منوعات

“ذبائح ملونة”.. رواية ترصد الواقع السودانى


[JUSTIFY]يرصد الكاتب اللبنانى سليم اللوزى فى روايته “ذبائح ملونة” الواقع المرير الذى يعيشه المجتمع السودانى من خلال شخصية حبابة الفتاة السودانية التى وقع فى حبها بباريس، وعندما عادت إلى وطنها سافر إلى السودان باحثا عنها مصطدما بواقع المجتمع السودانى القاتم.

شخصية حبابة التى تناولها اللوزى فى روايته كانت ضحية الاتجار بالبشر من قبل الملوك والأمراء العرب، حيث تم استغلالها جنسياً مقابل الإبقاء عليها داخل العمل فى أحد الفنادق الفخمة فى باريس، حبابة التى قررت مغادرة باريس والعودة إلى وطنها كانت قد خلفت فى مدينة الجن والملائكة عاشقا لها وهو شخصية “راجح” الشاب المغربى.

خلال رحلته من باريس إلى السودان وإلى مدن السودان شمالا وجنوبا بحثا عن حبابة يصطدم راجح بالتناحرية والصراع القبلى والتشدد الدينى والجهل وختان الإناث والاستبداد وفى رحلة البحث عن حبابة يغرق راجح فى هذا الهول الإنسانى ويقع فى نهاية الرواية فى حب سلافة الطبيبة المغربية التى تعمل فى مجال الإغاثة الطبية للشعب السودانى من قبل أطباء بلا حدود.

اليوم السابع[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. فإن قلت إنها رواية قلنا لا تكتب الروايات مباشرة وسافرة هكذا.

  2. اذا تحدثت عن مشاكل لبنان ستحتاج الى اكثر من روايه …
    لكن امثالك لا يكتبون من اجل الروايه وانما الفتن ,فعمك سليم اللوزي الاكبر الذي قتل عام 1980 كانت عدائياته وتجرؤه على الناس بوقاحه تحت مسمى ‘جرؤة الصحافه’ هى سبب موته معذبا في قضية ثأر٠ واراك قد تركت طائفية لبنان وعنصريتها وفسقها وقصدت السودان و السودانيين ‘الطيبين’ حتى لا تجد مصير عمك ٠ ودليل عنصريتكم هي نهاية هذه الروايه التي انتهت بالزواج بالمغربيه وذلك ليقينك بفشل الروايه اذا تزوجت السودانيه لانها موضع مسخره فى عقولكم المريضه .
    اذا وضعنا في الاعتبار بانكما اللبنانيان الوحيدان اللذان اهتميا بالسودان نلاحظ ان نقطة الشبه بينك وبين المؤرخ نعوم شوقير هي التركيز علي سلبيات النسيج الاجتماعي ومحاولة ثوثيقها ‘بطريقة ما ‘ ولغرض ما ولجهة ما . نعم وبالتأكيد ستنال قصتك السخيفه هذه جائزه ثوثق جهل وتخلف السوداني وتستوي عندئذ مع نعوم شوقير الذي ربط العنصريه بدخول الاسلام للسودان (اتفاقية البقط :تسليم المسلمين الغازين 360 عبدا سنويا !!!!!!!!!?) وكذلك بربط العنصريه بالسودان في شخص الزبير باشا.
    نعرف انك من المتسترين تحت شعارات ‘حرية المراءه ولكنك اخطأت بإختيارك السودان والسودانيين مسرحا لروايتك السخيفه ايها الوغد. فعند مولدك عام 1976 كانت المرأه السودانيه رائده في كل المجالات على نطاق الوطن العربي والشرق الاوسط وافريقيا فكانت طلائع السياسيات والطبيبات والمهندسات والفنانات والرياضيات ولكن لا يوثق التاريخ العربي للسودانيين الا التخلف والجهل٠
    ومعلومه اخيره فعند مولدك عام 1976 ايضا كان الجيش السودانى هو الذي يحرس مطار بيروت.

  3. [COLOR=#C12462][SIZE=5]أيّ كلام!
    ماذا يعرف اللبنانيّون عن السّودان؟
    هذه الرواية هي غاية علمهم؛ يتصورون السودان بؤرة من التخلّف والجهل والراوي لا أظنّه زار السودان قط!
    هذه الرواية هي الصورة النمطية التي يتصورها العرب عموما واللبنانيون خصوصا!
    حروب، جهل، تطاحن، ختان فرعوني…إلخ
    والواقع اللبناني أشدّ قتامة: إنقسام، طائفية، عري، تفسخ، عنصرية
    خليك في حالك يا لوزي، لوزة تقد حلقك!!![/SIZE][/COLOR]

  4. الجماعه زعلانين مالكم زي كأنو الحاجات القالها دي مافي
    خليكم واقعيين الحاجات دي كلللللللللللللها عندنا وزياده