سيدة تعثر على قبرين داخل منزلها بأم درمان!!

يمكن أن يوجد قبر في أي مكان وليس بالضرورة أن يكون من حضارات سابقة وبناءً على أنه( لا تدري نفس بأي أرض تموت )أو كما قال الشاعر : خفّف الوطء ما أظن أديم,,,, الأرض إلا من هذه الأجساد@@ ودفين على بقايا دفين ,,, من تزاحم الأضداد .فإن الناس لا يدفنون موتاهم في مقابر مجتمعة كالتي توجد اليوم إلا في الاستقرار في القرى والمدن أما البدو والرحل والمسافرون والمتنقلون من مكان إلى آخر فيمكن أن يكونوا مدفونين كمثل هذين القبرين الذين وجدتهما المرأة , وحكم هذين الرفاتين أن يجمعا ويؤخذا ويدفنا في مقبرة مع المسلمين باعتيار أن بلادنا بلاد أكثرية مسلمة , ويفترض أن موت هذين الشخصين بعد دخول الإسلام أرض السودان , ولذلك يجب إكرام رفاتهما ( والرفات تكتب بالتاء المفتوحة لا بالتاء المربوطة يــا بجم )

دى الحضارة الامبديه .. جات طوالى بعد الحضاره السنكريتيه .. واخر ملك ليهم كان بيلقبوه بـ ( ود بده ) وكانت امو عزيزه جدا عليهو اسمها ( ام بده ) .. فلما اتوفت بوباء ضرب البلاد وقتها اسمو الخنكلكتوفا دفنها فى القبر اللقتو الحاجه في القطعه الاشترتها دى ولقت الملك نفسو مدفون جمب امو لانو دى كانت اخر وصية ليهو

ومن هنا جا اسم ( امبده )

غايتو ضحكت ضحك لمّن دموعي سالت .الله يخلّيكم بقيتو لينا أهل .الأسماء النواهي الحامدي والمغبون والكوكتّي وبوب.باركالله فكم