منوعات
(الفيسبوك) يحتفي بعيد ميلاد رجاء خليفة
احتفل ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” بعيد ميلاد القيادية في المؤتمر الوطني رجاء حسن خليفة إحدى أبرز النساء الإسلاميات في السودان، ورصدت “شبكة الشروق” تفاعل “رجاء” مع التهاني الرقيقة التي تلقتها من أصدقائها.
وتعد رجاء حسن خليفة من أبرز النساء اللائي اشتغلن بالعمل العام في اتحاد العمال وكعضو سابق في البرلمان، وعملت وزيرة بولاية نهر النيل قبل اختيارها أميناً عاماً لاتحاد عام المرأة السودانية حتى وقت قريب.
وتقول رجاء في حسابها على “فيسبوك” يوم الثلاثاء: “في 22 أكتوبر 1958 قدر الله لي أن أطل على هذه البسيطة وأمضيت بحمد الله ٥٥ عاماً مشواراً حافلاً”.
وعلى الفور تدفق سيل من التهاني الرقيقة من أصدقاء وصديقات القيادية النسوية، كان من ضمنهم الصحفي عبود الخليفة الذي هنأها قائلاً “كل سنة وإنتِ طيبة وأمنياتك محققة وعقبال 100 شمعة في خدمة الوطن والإنسانية”.
ونثر 49 من الأصدقاء في يوميات رجاء التهاني بمناسبة عيد ميلادها. ويبدو أن رجاء قد نالت درجة الدكتوراة أخيراً، إذ أن البعض هنأها على نيلها هذه الدرجة العلمية.
“ست الكل”
إحدى صديقات رجاء باسم “حنين الرياض” بادرتها قائلة “كل سنة وإنتِ طيـبة يا ست الكل وعقبال مية سـنة في طاعة الله وجزاكِ الله خيراً على كل ما قدمتيه للسودان عامة ولي خاصة، متعك الله بالصحة ودمتِ فخراً للـسودان ووجهاً مشرقاً ومـشرفاً لحوائه”.
أيضاً تلقت رجاء تهنئة من “ابتسام حسن” جاء نصها كالآتي: “كل عام وأنت كل الحب والإخاء والعطاء والرجاء، فأنت نموذجنا المشرف ونخلتنا السامقة..”. ومن “موسى باتي”: “كل سنة وأنت طيبة وربنا يوفقك ويبارك لك في عمرك”.
بدورها ردت رجاء على المهنئين قائلة: “أتقدم بأصدق الدعوات الصالحات لكل الأخوة والأخوات الكرام الذين كتبوا مهنئين بعيد ميلادي ونسأل لنا ولكم أن تكون أعمارنا وما نمضيه من سنوات على ظهر المعمورة طاعةً للرحمن واجتهاداً وجهاداً لأداء رسالة الاستخلاف التي من أجلها خلقنا وندعو الله أن يختم لنا ولكم بالصالحات أعمالنا وآجالنا إنه ولي ذلك والقادر عليه”.
مأثورات وأدعية
ومن الملاحظ أن الحساب الخاص برجاء حسن خليفة في الـ”فيسبوك” يحتشد بالمواعظ والأدعية والمأثورات، رصدت “شبكة الشروق” من بينها هذه القصة:
(حكم أحد الملوك على نجار بالموت فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها، قالت له زوجته :أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة… نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه، شحب وجهه ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم على تصديقها… فتح الباب بيدين ترتجفان ومداهما للحارسين كي يقيدانه، قال له الحارسان في استغراب :لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتاً له. أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذار فابتسمت، وقالت :أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة!).
شبكة الشروق
[/JUSTIFY]
المرأة الما عندها شغلة دي ” عالم مرتاحة وما جايبة خبر ” وليه يجيبوا خبر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الناس في شنو وإنتى في شنو ؟ ولماذا لا تعملي عيد ميلادك في صالة أفراح كما هو حال المتنفذين وأبنائهم ؟
[SIZE=4]الناس فى شــنو و الحســانية فى شــنو , واحدة من المضحكات المبكيات الكثيرة فى بلدى المنكوب.[/SIZE]