[JUSTIFY]
منح رئيس دولة الجنوب سلفا كير ميارديت الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم خيارين هما المثول أمام لجنة التحقيق التي شكلها بشأن اختلاس «4» مليارات دولار أو الطرد من الحزب بسبب سوء السلوك. وبحسب «سودان تربيون» أمس فإن غضب سلفا كير سببه رفض باقان المثول أمام لجنة التحقيق المكلفة بالتحقيق معه حول أنشطته إبان فترة ولايته أميناً عاماً للحزب الحاكم، حيث علق سلفا كير عضويته قبل شهرين ومنعه من مخاطبة وسائل الإعلام. وقال سلفا كير في تجمع جماهيري مع مواطني ولاية بحر الغزال بحاضرتها أويل أمس الأول: «لقد أرسلت لهم خطابات طالبتهم فيها بإرجاع «4» مليارات دولار تم اختلاسها أثناء وجودهم في السلطة، وفتحتُ لهم حساباً في نيروبي بمساعدة وزير المالية الكيني، وطلبت منهم إعادة المال، وبدلاً من إرجاع المال عادوا مرة أخرى لممارسة أنشطتهم غير المشروعة، حيث تم تحويل «8» ملايين دولار بطريقة غير مشروعة استردتها الحكومة، وسرقت هذه الأموال بواسطة الأشخاص الذين أقلتهم من الحكومة أخيراً، وبدلاً من تقدير هذا القرار سئلت لماذا اتخذت قراري الخاص بإبعاد كبار المسؤولين فى الحزب دون التشاور مع قيادة الحزب؟».وقال سلفا كير إن خلافه مع الأمين العام بدأ حينما اعترض الأخير على قرار إقالة كل من كوستي مانيبي ودينق ألور بتهمة الاختلاس، وأضاف سلفا كير قائلاً: «الآن أمام باقان أموم خياران، إما المثول أمام لجنة التحقيق أو الطرد من الحزب». ووقفاً للمصدر فإن الرئيس سلفا كير قد تجاهل تماماً قضية الاستفتاء في أبيي ولم يأت على ذكرها خلال المؤتمر الجماهيري، بالرغم من المظاهرات التي نظمها المواطنون يوم الجمعة الماضي.صحيفة الإنتباهة
إنصاف العوض
[/JUSTIFY]
وكذلك البشير لم يتطرق في مؤتمره الصحفي لقضية ابيي من قريب او بعيد ياربي الحاصل شنو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[SIZE=3]تخيلوا البشير يعمل كده !! باكر نلقى كل المسئولين مطرودين وسايقين ركشات فى سوق الله أكبر ….[/SIZE]
طيب متين حيتم معاقبة وسجن الحرامية العندنا واعادة ما نهبوهو الى خزائن الدولة