السودان .. العثور على 7 جثث محنطة طبيعيا عمرها 900 سنة
2013/12/21
3
توجت عمليات تنقيب أجراها علماء بولنديون في السودان باكتشافهم 7 جثث محنطة بشكل طبيعي وبدون تدخل إنساني، وذلك في قبو قديم في مدينة دنقلا، عثر فيه العلماء أيضا على قطع أثرية وصلبان ومخطوطات، بالإضافة إلى العديد من المواد التي كانت تستخدم في الحياة اليومية. يشار إلى أنه تم العثور على السرداب في عام 1993 ولم يخضع للبحوث والدراسة حتى عام 2009، مما مهد لدراسة محتوياته وتحديد الفترة الزمنية التي يعود إليها. حول العثور على الأجساد المحنطة يقول الباحث روبرت ماهلر من جامعة وارسو إن اصحابها فارقوا الحياة وهم في أعمار تجاوزت الـ 40 عاما، وان الثياب التي وجدت على الأجساد المحنطة بحالة سيئة ، وهي من نسيج الكتان. كما خلصت نتائج التنقيب إلى أن هذه الأجساد المحنطة والقطع الأثرية تعود للحقبة التي ظهرت فيها دولة “المقرّة” في شمال السودان وجنوب مصر، التي اعتنق أبناؤها الدين المسيحي في القرن الخامس. ومع مرور الزمن تحولت هذه الدولة إلى ما يشبه بجيب مسيحي شبه منعزل. من جانبه يصف العالم أرير أوبلوسكي من جمعة شيكاغو الفنرة ما بين القرنين الـ 8 والـ 12 بالذهبية بالنسبة لدولة “مقرّة” وعاصمتها دُنقُلا. وتدريجيا بدأت المسيحية تنحسر إلى أن اندثرت بالكامل في القرن الـ 14. إلى ذلك درس العلماء نصوصا كتبت باللون الأسود على جدران القبو البيضاء، وهي باللغة اليونانية وبإحدى لهجات اللغة القبطية، فاكتشف الباحثون أنها نصوص لصلاة مسيحية، بالإضافة إلى عظات من أناجيل متى ومرقس ولوقا ويوحنا، علما أن البحث لا يزال مستمرا للتوصل إلى ترجمة دقيقة لهذه النصوص. يرجح الباحثون أن أحد المحنطين هو المطران جيورجيوس، الذي توفي في عام 1113 وهو في الـ 82 من عمره، بحسب نقش كتب على ضريح تذكاري. الجدير بالذكر أن المؤرخين العرب تناولوا هذه الدولة في مخطوطاتهم بالإشارة إلى المعابد والأديرة التي شيدت على أرض “المقرة”. أما اليوم فلا يزال تاريخ هذه الدولة المندثرة يحظى باهتمام المؤرخين في العالم، إذ يحاولون دراسة الأطلال المتناثرة على أراضٍ كانت جزء من الحضارة التي عاشت وازدهرت في القرون الوسطى.
ظل الاخوة المصريون يغالطون التاريخ ويصفون انفسهم باحفاد الفراعنة وهذا خطأ كبير جدا الثابت والواضح ان السودانيون هم الفراعنة واحفاد الفراعنة ومعلوم ان لون بشرة الفراعنة اسود وانوفهم فطحاء تماما .. كما ان الحكام السودانيين في الغالب انهم يميلون للفرعنة والصلف والكبرياء وتمجيد انفسهم لذلك تجدهم يميلون الى جمع المال والذهب ويقتلون شعوبهم ويقهروهم وهذه مسالة تنتقل جينيا واذا تولى الحكم في السودان حاكم عادل ومتواضع ولا يحب المال والسلطة والصلف والكبرياء فهذا مشكوك في سودانيته تماما وباكتشاف هذه الجثث يكون الدليل ان السودانيون هم الفراعنة الاصليين
وليس هذا فحسب انما اليهود الاصليين هم سودانيين سود البشرة وقد ورد ان سيدنا موسى اسود البشرة وان المنطقة التي رمت فيها ام سيدنا موسى ابنها في اليم هي منطقة القصر الجمهوري حاليا وقد التقطه فرعون من شواطئ توتي الحالية وان سيدنا الخضر التقى بسيدنا موسى في مقرن النيلين لذلك ليس صحيحا ان يهود فلسطين هم اليهود الاصليين هؤلاء صهاينة ليس الا وان نتنياهو في الاصل سوداني من مواليد مروي
لذلك نجد ان الفراعنة هم اجداد السودانيين ويكفي دليلا ان كل من يحكم السودان من السودانيين الاصليين تجد كل صفات اجداده الفراعنه من صلف وكبرياء وغرور وحب المال واستهواء عقول شعبه ليطيعوه في الحق والباطل الا خصلة واحدة اندثرت بفعل الزمن وبفعل الاختلاط مع اثنيات اخرى وهي تعمير الارض فنجد ان حضارة تعمير الارض قد اختفت وحل محلها تدمير الارض وهذا بسبب دخول جينات كسولة ومنافقة ومدمرة لاجساد فراعنة الزمان نتيجة التزاوج والميل الى الشهوات الجنسية بعكس اجدادهم وقد كان الفرعون زوج السيدة زليخة لا يرغب في النساء كما يثبت التاريخ
عموما ياسودانيين انتم الفراعنة وانتم شعب الله المختار اليهود وهنالك احتمال قوي ان ياجوج وماجوج قد يظهر في السودان وقد يكون قد ظهر فعلا لذلك نجد السودان رغم توفر المياه والاراضي الخصبة الا ان شعبه جائع وفقير ومريض والسؤال اين تذهب هذه الخيرات ؟ خلونا واقعيين ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه . . والله اعلم
وماذا عن طراطيرنا؟ أنف في السماء واست في الماء!
ظل الاخوة المصريون يغالطون التاريخ ويصفون انفسهم باحفاد الفراعنة وهذا خطأ كبير جدا الثابت والواضح ان السودانيون هم الفراعنة واحفاد الفراعنة ومعلوم ان لون بشرة الفراعنة اسود وانوفهم فطحاء تماما .. كما ان الحكام السودانيين في الغالب انهم يميلون للفرعنة والصلف والكبرياء وتمجيد انفسهم لذلك تجدهم يميلون الى جمع المال والذهب ويقتلون شعوبهم ويقهروهم وهذه مسالة تنتقل جينيا واذا تولى الحكم في السودان حاكم عادل ومتواضع ولا يحب المال والسلطة والصلف والكبرياء فهذا مشكوك في سودانيته تماما وباكتشاف هذه الجثث يكون الدليل ان السودانيون هم الفراعنة الاصليين
وليس هذا فحسب انما اليهود الاصليين هم سودانيين سود البشرة وقد ورد ان سيدنا موسى اسود البشرة وان المنطقة التي رمت فيها ام سيدنا موسى ابنها في اليم هي منطقة القصر الجمهوري حاليا وقد التقطه فرعون من شواطئ توتي الحالية وان سيدنا الخضر التقى بسيدنا موسى في مقرن النيلين لذلك ليس صحيحا ان يهود فلسطين هم اليهود الاصليين هؤلاء صهاينة ليس الا وان نتنياهو في الاصل سوداني من مواليد مروي
لذلك نجد ان الفراعنة هم اجداد السودانيين ويكفي دليلا ان كل من يحكم السودان من السودانيين الاصليين تجد كل صفات اجداده الفراعنه من صلف وكبرياء وغرور وحب المال واستهواء عقول شعبه ليطيعوه في الحق والباطل الا خصلة واحدة اندثرت بفعل الزمن وبفعل الاختلاط مع اثنيات اخرى وهي تعمير الارض فنجد ان حضارة تعمير الارض قد اختفت وحل محلها تدمير الارض وهذا بسبب دخول جينات كسولة ومنافقة ومدمرة لاجساد فراعنة الزمان نتيجة التزاوج والميل الى الشهوات الجنسية بعكس اجدادهم وقد كان الفرعون زوج السيدة زليخة لا يرغب في النساء كما يثبت التاريخ
عموما ياسودانيين انتم الفراعنة وانتم شعب الله المختار اليهود وهنالك احتمال قوي ان ياجوج وماجوج قد يظهر في السودان وقد يكون قد ظهر فعلا لذلك نجد السودان رغم توفر المياه والاراضي الخصبة الا ان شعبه جائع وفقير ومريض والسؤال اين تذهب هذه الخيرات ؟ خلونا واقعيين ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه . . والله اعلم
خليكم من الاموات ابحثوا لينا فى الاحياء .. البلد دى بقت كلها اثار واطلال