وزير المالية يقرّ بارتفاع معدل التضخم بسبب الإجراءات الاقتصادية
وكشف محمود أن قروض البنك الدولي على السودان خلال العشر سنوات الماضية بلغت أكثر من (30) مليار دولار، منبهاً إلى أنها كانت (14) ملياراً في الفترة من 1956 إلى 1984م، لافتاً إلى جدولة عدد مقدر من ديون الهند على السودان، موضحاً أن وزارته وقعت عقداً بمبلغ (125) مليون دولار لإنشاء مصنع سكر مشكور، مبيناً أنه تم استلام تصديق تمويل مشروع طريق أم درمان بارا بعد تحويل تمويل مشروع طريق الرنك ملكال إليه. وقطع بأنه لا يمكن توطين زراعة القمح بالبلاد بنسبة 100% لأن السودان لا يقع ضمن حزام القمح. وأوضح أن وزارته دفعت زيادة مرتبات العاملين التي أقرتها رئاسة الجمهورية كسلفيات إلى حين إجازتها بواسطة البرلمان، وأضاف سنعرضها على المجلس إذا وافق عليها ستستمر وإذا رفضها سنستقطعها من مرتباتهم، منبهاً إلى أن الدستور لا يسمح لرئيس الجمهورية أن يصدر مرسوماً جمهورية مؤقتاً في أي إجراء مالي، مؤكداً أن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة لم تمس أي مسألة تشريعية تتعلق بالميزانية العامة.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ
[/JUSTIFY]
[SIZE=5][FONT=Arial]لقد تم الإعلان عن هيكل المرتبات فى جميع وسائل الإعلام وبالتفصيل وأكدتم بأن الزيادات سترف بأثر رجعى إعتباراً من مرتب يناير 2013 .. وصرحتم بكيفية الجدولة مؤكدين بأن الفروقات ستصرف حتى نهاية ديسمبر لمعالجة آثار رفع الدعم .
وبعد كل هذا البرلمان لم يصادق .
قمة التخبط والعشوائية فى إتخاذ القرارات ..وقبل كل شيئ الضحك على المواطن المسكين .
مزيداً من الإحباطات والإخفاقات سيدى الوزير [/FONT].[/SIZE]
[COLOR=#FF004D][SIZE=6][FONT=Arial]
غبي
هسي الشعب اعمل شنو بسياساتك العمياء دي
الناس كلها تكلم فيك وانت راكب راسك .. انا ماعارف ناس الحكومة بجيبوا الناس الزيك من وين
الله افقرك اكان ضيعته الفقراء
[/FONT][/SIZE][/COLOR]
يا سيادة الوزير انت بنفسك اعترفت ان لكل وزير فى الدولة سيارتين ,طيب احسب معاى :
لو افترضناانو سيارة العايلة دى بتصرف فى اليوم 2 جالون بنزين فقظ بما فيها السفريات ..
2 جالون= 50 الف (بالقديم)
50 فى شهر = 1.500,000
1.500,000 فى سنة = 18 مليون
10 وزراء (فقط) فى ال 18 مليون دى = 180 مليون .. دة غير سعر العربات نفسها ..
شوف عندك كم وزير !!
دى ابسط حاجة والقصة ما محتاجة خبير اقتصادى محتاجة فقط ّحتة ضمير وشوية نزاهة
الله يلعنك ، وشك ده عمره ما يجيب خبر كويس . يا شووووووووووم.
ما قلت الإجراءات الإٌقتصادية دي الغرض منهامحاربة التضخم وخفض العجز في الميزانية ” يعنى كنت بتغش الشعب السوداني ” بل حصل العكس التصخم زاد وهذا بإعترافك إنت ” ياسيادة الوزير الهمام “الذي نشك في ولائك للإنقاذ وللبلد وأن الغرض الأساسي من وراء الإجراءات هو إشعال البلد وحرب ضد الحكومة وأن من يحرض ضد الحكومة ” ولكن خاب ظنك وخسئت وأتت الزيادة بالعكس ” خفض معدل التضخم لا يتم إلا من خلال زيادة الإنتاج وزيادة الصادرات والإهتمام بالمشاريع الإنتاجية ووقف واردات السلع الإستفزازية “للمتنفذين فقط ” واللا أو نقول ليك كيف تتم زيادة الإنتاج وكل المشاريع الزراعية الكبيرة تتم تدميرها ومشروع الجزيرة أقرب مثال ولابد من إعادتها للإنتاج فوراً – أم لأنه في الجزيرة ولو كان في الشمالية أو الغرب كان يكون حاجة ثانية ” حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم”
معالجاتك غبية مثل اسيادك اللة ينتقم منك ذى ما انتقمت من الشعب السودانى