/IMG] صورة جوية لمركز الدراسات والبحوث العلمية في برزة [/CENTER]

تعليق واحد

  1. وماذا عن الأسلحة البيولوجية والحرثومية والقنابل الحارقة والقنابل الفوسفورية والقنابل المسمارية والقنبلة الهيدروجينية والذرية الموجودة لدى اسرائيل والتي استخدمتها في لبنان وفلسطين وحرقت وقتلت ، كذلك امريكا استخدمتها في فيتنام واليابان -كذلك بريطانيا وفرنسا وروسيا والصين وكوريا الشمالية وايران والهند وباكسان – إنهم فقط يقفون ضد أي دولة عربية تحاول مجرد المحاولة لإمتلاك أي مما ذكر أعلاه خوفاً على انفسهم وخوفاً من أن تكون هذه الدول العربية قوية حتى تظل راكعة ذليلة لهم يأخذون خيراتها منها بالقوة.
    بريطانيا أيام استعمارها للسودان – قتلت الآلاف من السودانيين بجرثومة مرض الجدري ولم يحاسبها أحد على فعلتها هذه حتى يومنا هذا .