رأي ومقالات
الهندي عز الدين: إذا كان وزير المالية لا يستطيع أن يضع يده على (المليارات المجنبة) فإن الأكرم له في الدنيا والآخرة أن يقدم استقالته اليوم قبل الغد
{ يجري الآن على قدم وساق تنفيذ (مخطط) كبير للإجهاز التام على حركات (الإسلام السياسي) في منطقة الشرق الأوسط، وقد كانت البداية بسيناريو الإطاحة بالرئيس (الإسلامي) “محمد مرسي” المنتخب عبر انتخابات حرة ونزيهة وشفافة وبشهادة خصومه والمجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية.
{ في إطار هذا (المخطط)، فإن عيون (الممولين) و(المدبرين) تراقب عن كثب مجريات الأحداث السياسية والاقتصادية والأمنية في السودان، باعتباره يمثل (رأس الأفعى) – في نظرهم – بالنسبة للحركات الإسلامية في المنطقة. ففي السودان ما يزال يحكم (الإخوان) هذا البلد العربي والأفريقي الكبير منذ (24) عاماً، مرشحة للزيادة، دون تهديدات تذكر من المعارضة (المدنية) أو (المسلحة). بل إن أكبر تهديد واجهه النظام خلال العام الفائت هو (حركة داخلية) تستهدف (التغيير)، قادها عسكريون وسياسيون أعضاء في التنظيم (الحاكم)!!
{ لكن الذين دعموا ومولوا وأشرفوا على تنفيذ سيناريو الإطاحة بالرئيس المصري (المنتخب) وطرد (الإخوان المسلمين) من السلطة، وقتل (ثلاثة آلاف) منهم، واعتقال (عشرة آلاف) آخرين على رأسهم رئيس الجمهورية – نفسه – والمرشد العام للإخوان “محمد بديع” ونائبه الأول “خيرت الشاطر” ومعظم قيادات الصف الأول والثاني.. الذين دعموا ومولوا هذا المخطط لم ييأسوا بعد من الإطاحة بنظام (الحركة الإسلامية) والمؤتمر الوطني الحاكم في السودان، غير أنهم ينتظرون الفرصة المواتية لضرب النظام.
{ ولهذا فإن أية قرارات اقتصادية (مؤلمة) للشعب تصدر خلال هذه الفترة الدقيقة والحساسة، ستقود – لا محالة – إلى تهيئة الأجواء واستغلال غضب الجماهير، للخلاص من آخر (معقل) للإسلاميين في الشرق الأوسط، في ظل (استسلام) جماعة (النهضة) في “تونس” أمام هجمة (اتحاد العمال) وتيار (العلمانيين) التوانسة!!
{ وزير المالية “علي محمود” يردد باستمرار: (ما هي البدائل؟ أعطوني مالاً لأوفي بالتزاماتي). ورغم أن توفير البدائل هي مسؤولية وزير المالية ومساعديه، وليس السياسيين في (المؤتمر الوطني)، وإلاّ تتم إقالته، ليأتي آخر يبحث عن بدائل تحفظ للنظام استقراره وللبلاد أمنها.. فإننا نسأل السيد الوزير: كم تبلغ جملة (المليارات) المجنبة لدى بعض الوزارات والشركات الحكومية؟!
{ إذا كان هناك (تجنيب) للمال العام في الوزارات، مهما كانت أهميتها، فإنه لا معنى لإعداد (ميزانية) ومناقشتها، بل لا معنى لوجود وزارة مالية أصلاً.
{ وإذا كان وزير المالية لا يستطيع أن يضع يده على (المليارات المجنبة)، لا هو ولا قطاعه الاقتصادي، ولا (البرلمان) الوديع، فإن الأكرم له في الدنيا والآخرة أن يقدم استقالته اليوم قبل الغد، ليأتي وزير بماكينة د.”عبد الوهاب عثمان” ذات (الدفع الرباعي)، ويومها (سيطلع كل قرد شجرتو)، ولن يسمح بتجنيب (جنيه واحد) مهما كانت الأسباب.
{ لقد مُنعت المستشفيات الكبرى الثلاث (أم درمان)، (الخرطوم) و(بحري) من تجنيب رسوم الدخول، فكيف يتم السماح لوزارات أخرى بالتجنيب، ليكون الشعب الفقير هو (الحيطة القصيرة)؟!!
{ ما لا يعلمه السيد وزير المالية أن ما يسميه (رفع الدعم) عن الدقيق والمحروقات يعني رفع الدعم (الشعبي) عن النظام بأسره.
{ “علي محمود” لا يريد أن يفهم أن تظاهرات (يونيو) من العام 2012، عقب قرارات زيادة سعر (البنزين) و(الجازولين)، التي سمتها الحكومة بمظاهرات (شذاذ الآفاق) و(المخربين)، لم تكن مدعومة لا من الداخل، ولا من (الخارج)..
{ و(الخارج) الذي دفع (مليارات الدولارات) لإسقاط “مرسي” في “مصر”، يتحفز الآن لدفع مثلها (لدعم) أي عمل ضد الحكم القائم بالسودان.
{ السيد “علي محمود” يتحدث عن (رفع الدعم) عن السلع الإستراتيجية – وهي روشتة تسلمها من صندوق النقد الدولي – وكأنه (مِنة) أو (تبرع) غير ملزم للحكومة!!
{ هذا (الدعم) يا سيد “علي محمود” – لو تفقهون – أهم في الوقت الراهن من ميزانية (الدفاع) و(الأمن)، لأن أية حركة شعبية مناهضة للقرارات ستكلف الدولة كل تلك الميزانية لإخمادها.. ستكلف النظام بقاءه!!
{ ألا قد بلغت.. اللهم فاشهد.
صحيفة المجهر السياسي
[/JUSTIFY]
كما يقول المصريين : يسمع من بؤاك رب السماء” يسمع منك ربنا ياهندي واليوم قبل الغد بإندلاع ثورة شعبية عارمة تطيح بنظام الأخوان في السودان “رأس الأفعي كما سميته” والحكومة وعلي محمود يدفعون الشعب دفع ويجروهم جر للثورة ولكن لا حياة لمن تنادي ” ودايرين نظام دموي قاسى أفظع من نظام السيسي يخلصنا من الكيزان ديل ولو بأي ثمن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خليك فى حالك وحال بلدك وشد حيلك يالهندي بعد دا سفر لدول الخليج ومصر مافي ليك تانى.
(وهي روشتة تسلمها من صندوق النقد الدولي – وكأنه (مِنة) أو (تبرع)هذه هو بيت القصيد يرفع الدعم لكي يوافق صندوق النقد الدولي على الروشتة الغيير معلومة (معلومة فقط لوزير المالية)على الشعب صبر
[SIZE=5]…….آخر (معقل) للإسلاميين في الشرق الأوسط……….،!!!!!!!!!!
بالله هم الحاكمين السودان ديل إسلاميييين!!!
خير تب آزول!!![/SIZE]
[SIZE=5]الود “الهندي” ده اليومين دي لاعب علي حبلين رهااااااف ، لو انقطع الحبل “البي جاي” يرميهو في الجهة البي جاي و لسان حاله يقول : انا ماااااا حذرتكم ، و لو انقطع الحبل “البي جاي” يرميهو في الجهة البي جاي ، و لسان حاله يقول : انا ماااااااا نورتكم علي الثغرات ، و غفر الله لنا و يا ربي تسفد اهل بلدي كلهم و جت عليهم و تقيهم نائبات الدهر ، و جور الحكم “اقروها علي وزن بتاع الكورة داك” ، و تقلب الدهر و احقن دماءنا و ارزقنا رجل رشيد يقوم اعوجاج اقتصادنا ، و يقدم شريف حرامينا الي المقصلة و يسأل فقير حرامينا لم سرقت ؟ فلربما كان جائع حينذاك [/SIZE]
هل هى سياسة حكومة ام سياسة وزير والتدهور الاقتصادى والتدهور فى كل مناحى الحياة بدء منذ سنسن طويلة حتى قبل انفصال الجنوب لم يكن هنالك نمو اقتصادى حقيقى لان الاموال اهدرت ولم نستفد من اموال البترول فى تنمية الزراعة والصناعة بل فى الترضيات وشراء الذمم
اين كنتم وقتها
همك الاول والاخير بقاء هذا النظام الفاشل
وليس همك الشعب السودانى وانى والله لاستعجب لك ولامثالك كيف تفرقون بين النظام والرئس
اذا كان النظام فاشل فبالطبع رئيسه فاشل كلكم فشلة.
النقاذ اعدمت بلد اسمو السودان زال ولن تقوم له قايمة بع هذا النظام الفاسد العنصرى الجهوى القبلى
الله انتقم منكم فى الدنيا ويالااخرة ايها الكيزان الفاسدين.
لنفرض أن النظام ظل على سدة لحكم عقدين من الزمان ؟
ماذا تنتظر من نظام لم يحافظ على تراب الوطن اولا ولم يقدم يحفظ للمواطن حقوقه بموجب الدستور وانعدمت الحريات و الغلاء الطاحن فى كل السلع الضرورية ولن اقول لك كيلو الجبنه وارد الدويم لان الاجبان يا ود الهندى شعر ما عندنا ليه رقبه و حتى الادوية المنقذة للحياة انعدمت فى الصدليات و المستشفيات و العلاج كان مجانى اليوم بالفلوس و اذا كان لك تأمين صحى بالمساهمه فى قيمة الدواء بالاضافة الىتذكرة المراجعه المفروضة على كل مراجع ؟
البلد اصابها ما اصابها من حكم هؤلاء الاسلاميين و رحمة بعباده فى مصر الشقيقه كان المنقذ قوات الشعب المسلحه و لكن فى السودان كما اوردته المعارضه البائسه والتى تصابها الوهن و التشرزم و الخلل والتفتت و التفلت و حب المال والبقاء على كرسى لو كان حلاق تابع للنظام افضل من أن يقارع بالحجة و يتظاهر و يناضل من أجل المبادى و الظلم الذى وقع على الكثير من كوادر الاحزاب التى نعرفها و ليس بمن اتوا اليوم وشكلوا حزبا انضم الى النظام واسـس له منبرا ليطبل و يهلل و يكبر للنظام ؟
الاسلام السياسى فشل فى ادارة كل الدول بعد اسقاط الانظمة الديكاتورية او الشمولية او العسكرية والدليل على ذلك خروج الجماهير مطالبة باقالة الحكومه فى تونس و ما حدث فى ارض الكنانه ليس بدعم من دول بعينها او جماعات بل ارادة الشعب هى التى كانت وانحياز القوات المسلحه حسمت الامر بالسلاح لن يستطيع اى نظام أن يستمر مسلطا على رقاب الشعب و من نتف ريشه قد نبت ويستطيع الطيران ومن سفك دمه شب اطفاله واصبحوا رجالا يشار اليهم بالبنان و هم جيل الثورة القادم و لديهم ثار بايت و مبيت و روح ازهقت و دم سفك يجب ان يأخذوا بثارهم وهم كثر وعليه بقاء النظام اصبح امرا محسوما و رفع الدعم لن يكون خاتمة المطاف وما رششح من اخبار و انشقاقات و صراع داخلى فى النظام الحاكم وسعيه الدؤوب للم الشمل و التوافق بالشعبى وتوحيد الصفوف و مواجهة ما يدعون بان بالعلمانية او الكفار فانها اكذوبة لن تنطلى على المواطن و المثقف الواعى الذى عايش هذا النظام عقدين من الزمان و خرج منها اكثر منعه وقوة و عزيمه و اصرار والعاقبة فى المسرات …
اذا كان اعمده النظام لايبالون ببقاء النظام اوحتي اظهار الحرص علي بقائه فماذا ننتظر من الاخرين !! في صحف اليوم انباء عن فساد يزكم الانوف في وزاره الاوقاف وبالخبر امتيازات لشخص اداري واحد تفوق حد الوصف والعرف وتندرج تحت بند الفساد والافساد المبالغ فيه !! بل وتتعدي القيم والاخلاق السمحه المتعارف عليها وتضرب بها عرض الحائط وتتعداها الي الهبر والبلطجه والختف والنهب !! في وزاره من المفترض في مسؤليها مخافه الله ومراقبه شرور الذات تحت اعينهم والحرص علي المال اقل مايمكن عمله.!!
ومن يسرق ويهمل في المسؤليه سيان!!! الضرر يقع علي المواطن المغلوب علي امره بالفساد والاهمال والتخلف الاداري والخضوع لمن يعمل علي افتعال المشاكل السياسيه بعدم ايجاد حلول وبدائل لمعوقات الدوله الماليه والاقتصاديه!!
المواطن لن يستطيع ان يتحمل الي مالا نهايه عدم المسؤليه!! والفساد الاداري !! وارتفاع الاسعار!! واثار التخضم!! وغلاء المعيشه الذي يثقل حمله كل يوم ويريد وضع حدا لهذا العبث اللامتناهي من نفس الاشخاص والوزارء والحكومه التي عجزت عن التغير والاصلاح !!
اللجوء الي حكومه تكنوقراط تسير الامور لفتره انتقاليه من ثلاث الي خمسه سنوات تجتمع فيها الحركه الاسلامي لكلمه سواء ووحده الصفوف تعقبها انتخابات هو الحل.والله من وراء القصد….ودنبق,
يا الهندي وزير المالية ماهو الا ناطق او ميكرون الاربعة الكبار الذين يتحكمون في قطيع البرمان. فبالتالي فتش عن رأس الحية و ما تخاف من لدغهاو نحن وراك
[SIZE=6]وزير المالية دا يعمل ليكم شنو السودان دا افضل وزراء اقتصاد عملوا بهذه الوزارة امثال عبدالوهاب عثمان ، اطال الله عمره ، وغيره من الخبراء لو تتذكرون عبدالوهاب كان كثيرا ما يقدم استقالته بسبب عدم الاستجابه لطلبه هو يريد تنظيف وترتيب الوزارة من اولويات دا كله ما بنفع من يريد الرخاء والسخاء لهذا الوطن الذي شرب الامر من الحنظل ان يوقف هذه الحرب اللعينة وتجارها – اذا لم نسعى لايقاف الحرب لو صندوق النقد الدولي حول امواله كلها لخزينة السودان لما كفتها – من شاهد دمار الحرب وصرفها يعي كلامي هذا نقفل الباب امام الحرامية ياتي الاستقرار بنفسه تظهر حقيقة كل سياسي لازم الجلوس ارضا ومن يعمل لهذا الاتجاه سوف يكون له صدقه جارية والكل في عمر متقدم [/SIZE]
كلامك هذه المرة في المليان – وأنا بدوري احذر الحكومة من مغبة رفع الدعم عن السلع لأن هذه ستكون آخر فرصة لهذه الحكومة التي نتمسك بها خوفاً من المجهول ، ولكن التمسك بحبال الصبر الى ما لا نهاية مرفوض- وعندها سيقول الشعب علي وعلى اعدائي ولن يفكر فيمن سيأتي وفيما سيحصل .
صندوق النقد الدولي يعمل لصالح الصهيونية العالمية – ويعمل بكل ما اوتي من قوة لزرع القلاقل والفتن بين الشعوب .
على الدولة ان لا تنفذ كل ما تطلبه الصهيونية العالمية !!
يجب التضحية بوزير المالية علي محمود لصالح الشعب بأسرع ما يمكن .
ويجب تقديمه للمحاكمة ومعه ما يسمى بالخبير الاقتصادي (حمدي).
كذلك يجب التخلص من وزير الزراعة (المتعافي) وتقديمه للمحاكمة .
دا اسمو ( دُق القُراف خلِّي الجمال تخاف) .. جيب الحاصل في المحيط العربي و الحاصل في البلد و دق علي راس وزير المالية خلي الجماعة تنخلع
لاشك ان الرياح تهب بشدة على السودان بعد الاطاحة بالاخوان المسلمين الحركة الام بمصر وامريكا تعتبر فعلا نظام السودان راس الحية دي معروفة ولكن امريكا تريد ان تطبخها على نار هادئة جدا
ولكن الشعب السوداني يتضور جوعا ويموت مرضا ويحاصره الفقر والنظام الحاكم وذمرته يفعلون بالشعب ما يفعلون من اجل ضمان العيش الرغيد لمنسوبيه ولو مات كل الشعب تنهم لا يملون الكذب ويديرون اسطوانة زيادة الاسعار ( رفع الدعم) والوعود بانهم سيتقشفون ولكنهم لا يفعلون
يااستاذ الهندي وزير المالية لا يستطيع عصيان الاوامر بمناهضة تجنيب الايرادات لان هذه سياسة الحزب الحاكم العليا على ما اعتقد
المشكلة يالهندى انو ساسة الحكومة فاكرين الشعب مرتاح والشعب السودانى اهبل وعبيط يمكن ان يطبقوا فية اية نظرية اقتصادية تمر علية مرور لكن وزير المالية الاهبل دة حايشوف نتيجة عنادة وغباءة هو وساستة اللهم بلغنا فاءشهد
الشعب يربد تغيير النظام
“” يجري الآن على قدم وساق تنفيذ (مخطط) كبير للإجهاز التام على حركات (الإسلام السياسي) في منطقة الشرق الأوسط وافريقيا”
وكان السودان المستهدف رقم 1 من زمن طويل
ولكن صمود و كرم و شجاعه الشعب السوداني قالت لا لامريكا
لن تسقطي نظام الانقاذ لان الشعب كان يريد للبلاد الاستقرار
و الان
الشعب سيقول نعم لزوال نظام الفساد ليس بلسانه فقط بل بيده و بضراعه
و لماذا يقف الشعب معه اذا اساسا النظام لا يقف معه !!!!!!!!!
عسي الله ان يخلف خيرا من نظام الانقاذ اذا اراد قتل الشعب
و رفع الدعم
موظف بسيط يقدم مناشده لرئيس الجمهوريه امس ف الانترنت قال له ارجوك اخصم 100 جنيه مني و من كل موظف و لا ترفع الدعم
و لا تزيدنا 100 جنيه و ترفع الدعم
اذا خصمت ال 100 بدون رفع الدعم ممكن المرتب اكفيني 12 ايام مع العيال لكن اذا زدتي ال 100 لينا و رفعت الدعم
ح احتاج مرتب شهرين لل 12 يوم
لا اله الا الله
محمد رسول الله
لكل اجل كتاب
و ينذع الملك من من يشاء
و يعز من يشاء
و يذل من يشاء
و بكره احلي
بدون وجوه الفشل و الدمار و الانبطاح و الانبراش
خيارين لا ثالث لهم
1 عدم رفع الدعم و العيش ف سلام
2 انتخابات مبكره الشعب يقول كلمتو
او
دي بكره ح نعرفها لان الجو عكر و السيل قرب و النفوس هاجت
و الروح ف النخره من جميع طوائف الشعب
سلام عليكم
أريد إجابة بصراحة … هل يوجد دعم أصلا؟ .. من الذي قال : {وما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون* إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين}
عزيزي الكاتب ارجو منك ان تكون صادقا ما تقول لان الله يسئلك في كل كلمة تقولها ولكن من خلال كلامك يدل علي ان رجل عنصري بحت ومن الذين يدسون الحقيقة وينادون بي قريبي قريبك انت تنتقد وزير بقيمة علي محمود الرجل الذي اتت به الحكومة في احلك الظروف الاقتصادية وما زال صامدا لماذا لم تاتي الحكومة بي شاقي او جعلي كما تتمني انت ان ياتي عبد الوهاب المهندس وعلي خبير اقتصادي هل يفهم المهنس من اخبير الاقتصادي في مجال الاقتصاد فهمني يا هندي من اين ان ياتي المهندس بي الاصلاح ولم تكون موارد هل ياتي بها من شركة دانفوديو ام من وزارة الاسكان والتعمير ام يشحد من الخارج فهمني يا هندي والله العظيم اذا لم تتركو العنصورة التي دمرت البلد لخمسين سنة مضت لن تنصل البلد دي انت يا هندي افهم من عمر البشير او علي عثمان ……………………….
شوف غيرها يا هندي ان الحكومة تعلم لا يستطيع اي شمالي الوقوف في مثل هذه الظروف العصيبة الا ابن الغرب الصبور
عندما نقول الحقيقة لا تنشر لكي يطلعوا عليها الاخرون والله المتعان علي ما تصفون…………………………………………………
[SIZE=6]اخيب وزيرين مروا على الوزارات السودانية منذ عهد الاستقلال الى الان هم وزير المالية الحالى ووزير الدفاع استقيلوا وريحونا لا فكر ولا منهجيه ولا تخطيط ولا منطق حتى الكلام للعامة فى صعوبة ومن غير فهم ربنا لا نسالك رد البلاء ولكن نسالك اللطف فيه فى هذين الوزيرين[/SIZE]
الاموال المجنبة زائدا الاموال المسروقه والمنهوبه والمودعة فى البنوك الخارجية والفلل والعمارات والشقق الفاخره فى لندن ودبى وغيرها من العواصم الراقية دى كلها اموال الشعب السودانى لابد من ارجاعها الى خزينة الدولة يا على محمود وزى ما قال الهندى ان كنت لا تستطع ارجاعها امشى اقعد فى بيتكم دى مشى تكية الميرغنى
ونأمل ان تكون هذه هى القشة التى سوف تقصم ظهر هؤلاء المسميين زورا وبهتانا بالاخوان المسلمين وتكنسهم وتطهر السودان من فسادهم وكذبهم ونفاقهم
يارب سيسى سودانى
المخطط كالتالي : اشـاعة خبر بوجوب رفع الدعم عن المحروقات و إعطاء الصحف و رؤساء التحرير المساحة الكافية لتثبيت الاشـاعة ثم يأتى الرئيس المنقذ و يرفض رفع الدعم عن المحروقات و تتم التعديلات الوزارية بإقصاء وزير المالية و قليل من الوزراء الاخرين . بذلك يضمن الرئيس السلطة لمدة 24 سنة آخرى .
الخارج ليس في حاجة للمغامرة بحكومة ثورية شعبية جديدة لأن الحالي احسن من القادم هذه الحكومة لبت كل طلبات امريكا وقامت بتسليم عدد من ملفات الإسلاميين الأجانب الذين كانوا يقيمون بالخرطوم في السابق لامريكا في احسن من كدة يا عزالدين؟امريكا تعرف مصالحهافي الاضعف الذي يلهث ورائها..لم ينفع الركوع لأنه لغير الله
قيل لأعرابي : لقد أصبح رغيف الخبز بدينار
فأجاب : والله ما همني ذلك ولو أصبحت حبة القمح بدينار..
أنا أعبد الله كما أمرني… وهو يرزقني كما وعدني.!!!
6385
والله يانا لاخير في وزير المالية ولا في غيرو لكن البديل الاحسن منو منو عشان بكون قلبو علي البلاد والعباد لان البجي كلو داير يخم وياسس نفسو والمشكلة مافي الوزير المشكلة في الوطنية الانعدمت من الشعب السوداني البلاد دايرة ناس وطنيين عشان تمشى لي قدام
لك الحق من بث مخاوفك على النظام وحزبك الحاكم ولكن حديثك عن ان امريكا ومعها اسرائيل كانت الداعم للحركات التي اطاحت بالاخوان في مصر فهذه فرية لا تتدخل عقل قارئ حصيف لان القرائن تشير الى ان امريكا وبالطبع اسرائيل داعمة لبقاء نظام مرسي والادلة والشواهد كثيرة اظنك تعرفها كرجل ممتهن الصحافة الواضح لكل انسان ان امريكا لا تدعم بقاء نظام لا يحقق اهدافها واولها امن اسرائيل .والاخوان اهل لذلك لانهم يحققون جميع الاهداف من الباطن . ويظهرون للشعوب انهم اعداء امريكا واسرائيل وبذا يخدرون الشعوب فلا تثور عليهم ولا على تدخل امريكا في شؤونهم لان الحكومة تكفهم
لنفترض أنه قدم استقالته وجاءت الحكومة بآخر من المستوزرين والمتسلقين الكثر هذه الأيام فأمضى المسألة كما تريد؛ أين هي مصلحة السودان؟ ليس الحل هو ذهاب الرحل ولكن أن يحال الأمر للمجلس الوطني الذي من واجباته الضغط على الحكومة كجهاز تنفيذي وإرغامها للإنصياع بموجب الدستور؛ السياسات المتبعة حالياً من الناحية الفنية والمنطقية لا غبار عليها إذا ما تم ضمان حماية الشرائح الضعيفة؛ ولكن المشكلة في هشاشة أعضاء المجلس الوطني أمام واجباتهم الرقابية والأخلاقية وإرغام الحكومة على الالتزام بالقوانين الصادرة فهو الجهة التشريعية الرقابية المنتخبة بالإنابة عن الشعب؛ أما الوزير فهو ضمن الجهاز التنفيذي الذي يجب أن يلتزم بقراراته على كل حال..
إذا قال الرجل أن برميل البنزين في السوق العالمية ب 117 دولار وهو يشتريه ثم يبيعه لسائقي سيارات البنزين ب49 دولار ويدفع الفرق الشعب السوداني من الضرائب المفروضة عليه؛ هذا كلام عديل وواضح ولا يستطيع أن يعارضه أحد لكي لا ترهق ميزانية السودان بالفرق الذي لا تستفيد منه إلا فئة محدودة وعلماً بأن رفع الدعم لا ينطبق على الديزل؛ لذا فإن المطلوب هو التأكيد على أن المتوفر من رفع الدعم يجب ألا يذهب للحرامية والسماسرة أو في الصرف البذخي على الحفلات واللجان والاجتماعات الفارغة؛ يجب أن تكون هناك لجنة مشكلة من شرفاءالمجلس الوطني ممثلة عن الشعب في متابعة الوفورات والمشاريع التي تمولها؛ وفي رأيي يجب أن يكون النقاش والتناول في هذا الاتجاه وليس مجرد المعارضة للسياسة دون معرفة أهدافها أو مآلاتها فهذا من الجدل السفسطائي بدون علم ولا هدى ولا كتاب منير ولا يخدم قضية الوطن ولا كيفية إدارته..
بتفخ فى قربة مقدودة ,,,, الزول كان قنعو منو كان اقالوه , مش يتظروهو للاستقالة