الوليد بن طلال يجعل من تويتر (مصباح علاء الدين)!!
وفي ديسمبر 2011، أعلن الأمير الوليد بن طلال وشركة المملكة القابضة عن شراء «حصة استراتيجية» في شبكة تويتر Twitter، بقيمة 1.125 مليار ريال سعودي (300 مليون دولار)، وجاءت هذه الصفقة في ظل أشهر من المفاوضات بين الأطراف.
ولم تخل بعض الطلبات والتعليقات من الفكاهة: وطالب أحدهم بـ«إيقاف اي حساب يكرر تغريدة اكثر من خمس مرات.. لانها في الغالب حسابات تسويق غير شرعية».
وطالب مغرد بـ«أن يكون لتويتر مكاتب في العواصم العربية».
وغرد آخر «حين تكون متابعة متبادلة لحساب حبذا لو هناك امكانية التحكم بايقاف الرسائل الخاصة بيننا دون التوقف عن المتابعة»
وطالب آخرون بالتسجيل اعتمادا على الاثبات الشخصي بدل الاسماء المستعارة فقريبا عام 2014 ومازلت اسير الشوق وغرام الليل. وطالب آخر بحجب الحسابات الاباحية.
وقال مغرد مصري إن تغريدة الوليد «جامدة» يعني أن العرب لهم كلمة على تويتر الآن. وقال آخر من السعودية «ليتك تستثمر في بلدك وتخلي عنك العالم.. ابن مساكن ابن مصانع وضف الشباب».
وكتب مغرد «حماية الخصوصية على تويتراهم شيء، لا تعطيهم فرصة يشتكون على المغردين»!
وقال آخرون «انتبه تبيع شيء من أسهمك تراه سيسحب البساط من تحت فيسبوك قريباً، لو عندي اسهم في آبل لبعتها لصالح تويتر».
وطالب أخر بـ«قطع تويتر عن احلام التي تبي كنتاكي».
واقترح آخرون «تأسيس جائزة ثقافية لأفضل صفحة مغرد تدعو إلى الخير والسلام؛ جائزة تويتر العربية للسلام! تغريدة قريبة ومفرحة»! و«سحب شهري على أسهم في تويتر. اجعل المغردين شركاء في تويتر».
صحيفة المرصد
[/JUSTIFY]