تحقيقات وتقارير
السودان : «3» ملايين أجنبي بلا إقامات شرعية
* جنايات الخرطوم تحذِّر
سبق ان أقر مدير دائرة الجنايات اللواء محمد أحمد بوجود بعض التفلتات التي تحدث من بعض الأجانب الذين يدخل معظمهم السودان بصورة غير شرعية أدت إلى زيادة العددية التي لا تحتاج لها البلاد مع التأكيد أنها أثرت على المجتمع بنشر عادات وتقاليد وثقافات مغايرة للعادات والتقاليد والثقافات وهذا التناول يقود مباشرة إلى الهجرة المتزايدة من بعض دول الجوار وأغلبها هجرة غير قانونية تتم عبر التهريب والتسلل عبر حدود دول المهاجرين المتاخمة للحدود السودانية، وينشط في هذه التجارة الرائجة الكثير من الذين أدمنوا الاتجار في البشر، وهؤلاء التجار لعبوا دوراً كبيراً في تزايد الوجود الأجنبي وبالتالي ارتفاع معدلات الجريمة لأنه ومن الملاحظ في العمالة الوافدة أنها من الشباب والفتيات ولكن الأغلبية العظمى هي من الفتيات اللواتي يعملن في مهن هامشية تتمثل في بيع الشاي أو العمل في المنازل أو الكافتيريات وغيرها من الأعمال معظمها هامشية لا تدفع بالاقتصاد للأمام إنما هي خصماً عليه، علماً أن ما يتم تحصيله من النشاط من عملات ترسل لدولهم، الأمر الذي استدعى السلطات الى ان تقوم بعمليات حصر وضبط العمالة الأجنبية بالاضافة الى شروعها في وضع قوانين تقنن الوجود في البلاد وعمل إحصاءات للعمالة الأجنبية في السودان ووضع إجراءات تتعلق باستخدام العمالة وتنظيمها حتى لا تؤثر على المجتمع السوداني.
* الرئاسة توِّجه
ومن جانبه وجه النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه بضرورة الإسراع في إنجاز قانون تنظيم استخدام العمالة الأجنبية بصورة عامة، والعمالة المنزلية بصورة خاصة بالإضافة الى ضرورة التنسيق المشترك بين الجهات المختلفة خاصة وزارة الداخلية والولايات للسيطرة على العمالة المنزلية، واطلع طه خلال لقائه وزير تنمية الموارد البشرية والعمل إشراقة سيد محمود بالقصر الجمهوري اطلع على سير عمل الوزارة والقوانين المتعلقة باستخدام غير السودانيين في سوق العمل، فيما أكدت إشراقة على جهود الوزارة في وضع قانون تنظيم العمالة الأجنبية وكيفية دخولها السودان وعلى الأخص العمالة الأجنبية وكيفية ترتيبها وتنظيمها، مشيرة الى انها أصبحت هاجسا يؤرق كثيرا من الأسر السودانية اضافة الى استخدامها في المجالات الاخرى وكيفية تعديل ذلك وفق القوانين.
* الداخلية تكشف
ووفقاً لتقارير وزارة الداخلية فإن العمالة الأجنبية بالبلاد الحاصلة على إقامات بغرض العمل تقدر بـ «33.822» أجنبيا منها 1736 عمالة منزلية و 32.086 منها كوادر فنية تعمل في المشاريع الإستراتيجية وتقدر العمالة غير الحاصلة علي الإقامات القانونية بغرض العمل بـ «3» ملايين شخص وذلك حسب الإدارة العامة
للجوازات والهجرة وتعمل في الأعمال الهامشية «أعمال منزلية» وتمثل دولة أثيوبيا الثقل في هذا المجال إضافة إلى دولتي اريتريا وجنوب السودان، هذا فضلاً عن وجود 103 أطباء امتياز من جنسيات مختلفة لإكمال الفترة التدريبية يعملون في المستشفيات العامة في الدول الصديقة والشقيقة ووضعهم مقنن من حيث الإقامات وتجديدها كما يوجد «247» طبيبا وكادرا طبيا من جنسيات مختلفة يعملون بالمستشفيات الخاصة.
تقرير: نجلاء عباس : الانتياهة
[SIZE=4]ههههههههههه يعني زي الاصلاً عندكم حاجه اسمها اقامه ما الناس كلها عايشهبدون اقامات وبلا جنسيات وبلاهويه[/SIZE]
يا كاتب هذا الموضوع, بعد التحيه والاحترام. ف الأثيوبيون والارتربون والجنوبيون ليسوا بأجانب وانما هم سودانيون بحكم الموقع الجغرافى ولنا عادات وتقاليد مشتركه وهم اكثر الناس حبا لنا واحتراما لنا مقارنة ببقية الشعوب. ف الاجانب هم الآسيويون كهنود وبنقلاديش ولبنانيون وما تبقى من دول القاره الافريقيه. ف هؤلاء نغمة ووباء وبلاء على البلد. ف الاسيويون جلبوا امراض الكبد والربو الصدرى والقمل وضف على ذلك الواحد ماشى بقرقاب(حلوه قرقاب دى) يعنى لاف نصفه بقماش وماشى امفكو بدون ملابس داخليه. واللبنانيون اهدافهم واضحه مخدرات ونشر شيعه ولعب بعروض الناس إلا ما رحم ربى وفى النهايه انت عبد وهو فى بلدك. وما تبقى ف جزام وتسول وتزوير ودجل.الرجاء من الاخوه القائمين على هذه الامور ان يولوها اهتمامهم. الله فى عونكم وعون وطنى الحبيب
أتوق إلى اليوم الذي يكون فيه تكامل إقتصادي بين السودان، إثيوبيا وإرتيريا، أجد أن شعب هذين البلدين هم الأقرب ثقافة ورحما للسودان أكثر حتى من أهل جنوب السودان الذين كانوا يوما جزءا من السودان، وأن التكامل الإقتصادي مع هاتين الدولتين يعني السيطرة على البحر الأحمر ومياه النيل بالاضافة إلى الخيرات الطبيعية الكثيرة، ولا ننسى التأثير الثقافي القوي بين بلادنا.
إذا أضفنا إلى ذلك دولة تشاد في الغرب، فسنكون اللبنة الحقيقية للإتحاد الأفريقي.
عدد 3 مليون ديل الفى العاصمة بس .. الفى معسكرات اللاجئين .. والطلبه .. والفى المعسكرات شرطة وجيش وامن وغيرها .. البلد تكية وكل من هب ودب لافى فيهابراحتو وشغال براحتو ويشترو في الدولارات ويرسلو لاهلهم براحتهم .. وعاملين ضيق في كل حاجه .. غير البلاوى والامراض الجابوها معاهم ..
مادام كده ,, انتخيل شويه ،،، اها انا كان عندي واحد على كفالتي وهسي ليو فترة مختفي هارب وفتحت فيو بلاغ هروب .. بس في واحد قالي شافوا في بربر ما يعادل بالسعودية عرعر !
ممكن نتكلم عن الاحباش والتشاديين والجنوبيين والنيجيريين هؤلاء يغزون السودان وفي اذهانهم ان السودان فوضي وممكن ان تتحصل علي جنسية بكل سهولة هل يعقل ان ياتي اجنبي ويمتلك سبع رقشات بدون اوراق اقامة ولا حتي رخصة قيادة مهما تتعدد الاسباب لا يمكن ان تسود الفوضي الا اذا قلنا هذة سياسة الدولة هل السودان يحتاج لكل هذة العمالة المعروف ان الدولة تتلقي مساعدات مالية مقابل استقبال الاجئين وتقوم الدولة بالصرف عليهم ولكن في حالة السودان لا يوجد صرف علي اللاجئ اذا اين تذهب اموال الامم المتحدة ومن المسئول عن ادخالهم الي البلاد مقابل السموت عن اموال الامم المتحدة المنهوبة لحساب مسئولين سودانين هل يعقل ان يكون شخص او جكومة رخيصة وتبيع الوطن اخوتي الدولة اصبحت تشجع الفساد بوضوح مشاريع الجزيرة من اين اتي التشاديين والفلاتة ومن اتي بهم واين اتفاق حكومة النميري مع الدولة النيجيرية لارجاعهم الي بلادهم لا توجد دولة في العالم تنتهك سيادتها وكرامتها الا السشودان هل يحق لمسئول ان يشرع ويتجاوز الاعراف المعمول بها دوليا فيما يخص التواجد الاجنبي ام يريدون اضعاف المواطن وكسب ربح للشركات العاملة في الاتصالات التي هي ملك لاشخاص في الدولة يرون الوطن فقط نهب وسلب واذا تمت لهم لهربون وساعتها يقولون وهو اصلا السودان دولة ما يحصل في ابو حمد من سرقة منظمة للذهب منذ التسعينات بواسطة رجال البشير واليوم يفتحون المجال للمواطن كي يغطوا جرمهم كون ان ثروات البلاد ملك لكل الشعب ومن ينقب اليوم ليس ابن المنطقة وليس سوداني وانما اجنبي والرباطابي يتفرج
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]طيب ما تعملوا ليهم تصحيح أوضاع[/FONT][/SIZE][/B]